شهيدة العظمى ( سالمة الصيد على القذافى )
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
شهيدة العظمى ( سالمة الصيد على القذافى )
شهيدة العظمى
الشهيدة سالمة الصيد على الجاير القذافى
بقلم ::: بنت القذاذفة
ليس من سهل أن يضحى الإنسان بتعليمه و دراسته و مناصب تقلده عن تعب و كد و سنوات عمره ، و لكن كل هذا لا يقدر بثمن عندما تقدم كل هذة التضحيات من أجل الوطن .
وطن أريقت فيه دماء مثل دماءك لا و لن يموت ، سالمة حملت هموم وطنها منذ و إن كانت طفلة و تعلم جيدا بأن الأوطان تبنى بسواعد أبناءها ، و تعلم بان العلم هو سر تقدم الدول فكان عبئا ثقيلا عليها أن تهب عمرها كله للوطن ( بناءاً و فداءاً )
هى تعرف بأن عمرها أطول من عمر المجرمين الذين قتلوها ، و تعلم بأن صفحات التاريخ ستكتب أسمها بأحرف من ذهب و تعلم بان ثرى ليبيا غالى يستحق دماء طاهرة نقية كدمائها لكى تكون بذرة تغرس فى تراب ليبيا لتزهر زهرا و حنة ، تعلم لو غادرت جسدا عنا فان روحها باقية بيننا و تعلم بان أرض ليبيا ولادة ستنجب سالمة الصيد مرة أخرى !!!
أغتيلت الشهيدة فى 22 رمضان من عام 2011 على أيدي العصابات الإرهابية عند أحتلالهم العاصمة طرابلس ، و أستشهدت معها والدتها و أبن خالها و أثنان من بنات أختها و فقدت أختها أحد عيناها و جرحت بنت الخال ( كان موكب للزفاف الشهداء للجنة لا مثيل له ).
فتاة ضحت بشبابها وحياتها حبا لوطن و كرست كل مجهودها لخدمة الوطن ، و أبت إلا إن تكمل مشوارها بنهاية أعظم قصة ، و تقدم روحها لوطن فداءاً ، و تختار طريقة زفافها كما هى أحبت و ليس كما هو معتاد لنا جميعا أختارت طرحتها البيضاء التى لن تخلعها ابداً و اختارت منزلها فى أعلى مرتبة فى فردوس الأعلى
- الشهيدة البروفسفورة فى الصيدلة النووية (الوحيدة في ليبيا تخصصت في هذه المجال و قلائل في وطن العربى دمجت علوم الصيدلة مع العلوم النووية خريجة جامعة كينقس كولج في لندن ( في مجال علاج الأمراض السرطانية بالعناصر المشعة )، و واجهت مشكلة من قبل بريطانيا لان الغرب يرفض منح الطلاب العرب دراسة التخصصات الدقيقة و دمج العلوم مع بعض و خاصة اذا تناولت الجانب النووى و لكن بإصرارها و عزيمتها نالت مبتغاها ، و كانت الطالبة الوحيدة العربية التى تحصلت على درجة الامتياز ،، قدمت لها عروض مغرية للعمل فى أمريكا و بريطانيا و كندا و لكنها رفضت كل هذا لأنها بارة بوطن
- تحصلت على عدة شهادات عالمية في مجال تطوير القدرات ، و شهادة في مجال القيادة الإدارية من سنغافورة ، و حصلت على شهادات في تطوير قدرات الإدارية في لندن .
- عينت عميدة كلية الصيدلة في جامعة الفاتح و شاركت في العديد من المؤتمرات و الندوات العلمية العربية و العالمية و كانت واجهة مشرفة للمرأة الليبية و العربية .
- للشهيدة براءة اختراع فى الكشف عن دواء جديد للمرض السكر وقدمت لها أمريكا كل الأموال و الإغراءات لشراءة و لكنها رفضت رفضا قاطعا ، و أيضا كانت بصدد أكمال أجراءات براءة أختراع أخر لدواء جديد لعلاج مرض سرطان الأمعاء .
- و حصلت على شهادة في مشروع بحث في أمريكا عندما أخدت إجازة تفرغ علمي سنة2009
- أعطت الشهيدة سالمة نموذجا مشرف للمرأة الليبية و تغيرت فكرة و نظر العالم الأخر العربي و الغربي عن المرأة الليبية و خاصة بعد إن قال محمود جبريل للأمريكان في حضور الشهيدة سالمة بان مستوى التعليم في ليبيا متدني جدا و خاصة بالنسبة للمرأة الليبية و لا توجد كوادر علمية ليبية يمكن الأعتماد عليها كواجهة مشرفه لليبيا ، و كان ذلك في أحد دورات القيادة التى تقوم بها أمريكا و قال أيضا بأنه يشك في إن ليبي يستطيع حصد مراتب أولى في دورات علمية عالمية و من هذا يرى في نفسه محمود جبريل بأنه هو الوحيد المتعلم في ليبيا و الوحيد الذي يمتلك عقل علمى و الوحيد الذي يستطيع تمثيل ليبيا في محافل العلمية .
و لكن كانت مفاجأة كبرى للأمريكان و لــ محمود جبريل ففى أحد دورات القيادة التى تشرف عليها الولايات المتحدة الأمريكية تفوقت الدكتورة سالمة على كل زملائها الليبيين و العرب و من تم وضعت مع مجموعه أخرى تحمل كوادر غربية من دول العالم ( 53 دولة ) المتقدم فتحصلت على ترتيب الأول بنسبة 99% ، و قال عنها أحد الدكاترة الأمريكان و كأنك أنتي من وضعتي الأسئلة يا دكتورة ، و اندهش الأمريكان بلغته الانجليزية حيث تتقنها عن ظهر قلب ، و قال عنها احد الدكاترة إتقانك اللغة الانجليزية و كأنك انجليزية .
- لديها نشاطات عدة في العمل التطوعي سواء في جمعيات و اعتصموا للإعمال الخيرية او جمعيات عالمية عن ضحايا الحروب و خاصة الأطفال ، و كرمت فى أبريل 2010 من قبل المنظمة الليبية الدولية للطفولة فى حضور العديد من المنظمات العالمية مثل اليونسكو
- كان لها دور فعال و بارز فى حرب 2011 على ليبيا لإيصال الحقيقة و ما يجرى على ارض لعالم الأخر ، فكانت كنحلة فى عمل ذوب لا تكل و لا تمل ثارة تجدها تتصل بمنظمات و هيئات العالمية لإيصال كل الحقائق و وثائق و فيديوهات ، و ثارة تجدها مع الصحفيين الأجانب تنقل معهم من مكان الى أخر لتبيان جرائم قصف الناتو لإحياء السكنية و مؤسسات المدنية ، و ثارة أخرى تجد من ضمن الجيش الاكترونى لقمع الحملات الأعلامية الشرشة التى تعرضت لها ليبيا.
- سالمة دور فعال و بارز في كشف شخصية اليهودى المتطرف برنارد ليفنى بمجرد إن وطت إقدامه تراب بنغازى في وقت الذي لا يعرفه الليبيين و ما هو الدور الذى قام به في كل الحرب التى شنها الحلف الأطلسي الصليبي ( افغانستان ، الصومال ، العراق و السودان و بنقلاديش و يوغسلافيا و باكستان)، بالإضافة الى تقرير عن وجود في بلدان ما يسمى بثورات الربيع العربى مثل مصر و تونس و عملت ربط بين هذا و ذاك
- كتبت عنها العديد من الكتاب و مواقع العراقية و مصرية مستنكرين
و قال الكاتب المصرى عبد الحكيم ذياب في مقال بعنوان من قتل العالمة الليبية سالمة الصيد؟
((إن قتل هذه القامات العلمية الرفيعة تدق جرس الأنذار لننتبه فالأصابع الخفية تستغل زخم الثورة والفراغ الأمنى وتحرم الأمة العربية من أغلى ما لديها وهم العلماء))
كتب الكاتب العراقى عبد الكريم بن حميدة في مقال بعنوان ( الدكتورة سالمة الشهيدة ومدينة سرت الذبيحة ))
((اغتالوها مثلما اغتالوا علماء العراق وأطبّاءه وأساتذته ، وأخشى أنّهم سيفعلون في ليبيا نفس الذي فعلوه في العراق بعد الاحتلال) ) و قال عنها أيضا (إلاّ أنّ رحيلها بهذا الشكل كان فاجعة حقيقيّة وخسارة كبرى لها ولأمّتها العربيّة))
فماذا عسنا أن نفعل في خسارة هامة وطنية و قامة علمية ، قلما الزمان يجود بمثلها ، كرست كل حياته دون كلل أو ملل و لا تكبر و لا تجبر لخدمة وطنها ، لقد أعتصرنا الألم وخيم الحزن على قلوبنا, و لكن لن نقول إلا ما يرضى الواحد الأحد وإنا على فراقك لمحزونون ولكن عزاءنا بأنك شهيدة ، شهيدة الوطن .....
في الصورة الشهيدة سالمة الصيد مع الصحفية الأجنبية ليزا فيلان قبل استشهاده بأيام فقطhttps://www.facebook.com/jordanmgamline
الشهيدة سالمة الصيد على الجاير القذافى
بقلم ::: بنت القذاذفة
ليس من سهل أن يضحى الإنسان بتعليمه و دراسته و مناصب تقلده عن تعب و كد و سنوات عمره ، و لكن كل هذا لا يقدر بثمن عندما تقدم كل هذة التضحيات من أجل الوطن .
وطن أريقت فيه دماء مثل دماءك لا و لن يموت ، سالمة حملت هموم وطنها منذ و إن كانت طفلة و تعلم جيدا بأن الأوطان تبنى بسواعد أبناءها ، و تعلم بان العلم هو سر تقدم الدول فكان عبئا ثقيلا عليها أن تهب عمرها كله للوطن ( بناءاً و فداءاً )
هى تعرف بأن عمرها أطول من عمر المجرمين الذين قتلوها ، و تعلم بأن صفحات التاريخ ستكتب أسمها بأحرف من ذهب و تعلم بان ثرى ليبيا غالى يستحق دماء طاهرة نقية كدمائها لكى تكون بذرة تغرس فى تراب ليبيا لتزهر زهرا و حنة ، تعلم لو غادرت جسدا عنا فان روحها باقية بيننا و تعلم بان أرض ليبيا ولادة ستنجب سالمة الصيد مرة أخرى !!!
أغتيلت الشهيدة فى 22 رمضان من عام 2011 على أيدي العصابات الإرهابية عند أحتلالهم العاصمة طرابلس ، و أستشهدت معها والدتها و أبن خالها و أثنان من بنات أختها و فقدت أختها أحد عيناها و جرحت بنت الخال ( كان موكب للزفاف الشهداء للجنة لا مثيل له ).
فتاة ضحت بشبابها وحياتها حبا لوطن و كرست كل مجهودها لخدمة الوطن ، و أبت إلا إن تكمل مشوارها بنهاية أعظم قصة ، و تقدم روحها لوطن فداءاً ، و تختار طريقة زفافها كما هى أحبت و ليس كما هو معتاد لنا جميعا أختارت طرحتها البيضاء التى لن تخلعها ابداً و اختارت منزلها فى أعلى مرتبة فى فردوس الأعلى
- الشهيدة البروفسفورة فى الصيدلة النووية (الوحيدة في ليبيا تخصصت في هذه المجال و قلائل في وطن العربى دمجت علوم الصيدلة مع العلوم النووية خريجة جامعة كينقس كولج في لندن ( في مجال علاج الأمراض السرطانية بالعناصر المشعة )، و واجهت مشكلة من قبل بريطانيا لان الغرب يرفض منح الطلاب العرب دراسة التخصصات الدقيقة و دمج العلوم مع بعض و خاصة اذا تناولت الجانب النووى و لكن بإصرارها و عزيمتها نالت مبتغاها ، و كانت الطالبة الوحيدة العربية التى تحصلت على درجة الامتياز ،، قدمت لها عروض مغرية للعمل فى أمريكا و بريطانيا و كندا و لكنها رفضت كل هذا لأنها بارة بوطن
- تحصلت على عدة شهادات عالمية في مجال تطوير القدرات ، و شهادة في مجال القيادة الإدارية من سنغافورة ، و حصلت على شهادات في تطوير قدرات الإدارية في لندن .
- عينت عميدة كلية الصيدلة في جامعة الفاتح و شاركت في العديد من المؤتمرات و الندوات العلمية العربية و العالمية و كانت واجهة مشرفة للمرأة الليبية و العربية .
- للشهيدة براءة اختراع فى الكشف عن دواء جديد للمرض السكر وقدمت لها أمريكا كل الأموال و الإغراءات لشراءة و لكنها رفضت رفضا قاطعا ، و أيضا كانت بصدد أكمال أجراءات براءة أختراع أخر لدواء جديد لعلاج مرض سرطان الأمعاء .
- و حصلت على شهادة في مشروع بحث في أمريكا عندما أخدت إجازة تفرغ علمي سنة2009
- أعطت الشهيدة سالمة نموذجا مشرف للمرأة الليبية و تغيرت فكرة و نظر العالم الأخر العربي و الغربي عن المرأة الليبية و خاصة بعد إن قال محمود جبريل للأمريكان في حضور الشهيدة سالمة بان مستوى التعليم في ليبيا متدني جدا و خاصة بالنسبة للمرأة الليبية و لا توجد كوادر علمية ليبية يمكن الأعتماد عليها كواجهة مشرفه لليبيا ، و كان ذلك في أحد دورات القيادة التى تقوم بها أمريكا و قال أيضا بأنه يشك في إن ليبي يستطيع حصد مراتب أولى في دورات علمية عالمية و من هذا يرى في نفسه محمود جبريل بأنه هو الوحيد المتعلم في ليبيا و الوحيد الذي يمتلك عقل علمى و الوحيد الذي يستطيع تمثيل ليبيا في محافل العلمية .
و لكن كانت مفاجأة كبرى للأمريكان و لــ محمود جبريل ففى أحد دورات القيادة التى تشرف عليها الولايات المتحدة الأمريكية تفوقت الدكتورة سالمة على كل زملائها الليبيين و العرب و من تم وضعت مع مجموعه أخرى تحمل كوادر غربية من دول العالم ( 53 دولة ) المتقدم فتحصلت على ترتيب الأول بنسبة 99% ، و قال عنها أحد الدكاترة الأمريكان و كأنك أنتي من وضعتي الأسئلة يا دكتورة ، و اندهش الأمريكان بلغته الانجليزية حيث تتقنها عن ظهر قلب ، و قال عنها احد الدكاترة إتقانك اللغة الانجليزية و كأنك انجليزية .
- لديها نشاطات عدة في العمل التطوعي سواء في جمعيات و اعتصموا للإعمال الخيرية او جمعيات عالمية عن ضحايا الحروب و خاصة الأطفال ، و كرمت فى أبريل 2010 من قبل المنظمة الليبية الدولية للطفولة فى حضور العديد من المنظمات العالمية مثل اليونسكو
- كان لها دور فعال و بارز فى حرب 2011 على ليبيا لإيصال الحقيقة و ما يجرى على ارض لعالم الأخر ، فكانت كنحلة فى عمل ذوب لا تكل و لا تمل ثارة تجدها تتصل بمنظمات و هيئات العالمية لإيصال كل الحقائق و وثائق و فيديوهات ، و ثارة تجدها مع الصحفيين الأجانب تنقل معهم من مكان الى أخر لتبيان جرائم قصف الناتو لإحياء السكنية و مؤسسات المدنية ، و ثارة أخرى تجد من ضمن الجيش الاكترونى لقمع الحملات الأعلامية الشرشة التى تعرضت لها ليبيا.
- سالمة دور فعال و بارز في كشف شخصية اليهودى المتطرف برنارد ليفنى بمجرد إن وطت إقدامه تراب بنغازى في وقت الذي لا يعرفه الليبيين و ما هو الدور الذى قام به في كل الحرب التى شنها الحلف الأطلسي الصليبي ( افغانستان ، الصومال ، العراق و السودان و بنقلاديش و يوغسلافيا و باكستان)، بالإضافة الى تقرير عن وجود في بلدان ما يسمى بثورات الربيع العربى مثل مصر و تونس و عملت ربط بين هذا و ذاك
- كتبت عنها العديد من الكتاب و مواقع العراقية و مصرية مستنكرين
و قال الكاتب المصرى عبد الحكيم ذياب في مقال بعنوان من قتل العالمة الليبية سالمة الصيد؟
((إن قتل هذه القامات العلمية الرفيعة تدق جرس الأنذار لننتبه فالأصابع الخفية تستغل زخم الثورة والفراغ الأمنى وتحرم الأمة العربية من أغلى ما لديها وهم العلماء))
كتب الكاتب العراقى عبد الكريم بن حميدة في مقال بعنوان ( الدكتورة سالمة الشهيدة ومدينة سرت الذبيحة ))
((اغتالوها مثلما اغتالوا علماء العراق وأطبّاءه وأساتذته ، وأخشى أنّهم سيفعلون في ليبيا نفس الذي فعلوه في العراق بعد الاحتلال) ) و قال عنها أيضا (إلاّ أنّ رحيلها بهذا الشكل كان فاجعة حقيقيّة وخسارة كبرى لها ولأمّتها العربيّة))
فماذا عسنا أن نفعل في خسارة هامة وطنية و قامة علمية ، قلما الزمان يجود بمثلها ، كرست كل حياته دون كلل أو ملل و لا تكبر و لا تجبر لخدمة وطنها ، لقد أعتصرنا الألم وخيم الحزن على قلوبنا, و لكن لن نقول إلا ما يرضى الواحد الأحد وإنا على فراقك لمحزونون ولكن عزاءنا بأنك شهيدة ، شهيدة الوطن .....
في الصورة الشهيدة سالمة الصيد مع الصحفية الأجنبية ليزا فيلان قبل استشهاده بأيام فقطhttps://www.facebook.com/jordanmgamline
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
اسود القذاذفة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 870
نقاط : 11251
تاريخ التسجيل : 25/08/2012
. :
رد: شهيدة العظمى ( سالمة الصيد على القذافى )
الفاتحة علي روح الشهداء .وشهيدات الوطن .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
شباب وسواعد الفاتح العظيم ..نعيش بحرية وكرامة وشرف..ونموت واحنا واقفين بعزة وكرامة ..
صناع الامجاد-
- الجنس :
عدد المساهمات : 997
نقاط : 9860
تاريخ التسجيل : 18/03/2013
. :
. :
رد: شهيدة العظمى ( سالمة الصيد على القذافى )
رحم الله الشهيدة وكل شهداء ليبيا الابرار
واسكنهم الله فسيح جناته
واسكنهم الله فسيح جناته
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
--------------------------
يا قـــــــائد ثورتنـــــــــا على دربك طوالـــــــي
المجاهدة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2031
نقاط : 11908
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
مواضيع مماثلة
» شهداء الشرف حرائر ليبيا
» عودي الينا سالمة
» النداء 1 للمناضلة الصامدة سالمة قضوار
» رئيس جنوب أفريقيا ينتقد التدخل الغربى للإطاحة بنظام القذافى
» شاهد ماذا قالو الشيوخ والاخوان على القذافى و كيف كان رد القذافى الصاعق عليهم يستحق المشاهدة
» عودي الينا سالمة
» النداء 1 للمناضلة الصامدة سالمة قضوار
» رئيس جنوب أفريقيا ينتقد التدخل الغربى للإطاحة بنظام القذافى
» شاهد ماذا قالو الشيوخ والاخوان على القذافى و كيف كان رد القذافى الصاعق عليهم يستحق المشاهدة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» هدهد الجنوب
الجمعة 26 يوليو - 20:41 من طرف علي عبد الله البسامي
» حماة العفن
الأربعاء 17 يوليو - 16:53 من طرف علي عبد الله البسامي