حكم الاستعانة بغير المسلمين على المسلمين.
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حكم الاستعانة بغير المسلمين على المسلمين.
حكم الاستعانة بغير المسلمين على المسلمين.
ظاهر مما سبق، أن اختلاف العلماء في جواز الاستعانة بالمشركين، بشروطها، أو عدم جواز ذلك، إنما هو في استعانة المسلمين بالمشركين على المشركين.
وعلى هذا فإن استعانة المسلمين بالمشركين على المسلمين، هو من اتخاذ الكافرين بطانة من دون المؤمنين، ومن موالاة أعداء الله الكافرين على عباده المؤمنين، ومعلوم حكم من يفعل ذلك.
تحريم الولاء للكفار و اتخاذهم بطانة منهم
معلوم أن الواجب على المؤمنين، أن يكون الله تعالى هو وليهم، وأن يكون بعضهم أولياء بعض، يتحابون ويتناصرون، كما قال تعالى: (( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا... )) الآية [المائدة ()]
قال ابن جرير رحمه الله: "القول في تأويل قوله ((تعالى إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)) يعني تعالى ذكره بقوله: ((إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا)) ليس لكم أيها المؤمنون ناصر إلا الله ورسوله والمؤمنون الذين صفتهم ما ذكر تعالى ذكره، فأما اليهود والنصارى الذين أمركم الله أن تبرءوا من ولايتهم، ونهاكم أن تتخذوا منهم أولياء، فليسوا لكم أولياء ولا نصراء، بل بعضهم أولياء بعض ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا" [جامع البيان في تأويل آي القرآن (6/287)]
ومعلوم كذلك حرمة موالاة المؤمنين لأعداء الله الكافرين، قال تعالى: ((ياأيها الذين ءامنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين)) [المائدة (51)]
قال القرطبي رحمه الله: " قوله تعالى: ((ومن يتولهم منكم)) أي يعضدهم على المسلمين ((فإنه منهم)) بين تعالى أن حكمه كحكمهم، وهو يمنع إثبات الميراث للمسلم من المرتد، وكان الذي تولاهم ابن أبي، ثم هذا الحكم باق إلى يوم القيامة في قطع المولاة.
وقد قال تعالى: ((ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار)) وقال تعالى في آل عمران: ((لا تتخذوا بطانة من دونكم)) وقد مضى القول فيه.
وقيل: إن معنى بعضهم أولياء بعض أي في النصرة، ((ومن يتولهم منكم فإنه منهم) شرط وجوابه، أي لأنه قد خالف الله تعالى ورسوله، كما خالفوا، ووجبت معاداته كما وجبت معاداتهم، ووجبت له النار كما وجبت لهم فصار منهم أي من أصحابهم" [الجامع لأحكام القرآن (6/217)]
و من أهم الأهداف التي يتخذ المنتسبون للإسلام الكفار أولياء من دون المؤمنين، ظنهم أنهم ينالون من موالاتهم العزة في الدنيا، كما قال تعالى: ((الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا)) [النساء (139)] وهم لا ينالون في الحقيقة إلا نقيض قصدهم، وهي الذلة، لأنهم طلبوا العزة من غير العزيز الذي لا يملك العزة سواه.
قال القرطبي رحمه الله: "قوله تعالى: ((الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين)) الذين نعت للمنافقين، وفي هذا دليل على أن من عمل معصية من الموحدين ليس بمنافق، لأنه لا يتولى الكفار، وتضمنت المنع من موالاة الكافر وأن يتخذوا أعوانا على الأعمال المتعلقة بالدين، وفي الصحيح عن عائشة رضي الله عنها، أن رجلا من المشركين لحق بالنبي صلى الله عليه وسلم يقاتل معه، فقال له: (ارجع فإنا لا نستعين بمشرك) [الجامع لأحكام القرآن (5/416)]
وقال ابن كثير رحمه الله: "وقوله تعالى: ((من كان يريد العزة فلله العزة جميعا)) أي من كان يحب أن يكون عزيزا في الدنيا والآخرة، فليلزم طاعة الله تعالى، فإنه يحصل له مقصوده، لأن الله تعالى مالك الدنيا والآخرة وله العزة جميعا، كما قال تعالى: ((الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا)) وقال عز وجل: ((ولا يحزنك قولهم إن العزة لله جميعا)) وقال جل جلاله: ((ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون)) [تفسير القرآن العظيم (2/550)]
تحريم اتخاذ غير المؤمنين بطانة من دونهم
قال تعالى: ((يا أيها الذين ءامنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون)) [(118)]
ومعنى قوله ((بطانة من دونكم)) دخلاء من غيركم، وبطانة الرجل وأخلاؤه أهل سره ممن يسكن إليه ويثق بمودته .. مشتقة من البطن ((لا يألونكم خبالا)) أي فسادا يعني لا يقصرون في فساد دينكم، والعرب تقول ما ألوته خيرا أي ما قصرت في فعل ذلك به، وكذلك ما ألوته شرا ،كل حلف فيه ضرر على المسلمين فهو محرم [التبيان في غريب القرآن]
قال القرطبي رحمه الله: "نهى الله عز وجل المؤمنين بهذه الآية أن يتخذوا من الكفار واليهود وأهل الأهواء دخلاء وولجاء يفاوضونهم في الآراء، ويسندون إليهم أموالهم .... لا يألونكم خبالا يقول فسادا، يعني لا يتركون الجهد في فسادكم، يعني أنهم وإن لم يقاتلوكم في الظاهر، فإنهم لايتركون الجهد في المكر والخديعة ... لا آلو جهدا أي لا أقصر وألوت آلوا قصرت، قال امرؤ القيس:
وما المرء ما دامت حشاشة نفسه ،،،،،،،،،،، بمدرك أطراف الخطوب ولا آل
والخبال: الخبل، والخبل الفساد، وقد يكون ذلك في الأفعال والأبدان والعقول .... "
وقيل لعمر رضي الله عنه: إن ههنا رجلا من نصارى الحيرة، لا أحد أكتب منه ولا أخط بقلم، أفلا يكتب عنك؟ فقال: "لا آخذ بطانة من دون المؤمنين". فلا يجوز استكتاب أهل الذمة، ولا غير ذلك من تصرفاتهم في البيع والشراء والاستنابة إليهم.
قلت وقد انقلبت الأحوال في هذه الأزمان، باتخاذ أهل الكتاب كتبة وأمناء، وتسودوا بذلك عند الجهلة الأغبياء من الولاة والأمراء، وروى البخارى عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (ما بعث الله من نبي، ولا استخلف من خليفة، إلا كانت له بطانتان، بطانة تأمره بالمعروف وتحضه عليه، وبطانة تأمره بالشر وتحضه عليه، فالمعصوم من عصم الله تعالى) [تفسير القرطبي (4/(4/178...)]
تأمل قول عمر في كاتب نصراني: "لا آخذ بطانة من دون المؤمنين".وقارن بينه وبين من يعين الكفار على تحقيق أهدافهم في اغتصاب ديار المؤمنين وانتهاك حرماتهم، ونهب خيراتهم وإزهاق أرواحهم!
و قال ابن كثير رحمه الله: "يقول تبارك وتعالى ناهيا عباده المؤمنين عن اتخاذ المنافقين بطانة، أي يطلعونهم على سرائرهم وما يضمرونه لأعدائهم، والمنافقون بجهدهم وطاقتهم لا يألون المؤمنين خبالا، أي يسعون في مخالفتهم وما يضرهم بكل ممكن وبما يستطيعون من المكر والخديعة، ويودون ما يعنت المؤمنين ويحرجهم ويشق عليهم، وقوله تعالى لا تتخذوا بطانة من دونكم أي من غيركم من أهل الأديان، وبطانة الرجل هم خاصة أهله الذين يطلعون على داخلة أمره [تفسير القرآن العظيم (1/399)]
ظاهر مما سبق، أن اختلاف العلماء في جواز الاستعانة بالمشركين، بشروطها، أو عدم جواز ذلك، إنما هو في استعانة المسلمين بالمشركين على المشركين.
وعلى هذا فإن استعانة المسلمين بالمشركين على المسلمين، هو من اتخاذ الكافرين بطانة من دون المؤمنين، ومن موالاة أعداء الله الكافرين على عباده المؤمنين، ومعلوم حكم من يفعل ذلك.
تحريم الولاء للكفار و اتخاذهم بطانة منهم
معلوم أن الواجب على المؤمنين، أن يكون الله تعالى هو وليهم، وأن يكون بعضهم أولياء بعض، يتحابون ويتناصرون، كما قال تعالى: (( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا... )) الآية [المائدة ()]
قال ابن جرير رحمه الله: "القول في تأويل قوله ((تعالى إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)) يعني تعالى ذكره بقوله: ((إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا)) ليس لكم أيها المؤمنون ناصر إلا الله ورسوله والمؤمنون الذين صفتهم ما ذكر تعالى ذكره، فأما اليهود والنصارى الذين أمركم الله أن تبرءوا من ولايتهم، ونهاكم أن تتخذوا منهم أولياء، فليسوا لكم أولياء ولا نصراء، بل بعضهم أولياء بعض ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا" [جامع البيان في تأويل آي القرآن (6/287)]
ومعلوم كذلك حرمة موالاة المؤمنين لأعداء الله الكافرين، قال تعالى: ((ياأيها الذين ءامنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين)) [المائدة (51)]
قال القرطبي رحمه الله: " قوله تعالى: ((ومن يتولهم منكم)) أي يعضدهم على المسلمين ((فإنه منهم)) بين تعالى أن حكمه كحكمهم، وهو يمنع إثبات الميراث للمسلم من المرتد، وكان الذي تولاهم ابن أبي، ثم هذا الحكم باق إلى يوم القيامة في قطع المولاة.
وقد قال تعالى: ((ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار)) وقال تعالى في آل عمران: ((لا تتخذوا بطانة من دونكم)) وقد مضى القول فيه.
وقيل: إن معنى بعضهم أولياء بعض أي في النصرة، ((ومن يتولهم منكم فإنه منهم) شرط وجوابه، أي لأنه قد خالف الله تعالى ورسوله، كما خالفوا، ووجبت معاداته كما وجبت معاداتهم، ووجبت له النار كما وجبت لهم فصار منهم أي من أصحابهم" [الجامع لأحكام القرآن (6/217)]
و من أهم الأهداف التي يتخذ المنتسبون للإسلام الكفار أولياء من دون المؤمنين، ظنهم أنهم ينالون من موالاتهم العزة في الدنيا، كما قال تعالى: ((الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا)) [النساء (139)] وهم لا ينالون في الحقيقة إلا نقيض قصدهم، وهي الذلة، لأنهم طلبوا العزة من غير العزيز الذي لا يملك العزة سواه.
قال القرطبي رحمه الله: "قوله تعالى: ((الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين)) الذين نعت للمنافقين، وفي هذا دليل على أن من عمل معصية من الموحدين ليس بمنافق، لأنه لا يتولى الكفار، وتضمنت المنع من موالاة الكافر وأن يتخذوا أعوانا على الأعمال المتعلقة بالدين، وفي الصحيح عن عائشة رضي الله عنها، أن رجلا من المشركين لحق بالنبي صلى الله عليه وسلم يقاتل معه، فقال له: (ارجع فإنا لا نستعين بمشرك) [الجامع لأحكام القرآن (5/416)]
وقال ابن كثير رحمه الله: "وقوله تعالى: ((من كان يريد العزة فلله العزة جميعا)) أي من كان يحب أن يكون عزيزا في الدنيا والآخرة، فليلزم طاعة الله تعالى، فإنه يحصل له مقصوده، لأن الله تعالى مالك الدنيا والآخرة وله العزة جميعا، كما قال تعالى: ((الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا)) وقال عز وجل: ((ولا يحزنك قولهم إن العزة لله جميعا)) وقال جل جلاله: ((ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون)) [تفسير القرآن العظيم (2/550)]
تحريم اتخاذ غير المؤمنين بطانة من دونهم
قال تعالى: ((يا أيها الذين ءامنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون)) [(118)]
ومعنى قوله ((بطانة من دونكم)) دخلاء من غيركم، وبطانة الرجل وأخلاؤه أهل سره ممن يسكن إليه ويثق بمودته .. مشتقة من البطن ((لا يألونكم خبالا)) أي فسادا يعني لا يقصرون في فساد دينكم، والعرب تقول ما ألوته خيرا أي ما قصرت في فعل ذلك به، وكذلك ما ألوته شرا ،كل حلف فيه ضرر على المسلمين فهو محرم [التبيان في غريب القرآن]
قال القرطبي رحمه الله: "نهى الله عز وجل المؤمنين بهذه الآية أن يتخذوا من الكفار واليهود وأهل الأهواء دخلاء وولجاء يفاوضونهم في الآراء، ويسندون إليهم أموالهم .... لا يألونكم خبالا يقول فسادا، يعني لا يتركون الجهد في فسادكم، يعني أنهم وإن لم يقاتلوكم في الظاهر، فإنهم لايتركون الجهد في المكر والخديعة ... لا آلو جهدا أي لا أقصر وألوت آلوا قصرت، قال امرؤ القيس:
وما المرء ما دامت حشاشة نفسه ،،،،،،،،،،، بمدرك أطراف الخطوب ولا آل
والخبال: الخبل، والخبل الفساد، وقد يكون ذلك في الأفعال والأبدان والعقول .... "
وقيل لعمر رضي الله عنه: إن ههنا رجلا من نصارى الحيرة، لا أحد أكتب منه ولا أخط بقلم، أفلا يكتب عنك؟ فقال: "لا آخذ بطانة من دون المؤمنين". فلا يجوز استكتاب أهل الذمة، ولا غير ذلك من تصرفاتهم في البيع والشراء والاستنابة إليهم.
قلت وقد انقلبت الأحوال في هذه الأزمان، باتخاذ أهل الكتاب كتبة وأمناء، وتسودوا بذلك عند الجهلة الأغبياء من الولاة والأمراء، وروى البخارى عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (ما بعث الله من نبي، ولا استخلف من خليفة، إلا كانت له بطانتان، بطانة تأمره بالمعروف وتحضه عليه، وبطانة تأمره بالشر وتحضه عليه، فالمعصوم من عصم الله تعالى) [تفسير القرطبي (4/(4/178...)]
تأمل قول عمر في كاتب نصراني: "لا آخذ بطانة من دون المؤمنين".وقارن بينه وبين من يعين الكفار على تحقيق أهدافهم في اغتصاب ديار المؤمنين وانتهاك حرماتهم، ونهب خيراتهم وإزهاق أرواحهم!
و قال ابن كثير رحمه الله: "يقول تبارك وتعالى ناهيا عباده المؤمنين عن اتخاذ المنافقين بطانة، أي يطلعونهم على سرائرهم وما يضمرونه لأعدائهم، والمنافقون بجهدهم وطاقتهم لا يألون المؤمنين خبالا، أي يسعون في مخالفتهم وما يضرهم بكل ممكن وبما يستطيعون من المكر والخديعة، ويودون ما يعنت المؤمنين ويحرجهم ويشق عليهم، وقوله تعالى لا تتخذوا بطانة من دونكم أي من غيركم من أهل الأديان، وبطانة الرجل هم خاصة أهله الذين يطلعون على داخلة أمره [تفسير القرآن العظيم (1/399)]
المجاهد السرى-
- الجنس :
عدد المساهمات : 718
نقاط : 10627
تاريخ التسجيل : 02/10/2011
رد: حكم الاستعانة بغير المسلمين على المسلمين.
اين الكلابي والكاذب الغرياني والقريضاوي وصاحب سورة التفاحة الحقير الغرفي وليس العريفي وغيرهم من اوقدوا نار الفتنة والدم في ليبيا من هذا الكلام ولكن لهم يوم في الدنيا والادهى يومهم في الاخرة
الصمود والتصدي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 401
نقاط : 10039
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
رد: حكم الاستعانة بغير المسلمين على المسلمين.
حسبنا الله ونعم الوكيل
شهداء الشقيقه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 222
نقاط : 9907
تاريخ التسجيل : 02/10/2011
رد: حكم الاستعانة بغير المسلمين على المسلمين.
شهداء الشقيقه كتب:حسبنا الله ونعم الوكيل
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا التحدى- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 19246
نقاط : 33579
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا:
مواضيع مماثلة
» هذا لعدم جواز المسلمين الاستعانة بغير المسلمين لقتال غير المسلمين فكيف الاستعانة بالكافرين لقتال المسلمين
» نص فتوى الشيخ عثمان ولد الشيخ ابى المعالي حول الاستعانة بغير المسلم في قتال المسلم
» رسالة إلى مشايخ القتل و الفتن كالعرعور الدجال والكلب العاوي يوسف القرضاوي :رحمة النـــّبيّ الكريم بغير المسلمين.
» محمد جربوعة: الصلاة على قتلى مسلحي المجلس غير جائزة ،وفتوى جواز الاستعانة بالكفار تجيز الاستعانة باليهود أيضا
» محمد جربوعة: الصلاة على قتلى مسلحي المجلس غير جائزة ،وفتوى جواز الاستعانة بالكفار تجيز الاستعانة باليهود أيضا
» نص فتوى الشيخ عثمان ولد الشيخ ابى المعالي حول الاستعانة بغير المسلم في قتال المسلم
» رسالة إلى مشايخ القتل و الفتن كالعرعور الدجال والكلب العاوي يوسف القرضاوي :رحمة النـــّبيّ الكريم بغير المسلمين.
» محمد جربوعة: الصلاة على قتلى مسلحي المجلس غير جائزة ،وفتوى جواز الاستعانة بالكفار تجيز الاستعانة باليهود أيضا
» محمد جربوعة: الصلاة على قتلى مسلحي المجلس غير جائزة ،وفتوى جواز الاستعانة بالكفار تجيز الاستعانة باليهود أيضا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي