لقد جعلتوها طف ثانية .فتبا لكم والله ...........ولا تفرحوا أن الله لا يحب الفرحين
صفحة 1 من اصل 1
لقد جعلتوها طف ثانية .فتبا لكم والله ...........ولا تفرحوا أن الله لا يحب الفرحين
منذ بدأ الأحداث الأليمة في ليبيا العزيزة وأنا أراقبها على شاشات التلفزيون .........وكم كان يؤلمني ما يحصل لا أقصد الذي حدث في داخل ليبيا نفسها ..هذا الشيئ مفروغ منه أنها فتنة عمياء هوجاء أكلت الأخضر واليابس ولا زالت تحصد المتبقي بآلة الغباء والحقد والغل والأنتقام والطمع والجشع وكل ما هو دنئ في النفس البشرية أستخرجتها وطفت بها الى السطح ...............ربما هنا على أن أتذكر ما حدث في العراق عند أحتلاله في 2003 كيف أصبح سلوك الشعب العراقي الذي كان له هيبة وأحترام في كل العالم ولكن بعد أزاحة نظامه السابق بقيادة الرئيس الراحل صدام حسين ...ظهر كل ما هو مدفون في صدور العراقيين من طائفية وعرقية وحتى أصبحت هناك عشائرية ولا ننسى عمليات السرقة والنهب التي حدثت عقب دخول الأمريكان الى بغداد وسميت في ذلك الوقت (الحواسم) نسبة الى أسم المعركة نفسها ...غفر الله للمرحوم صدام حسين كان يسمي كل حرب يدخلها بأسم معين وقد خانته هذه المرة تسمية المعركة الأخيرة التي كانت فعلا حاسمة لنظامه الوطني ..هذا قد كتبه الله أن تكون نهاية نظامه بهذه الطريقة لا أراها نفجعة بقدر من أن العراقيين قد تعلموا درسا ...أن الشدة والحزم وأستخدام القوة قد تفيد معهم وهو أسلوب حكم يناسبهم مقابل أن يمنحهم الحماية والمحافظة على الدولة نفسها من الطامعين ولا ننسى ان تكون هيبة وأحترام بين الدول ..وليس كما الان تراهم متشردين ولاجئين بين الدول بسبب الديمقراطية والحرية التي جاء بها الأمريكان .... القصد هنا أن العراقيين كانوا يقولون بعد الذي حدث عقب أزاحة صدام حسين من سدة الحكم ..ورأوا ما حدث من فوضى وسرقة ونهب وقتل الخ أنه كان يجلس فوق برميل من (القار الأسود ) طبعا هم يصفون أسوء بكثير من وصفي هذا .......لا أريد أن أسيئ لأحد .........بمعنى عندما ذهب صدام خرج هذا (القار الأسود) من البرميل وطفا الى السطح ........وظهر أسوء ما في العراقيين من طباع وسلوكيات لم تكن موجودة في عهده لانه كان ماسكهم بيد من حديد ولكن والحق يقال بسلطة القانون والنظام حتى لو كان ديكتاتوري لكنه قوي ومنيع ولا يتجرأ عليه أي أحد..........أعتقد أن العراقيين الآن هم نادمون عليه ويترحمون على أيامه
هذا الشيئ لا نريده أن يتكرر في ليبيا ..جوابا على من يقول أن الليبين الذين لا يزالوا أوفياء لقيادتهم وعلى عهدهم معها هم لهم مصلحة مع نظام العقيد القذافي ....نقول أولا من صفات المسلم الصحيح أن يحافظ على بيعته ولا ينتزعها عن رقبته وإلا نال من ناله من عقاب الله بنص الحديث بما معناه.. يعقد له لواء في النار ويقال له هذا فلان قد خلع بيعته لأميره ..وقد خرجت المسيرات المليونية لتبايع القائد فهي برقبتها بيعة لولي أمرها حتى للطفل الصغير الذي حمله أمه أو أبيه فالكل مبايعون حتى لو كان في قلبهم غير ذلك ..فهي بيعة برقبتهم ...الشئ الثاني أن العقيد القذافي هو رمز لكل الليبين أبى من أبى ورضي من رضي ...............فخلال فترة حكمه الطويلة أصبحت لليبيا مكانة بين الدول وفي العالم كله والجميع كان يحترم الليبي ولم تكن ليبيا تعرف الا من خلال العقيد ..لقد جعل العقيد لليبيا مكانة بين الشعوب والدول فهل يجازى بهذا الجزاء الجحود ونكران الجميل ...هذا مؤسف والله والكثير من الذي عمله وقام به العقيد وهنا أخواني لم يقصروا بذكر أنجازاته الكبيرة ... أنا عندي أهم أنجاز هو أحترام الناس عندما تقول أنك ليبي يحترمك المقابل ويقدرك ولا يستطيع أن يتجرأ عليك ولو بكلمة ...
هذا هي الأسباب التي تجعل الليبي المسلم الصحيح أن يكون وفيا لقيادته ولا يخونها أو يغدر بها وألا يلحقه العار لأحفاد أحفاده
هذا الكلام قليل مما عندنا ولكننا نقوله بسبب الحزن الذي نشعر به مما نراه من الليبين أنفسهم ومن الاخوة العرب الذين ننتمي اليهم .ما هكذا والله يفعل بالأب بالنسبة لليبي ولا بالأخ بالنسبة للعربي ....هذه الثمانية الأشهر ونرى أن الجميع يتخلى عن ليبيا ويطعنها من الخلف ويغدر بها حتى لم يبقى هناك أحد يخاف الله ويتقيه ويقول كفى ما فعلناه بهذا البلد المسلم وأهله ..أنا كل يوم أقول وانا أشاهد التلفزيون كفى كفى والله هذا لم يعد يطاق أين مخافة الله وتقواه اليس ورءانا حساب وكتاب ..يوم نرجع للواحد الديان ويسألنا عما كنا نفعل ماذا سوف يجيب هؤلاء السفلة الذين دمروا بلد مسلم وأستخرجوا كل الضغائن والحقد الذي كان مستورا فأوجدوا له فرصة بين أهل البلد الواحد ...ماذا سيجيب ربه حمد وجزيرته رأس الفتنة ومشعلها ...ان شاء الله تعالى ستلحقه هذه الفتنة والنار التي أشعلها ..فالذي يشعل نار تصيبه أكيد ندعوا الله له أن يعميه أكثر فأكثر ولا نطلب له الهداية حتى يموت وهو يحمل وزر كل ما عمل ووزر من سمع له وأطاع
اليوم شاهدت من على قناة الجزيرة مباشر ندوة مقامة في مدينة طرابلس وهي عن تشكيل أئتلاف أسمه أئتلاف ثوار طرابلس ..المؤسف والمحزن لي بالذات مشاهدتي للرجال وشباب ملتحي ويلبس ملابس يبدو انهم مشايخ وتكلم أحدهم وكان ظاهر عليه أنه فرحان جدا بالنصر المزعوم وتكلم بطريقة مشايخ الدين هو ربما كذلك ............والله يحزنني جدا عندما أجد رجل قارئ للقراءن وسنة الرسول ودارس الأسلام وهذا عمله سعيد وفرحان بالذي يحدث في ليبيا ..........أي دين هذا الذي يدين به قد فصله على مزاجه وهواه ولبسه ...نعوذ بالله من الجهل والجهالة
هذا الذي حدث ولا يزال يحدث في ليبيا وفرحة هؤلاء وخاصة من هم يعتبرون مشايخ وعلماء دين وهم متاعلمون ....... ومنهم عايض القرني الذي قال شيئا خطيرا بعد دخول العصابات الأجرامية الى مدينة طرابلس والأستيلاء عليها ..كان فرح جدا ومبتهج وهو يقول رفعتم رأسي عاليا ...لا أحد أنتبه لكلامه الرجل مسكين والله لقد نطق بالذي لا يقال لا أريد أن أقول حتى لا يكون قذف وقدح في دينه فهو عندي أحمق جاهل ..هذا ليس مسبة أو شتما له فهو أفضل مما قاله .....................يغفر الله له فهو لا يعرف ما يقول
أقول لهولاء العرب أنكم أعدتم واقعة الطف في ليبيا ...لقد أجتمعتم على دولة كانت بحالها عدد سكانها قليل لا حول لها ولا قوة وبسبب الحقد والغيرة والحسد وضغائن قديمة فعلتم ما فعلتم بها ولم يكفيكم تأججيكم الفتنة بين أهلها وأستعديتم بعضهم على بعض جلبتم عليها الغريب ..الناتو وشركاءه ..........والله كلما أشاهد ما يجري في ليبيا أتذكر واقعة الطف وكيف ان الأمام الحسين رض الله عنه ترك وحيدا في المعركة بعد غدر أهل الكوفة له ولم يبقى معه الا أهل بيته وأخوته ...........أمام جيوش أهل الشام الكبيرة ...ترك يواجه مصيره لوحده بدون ماء ولا طعام لعياله الصغار ونساءه ..لا نريد ان نذكرها فقد كانت فاجعة في الأمة الأسلامية كبيرة ..........
الذي أريد قوله ............أن الامام الحسين سبط الرسول وريحانته وسيد شباب أهل الجنة ...قد هزم في معركة غير متكافئة مع خصمه وحاشا الحسين أن يكون يزيد خصمه .. ذاك الرجل الظالم الظلوم الذي لم يراعي فيه قرابته لنبي الرحمة ..................فهل أحدنا يتغابى ويقول أن يزيد كان على حق ولذلك انتصر على الأمام الحسين كلا والف كلا بل هو قدر الله وماشاء فعل ...فلا أحد يظن أن هولاء المهلوسين قد كسبوا المعركة وليس بأيديهم بل بأيدي الناتو و أيدي الغدر والخيانة وكل الموبقات التي في البشر ..انهم كانوا على حق وخصمهم كان على باطل ............ والله ان كنا نقول ذلك فلسنا من الأسلام بشيئ .............أقول الكلام خاصة للذين شاهدتهم اليوم في ندوة .أئتلاف ثورة طرابلس وللشباب الملتحي فيه الذي كان مبتهجا وسعيدا بنصره الزائف ..لا أعرف أحد منهم .
هذا الشيئ لا نريده أن يتكرر في ليبيا ..جوابا على من يقول أن الليبين الذين لا يزالوا أوفياء لقيادتهم وعلى عهدهم معها هم لهم مصلحة مع نظام العقيد القذافي ....نقول أولا من صفات المسلم الصحيح أن يحافظ على بيعته ولا ينتزعها عن رقبته وإلا نال من ناله من عقاب الله بنص الحديث بما معناه.. يعقد له لواء في النار ويقال له هذا فلان قد خلع بيعته لأميره ..وقد خرجت المسيرات المليونية لتبايع القائد فهي برقبتها بيعة لولي أمرها حتى للطفل الصغير الذي حمله أمه أو أبيه فالكل مبايعون حتى لو كان في قلبهم غير ذلك ..فهي بيعة برقبتهم ...الشئ الثاني أن العقيد القذافي هو رمز لكل الليبين أبى من أبى ورضي من رضي ...............فخلال فترة حكمه الطويلة أصبحت لليبيا مكانة بين الدول وفي العالم كله والجميع كان يحترم الليبي ولم تكن ليبيا تعرف الا من خلال العقيد ..لقد جعل العقيد لليبيا مكانة بين الشعوب والدول فهل يجازى بهذا الجزاء الجحود ونكران الجميل ...هذا مؤسف والله والكثير من الذي عمله وقام به العقيد وهنا أخواني لم يقصروا بذكر أنجازاته الكبيرة ... أنا عندي أهم أنجاز هو أحترام الناس عندما تقول أنك ليبي يحترمك المقابل ويقدرك ولا يستطيع أن يتجرأ عليك ولو بكلمة ...
هذا هي الأسباب التي تجعل الليبي المسلم الصحيح أن يكون وفيا لقيادته ولا يخونها أو يغدر بها وألا يلحقه العار لأحفاد أحفاده
هذا الكلام قليل مما عندنا ولكننا نقوله بسبب الحزن الذي نشعر به مما نراه من الليبين أنفسهم ومن الاخوة العرب الذين ننتمي اليهم .ما هكذا والله يفعل بالأب بالنسبة لليبي ولا بالأخ بالنسبة للعربي ....هذه الثمانية الأشهر ونرى أن الجميع يتخلى عن ليبيا ويطعنها من الخلف ويغدر بها حتى لم يبقى هناك أحد يخاف الله ويتقيه ويقول كفى ما فعلناه بهذا البلد المسلم وأهله ..أنا كل يوم أقول وانا أشاهد التلفزيون كفى كفى والله هذا لم يعد يطاق أين مخافة الله وتقواه اليس ورءانا حساب وكتاب ..يوم نرجع للواحد الديان ويسألنا عما كنا نفعل ماذا سوف يجيب هؤلاء السفلة الذين دمروا بلد مسلم وأستخرجوا كل الضغائن والحقد الذي كان مستورا فأوجدوا له فرصة بين أهل البلد الواحد ...ماذا سيجيب ربه حمد وجزيرته رأس الفتنة ومشعلها ...ان شاء الله تعالى ستلحقه هذه الفتنة والنار التي أشعلها ..فالذي يشعل نار تصيبه أكيد ندعوا الله له أن يعميه أكثر فأكثر ولا نطلب له الهداية حتى يموت وهو يحمل وزر كل ما عمل ووزر من سمع له وأطاع
اليوم شاهدت من على قناة الجزيرة مباشر ندوة مقامة في مدينة طرابلس وهي عن تشكيل أئتلاف أسمه أئتلاف ثوار طرابلس ..المؤسف والمحزن لي بالذات مشاهدتي للرجال وشباب ملتحي ويلبس ملابس يبدو انهم مشايخ وتكلم أحدهم وكان ظاهر عليه أنه فرحان جدا بالنصر المزعوم وتكلم بطريقة مشايخ الدين هو ربما كذلك ............والله يحزنني جدا عندما أجد رجل قارئ للقراءن وسنة الرسول ودارس الأسلام وهذا عمله سعيد وفرحان بالذي يحدث في ليبيا ..........أي دين هذا الذي يدين به قد فصله على مزاجه وهواه ولبسه ...نعوذ بالله من الجهل والجهالة
هذا الذي حدث ولا يزال يحدث في ليبيا وفرحة هؤلاء وخاصة من هم يعتبرون مشايخ وعلماء دين وهم متاعلمون ....... ومنهم عايض القرني الذي قال شيئا خطيرا بعد دخول العصابات الأجرامية الى مدينة طرابلس والأستيلاء عليها ..كان فرح جدا ومبتهج وهو يقول رفعتم رأسي عاليا ...لا أحد أنتبه لكلامه الرجل مسكين والله لقد نطق بالذي لا يقال لا أريد أن أقول حتى لا يكون قذف وقدح في دينه فهو عندي أحمق جاهل ..هذا ليس مسبة أو شتما له فهو أفضل مما قاله .....................يغفر الله له فهو لا يعرف ما يقول
أقول لهولاء العرب أنكم أعدتم واقعة الطف في ليبيا ...لقد أجتمعتم على دولة كانت بحالها عدد سكانها قليل لا حول لها ولا قوة وبسبب الحقد والغيرة والحسد وضغائن قديمة فعلتم ما فعلتم بها ولم يكفيكم تأججيكم الفتنة بين أهلها وأستعديتم بعضهم على بعض جلبتم عليها الغريب ..الناتو وشركاءه ..........والله كلما أشاهد ما يجري في ليبيا أتذكر واقعة الطف وكيف ان الأمام الحسين رض الله عنه ترك وحيدا في المعركة بعد غدر أهل الكوفة له ولم يبقى معه الا أهل بيته وأخوته ...........أمام جيوش أهل الشام الكبيرة ...ترك يواجه مصيره لوحده بدون ماء ولا طعام لعياله الصغار ونساءه ..لا نريد ان نذكرها فقد كانت فاجعة في الأمة الأسلامية كبيرة ..........
الذي أريد قوله ............أن الامام الحسين سبط الرسول وريحانته وسيد شباب أهل الجنة ...قد هزم في معركة غير متكافئة مع خصمه وحاشا الحسين أن يكون يزيد خصمه .. ذاك الرجل الظالم الظلوم الذي لم يراعي فيه قرابته لنبي الرحمة ..................فهل أحدنا يتغابى ويقول أن يزيد كان على حق ولذلك انتصر على الأمام الحسين كلا والف كلا بل هو قدر الله وماشاء فعل ...فلا أحد يظن أن هولاء المهلوسين قد كسبوا المعركة وليس بأيديهم بل بأيدي الناتو و أيدي الغدر والخيانة وكل الموبقات التي في البشر ..انهم كانوا على حق وخصمهم كان على باطل ............ والله ان كنا نقول ذلك فلسنا من الأسلام بشيئ .............أقول الكلام خاصة للذين شاهدتهم اليوم في ندوة .أئتلاف ثورة طرابلس وللشباب الملتحي فيه الذي كان مبتهجا وسعيدا بنصره الزائف ..لا أعرف أحد منهم .
صهيب الرومي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 537
نقاط : 10534
تاريخ التسجيل : 11/09/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي