ماريكم في مايحدت في طرابلس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخوانى الاعضاء

كلنا يعلم الان ما يحدث فى طرابلس من سرقات ونهب وبيع للاسلحة وحرق لمنازل واختفاء شباب واطف

بالامس تشاجر ا مجموعة من ثوار الناتو والمتشاجرون

الاثنان مناطقهم من خارج طرابلس للعلم

سوال وجيه ... لمادا لا يرجعون الى مناطقهم محررة بالكامل واهل طرابلس بامكانهم تحمل مسئولية حماية طرابلس
.

من عدة ايام تشاجرت مجموعة من ثوار الناتو مع اهالي منطقة............. حاولو دخول منطقة باسلحة ثقيلة مما سبب دعر للاهالي والاطفال
لماذا يدخلون المناطق بالاسلحة التقيلة لمادا توجد تلك الاسلحة التقيله في مناطق سكنية ممن مادا يخافون
الميم طه وقاذف الصواريخ غيرها من الاسلحة التقيله موجودة في مناطق سكانية لترويع الاهالي
يضربون بها في الاعلي وصوتها مخيف بالذات الميم طه
اين مفروض ان تكون تلك الاسلحة

وما حدث يحدت في جميع مناطق طرابلس وسكان طرابلس يعلمون دلك جيدا

اخيرأ اتمنى ان يعم الامن والامان فى جميع انحاء ليبيا الحبيبة

المساحة متروكة لكم لابداء ارائكم

تحيااتى

ما من أحد منا إلا وقد يتساءل كم من الأشهر أو الأعوام سيدوم دوران دواليب
الفتنة التي عاشها ويعيشها الواقع العربي تحت أوصاف ومسميات مستعارة
ومختلفة وموشومة بشعاراتها الرنانة في ظاهرها وملغومة إلى حد خطير في
باطنها وأبعادها وخصوصياتها وكل ما يتعلق بها . عهد تنامت فيه الثقافات
المستوردة والتي أفرزت لغة سياسية مركبة بحلتها المفضوحة , هذه اللغة التي
تم تدعيمها وتوسيع دائرة نفوذها ونمت في مهد وحضن الامبريالية الغربية على
مر السنين بحيث أضحت مخدرا لا يمكن الاستغناء عنه ... وان تلونت تلك
الثقافة أي ثقافة الفتنة بألوان مختلفة تبعا لمراحل الصراعات المفتعلة
والممنهجة من قبل الدوائر الغربية والتي عانت منها الأقطار العربية عبر
الأزمنة والعصور , فان جوهرها لم يتغير بل تحول إلى حرب ذكية هادئة عن طريق
إضفاء صفة الشرعية على جميع الأعمال المؤدية إلى تفتيت لحمة الشعوب
العربية وتشرذم الكيانات الوطنية لها وتهشيش الحس الوطني لدى أفرادها
كوسيلة مقيتة لفتح الأوطان إلى مزيد من نفوذ القوى الغربية الاستعمارية
المتطرفة تحت شعارات مفبركة موجهة لذوي أصحاب النفوس الضعيفة والحاملين
لفيروسات الهلوسة بغية إشعال نار الفتنة وتغذية النعرات الطائفية . ومن
طبيعة ثقافة حرب الفتن أن تحول دون إمكانية تخيل أية حل أو تسوية للازمات
والأوضاع المفتعلة وان تمنع أي وفاق سياسي ثابت وأن تشل الإرادة الحرة
المسالمة الموجودة أصلا لدى الفرد باعتباره اللبنة الأولى في تكوين المجتمع
، كما تكمن بدور وجذور ثقافة الفتنة في ثقافات مماثلة برزت عبر الفترات
السابقة تمثلت في بعثرة أوراق المكونات المجتمعية داخل الدول العربية من
خلال توسيع الهوة بين الشعوب وحكامها وعبر محيطها الخاص والعام كإفشال وحدة
المغرب العربي وتسييس دور الجامعة العربية واحتضانها لأفكار مستوحاة من
نظريات غربية ملغومة عبر الدسائس والعمالة وخيانة مواثيق الوحدة والقومية
العربتين .

كما أن الوظيفة الرئيسة لثقافة الفتنة تكمن في تحريف
وحجب الجذور الاجتماعية والأخلاقية لشعوب الوطن العربي وإبعادها عن هويتها
الحقيقية والسليمة والاستعاضة عنها بهوية مشبوهة ومزيفة . وفي طبيعتها تنهج
إلى سياسة التشجيع على العنف المهلوس ، فهي إذن ثقافة فقدان العقل والمنطق
والأخلاق معا ليصبح كل شيء جائز ومباح دون الاكتراث لا بالشرعية ولا
بالثوابت الوطنية والتاريخية ، وبالتالي فان النبذ وإقرار الشذوذ والمغالاة
هم من نتائج هذه الثقافة وهي في جوهرها معادية لروح الديمقراطية
وممارستها. وثقافة الفتنة التي تغلغلت في المجتمعات العربية بصورتها
الحالية ما كانت لتنجح وتنتشر بسرعة لا متناهية لو لم تجد المرتع الخصب لها
ولو لم يتم تدعيمها بأحدث وسائل الإعلام الموجه والمعتمد على وسائل تقنية
وبشرية هائلة ، وغزارة الأموال المنفقة في جميع مجالات الإعلام لبث سموم
الفتنة والدجالة والترويج لديمقراطية فاشية ومهزوزة ومشروطة بالانقلاب على
الشرعية وحمل السلاح والاقتتال بين الإخوة والدمار والتدمير ولو على أنقاض
ووحدة الوطن .

طرابلس ربى يلطف بيهاا وخلاص

الله ينصركم يا رب

لن تنعم ليبيا بلامان في ظل هؤلاء الخونة اتباع الصهيون و الغرب الا اذا رجع لها سيد بابها و ركابها (معمر القذافي و اتمنى ان يكون هذا قريب

عندما دخلت حفنة فبراير إلى طرابلس وروعت الاهالي وأذعرت سكن وهدوء وأمان طرابلس,قلنا ما حدث أبشع ما سيحدث في ليبيا
ولكننا نرى الان الأبشع والافضع والأخزى في تاورغاء وسرت وبني وليد وإن كانت الأخيرتان تذوقان مر القصف أكثر من مر عداءة الاخوان في الدم

قولي...نحن مذهولون أمام واقع قدر لنا وكتب علينا,ولكنه وقع!علينا ان نتخطى مرحله الشهيق والذهول من اي تصرف مهما كان نذلا او خسيسا او مبتدعا تم ارتكابه في ليبيا فقط,وأن نواجه البدعه بالإيمان,والترهيب بالصمود ومحاولات جلب الشك في النفوس بالصبر والتريث وتحكيم كتاب الله وليس لوائح الديمقراطيه والحريه وما صدرته لنا أفلام الغرب *الهمجيه*...ما تمر به طرابلس وغير طرابلس هو ابتلاء,,,ولكل شيء حكمه,,,يكفينا اننا جلسنا على كراسي الشرف وسجلنا مواقفا في التاريخ ,يكفي ان هناك من نال الشهاده لأجل ليبيا,,,يكفي ان هناك من حمد وشكر ربه على النعمه التي كان فيها ولا يحمده عليها

أدعو الله ربي وربكم أن يجعل نصرنا مرضاة له وإن تأخر...فهو الذي عسر فما أسهل أن ييسر...

ويااااااااااااااارب بإذنه خير

بالنسبه لسبب بقاء هؤلاء في طرابلس فهو حب السيطره واكتشاف وتجربة الجديد!هذه هي عقلية هؤلاء أشبه بأفلام الكرتون,طرابلس العاصمه ببهائها زهت في عين ذاك وذاك وذاك,فلا غريب ان يبقى في المدينه ولا يتركها ويعود!

ربى يلطف بينا وان شاء الله ماطول هالحالة

ياشعب ليبيا قادر على صنع المعجزات قادرين ترجعوا ليبيا كيما كانت لأن التغيير في ايديكم ولكن احدركم ان ترضوا بالخونة لجابولكم حلف الناتوا والدمار وحطموا ليبيا وقتلوا شعبها كيف رايحين رجعوا ليبيا بعد ماصارت دمار منهم .ادا حكموا ليبيا فانها ستكون ملك للغرب هوالذي يتصرف فيها.

كل الجرذان من الزنتان وجبل نفوسة المتواجدين بطرابلس لاتربطهم اي اجندة سياسية مستقبلية الا السرقة والصعلكة، وهم لا يتبعون مرجعية واحدة، منهم من يخدم قطرائيل ومنهم من يخدم فرنسا ومنهم من يخدم بريطانيا وتركيا، لذلك تجدهم في طرابلس يرهبون ويستعرضون الاسلحة علي الناس لانهم مستخونيين بعضهم وكلهم يحاولون ويتسابقون علي المناصب، لذلك هم يتواجدون في مجموعات غوغائية وهمجية ليثبتوا وجودهم.... هم اجبن المخلوقات علي الارض، وعندما تقوم قوات الشعب المسلح بالهجوم عليهم، يصرخون كالنساء ويهربون ومن ثم تقوم الاشتبكات فيما بينهم... ساحات سرت وبني وليد وسبها ستعرض لكم البطولات والملاحم النظالية