الجمل ما يندري على عوج رقبته ..
+2
رسامة قائدها
طبيبة القلوب الخضراء
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الجمل ما يندري على عوج رقبته ..
كعادة برامجهم المشحونة بالبغض والمعادية لكل ما هو إنساني .. فليس بغريب عليهم ؛ فكل إنسان يرى الآخر بعين طبعه .. فلا نلومهم
ما أدراهم بالوطنية وحب الوطن والتضحية من أجله ؟ وما أعلمهم بحب الوطنيين والقوميين والمناضلين وإحترامهم ؟
ربما نحملهم ما لا يطيقون ..فللوراثة دور أيضا ويبدوا أن جينات الخيانة تحمل الصفة السائدة حسب نظرية مندل عالم الوراثة لنراها تتبلور فى تصرفاتهم ويتوارثونها جيلا بعد جيل ؛ ولا غرابة فى ظهور بعض الطفرات الوراثية فى بعض القبائل الشريفة ناجمة عن إشعاعات العولمة وانتشار الطمع .
لم تستحي ما تسمى بقناة مصراتة فى إذاعة برنامج يحلل شخصية المواطن الليبي الشريف بجلب شخص امعن فى إتقان دور العمالة وسخّر علمه لنزواته الشريرة بحيث لم يتورع فى وصف الشعب الليبي الشريف طبعا بصاحب الشخصية الماشوسية ( شخصية تتلذذ بالضرب والتعذيب والإهانة لتشعر بالرضى النفسي نتيجة وجود رغبة داخلية فى أن يسيطر عليها أحد ) . طبعا واصف شخصية القائد بهذا الشخص الذي يهين ويضرب ويعذب ! كما جادت قريحته بوصفه بالشخصية السادية .
كونه يعتقد أنه ( ما يكسب النياق الشقر غير القراوة ) و أنه الوحيد المتفرد بدراسة السيكولوجيا البشرية واسقاطاتها ؛ وبصفتي غير متخصصة فى هذا المجال لكن بقدرتي المتواضعة أستطيع أن أدحض كل كلامه المبني على حقد دفين والذي يعكس حيل دفاعية نفسية لطمئنة جرذانهم وجعلهم يحضون بالرضي النفسي بعد حالة الإحباط والكآبة التى يمرون بها .
فأنت من أين ستعرف المجتمع الليبي ؟ لو أن أصولك لا تنحدر منه أصلا ؟
وهو المجتمع البدوي الذي يغلب عليه الطابع الصحراوي بقبائله المعروفة بالجود واحترام العادات والتقاليد واستعدادها بالتضحية بكل أبنائها دفاعا عن المبدأ والوطن .
ولماذا تلف وتدور حول الموضوع وتتهم القائد بالسادي والشعب الليبي بالماسوشي إلا لملأ الفارغ النفسي القابع فيك وفى من والى اليهود والنصارى فلست تملك الجرأة بتحليل شخصيتكم .
لن أحلل شخصيتكم فالكل يعرفها ولا داعي لتشريحها وفضحها أكثر مما فضحت فى كل دول العالم فالإسلام أمرنا بالستر .
لكن ردي عليك سيكون من زاوية أخرى أكثر حساسية وأهم منكم ولكنك تتغاضى عن ذكرها
فسأوضح لك مالا تعرفه عن سيكولوجية الخيانة لأضع الأمر نصاب عينيك :
فمنذ سنوات ظهرت الخيانة في وسائل الإعلام و كأنها مصطلح خلافي. أضحت الخيانة وجهة نظر و مصطلح يمكن نقاشه تبعا للظروف التي تحصل فيها. رغم كل ذلك فان الخيانة ظلت في أذهان البسطاء منا و كأنها ترفض أن يتغير اسمها أو تتغير صفتها. إنها شيء مغروس في الفطرة لا يمكن أبدا تغييره أو حتى تبديله.
ولنضع هذا التعريف جنباً ولنتحدث بلغة سيكولوجية ، لماذا الخيانة وما هي مواصفات الخائن الذي حدده التعريف السابق ؟ أن الخائن بسلوكه الخياني لقضايا أمته ودينه وجماعته إنما يقوم بذلك تغطية لشعور بنقص ما في حياته وحبه للعظمة أو من أجل الشعور بأنه شخص مهم أو يقوم بدور أو عمل مهم يلبي حاجته أو يسد شعوره هذا بالنقص في جانب ما أو مجال ما من مجالات حياته ، كذلك لا ننسى الجانب المادي الذي يكسبه من عمله هذا وهذا كما عبر عنه " فستنكر " صاحب نظرية التناشز الإدراكي بان الفرد من الممكن له أن يقوم بعمل ما ضد مبادئه وقيمه متى ما كان هناك شيء مقابل سلوكه هذا .
ان سلوك الخيانة هو سلوك فردي مرتبط بعوامل شخصية ذاتية ترتبط بالشخص الخائن نفسه وهو قد يعاني في أول الأمر من تأنيب للضمير أو من تناشز إدراكي معين إلا أنه وبمرور الوقت يتغلب على هذه المشاعر ويصبح ما يقوم به أو يؤديه دورا ( ولا نقول عملا ) طبيعيا أو روتينيا بالنسبة له بل إن هناك ما هو الأكثر من ذلك عندما يصبح دوره هذا يمثل عامل نجاح له دون التفكير بعواقبه إذا ما انكشف أمره .
رد مني على الدكتور المزراطي يلي أمس كاين يحلل فى شخصية المواطن الليبي الشريف ..
ويا ليت يكون متطفل على المنتدى ليرى نوعيته التى لا أظنه درسها فى اوروبا ..
ما أدراهم بالوطنية وحب الوطن والتضحية من أجله ؟ وما أعلمهم بحب الوطنيين والقوميين والمناضلين وإحترامهم ؟
ربما نحملهم ما لا يطيقون ..فللوراثة دور أيضا ويبدوا أن جينات الخيانة تحمل الصفة السائدة حسب نظرية مندل عالم الوراثة لنراها تتبلور فى تصرفاتهم ويتوارثونها جيلا بعد جيل ؛ ولا غرابة فى ظهور بعض الطفرات الوراثية فى بعض القبائل الشريفة ناجمة عن إشعاعات العولمة وانتشار الطمع .
لم تستحي ما تسمى بقناة مصراتة فى إذاعة برنامج يحلل شخصية المواطن الليبي الشريف بجلب شخص امعن فى إتقان دور العمالة وسخّر علمه لنزواته الشريرة بحيث لم يتورع فى وصف الشعب الليبي الشريف طبعا بصاحب الشخصية الماشوسية ( شخصية تتلذذ بالضرب والتعذيب والإهانة لتشعر بالرضى النفسي نتيجة وجود رغبة داخلية فى أن يسيطر عليها أحد ) . طبعا واصف شخصية القائد بهذا الشخص الذي يهين ويضرب ويعذب ! كما جادت قريحته بوصفه بالشخصية السادية .
كونه يعتقد أنه ( ما يكسب النياق الشقر غير القراوة ) و أنه الوحيد المتفرد بدراسة السيكولوجيا البشرية واسقاطاتها ؛ وبصفتي غير متخصصة فى هذا المجال لكن بقدرتي المتواضعة أستطيع أن أدحض كل كلامه المبني على حقد دفين والذي يعكس حيل دفاعية نفسية لطمئنة جرذانهم وجعلهم يحضون بالرضي النفسي بعد حالة الإحباط والكآبة التى يمرون بها .
فأنت من أين ستعرف المجتمع الليبي ؟ لو أن أصولك لا تنحدر منه أصلا ؟
وهو المجتمع البدوي الذي يغلب عليه الطابع الصحراوي بقبائله المعروفة بالجود واحترام العادات والتقاليد واستعدادها بالتضحية بكل أبنائها دفاعا عن المبدأ والوطن .
ولماذا تلف وتدور حول الموضوع وتتهم القائد بالسادي والشعب الليبي بالماسوشي إلا لملأ الفارغ النفسي القابع فيك وفى من والى اليهود والنصارى فلست تملك الجرأة بتحليل شخصيتكم .
لن أحلل شخصيتكم فالكل يعرفها ولا داعي لتشريحها وفضحها أكثر مما فضحت فى كل دول العالم فالإسلام أمرنا بالستر .
لكن ردي عليك سيكون من زاوية أخرى أكثر حساسية وأهم منكم ولكنك تتغاضى عن ذكرها
فسأوضح لك مالا تعرفه عن سيكولوجية الخيانة لأضع الأمر نصاب عينيك :
فمنذ سنوات ظهرت الخيانة في وسائل الإعلام و كأنها مصطلح خلافي. أضحت الخيانة وجهة نظر و مصطلح يمكن نقاشه تبعا للظروف التي تحصل فيها. رغم كل ذلك فان الخيانة ظلت في أذهان البسطاء منا و كأنها ترفض أن يتغير اسمها أو تتغير صفتها. إنها شيء مغروس في الفطرة لا يمكن أبدا تغييره أو حتى تبديله.
ولنضع هذا التعريف جنباً ولنتحدث بلغة سيكولوجية ، لماذا الخيانة وما هي مواصفات الخائن الذي حدده التعريف السابق ؟ أن الخائن بسلوكه الخياني لقضايا أمته ودينه وجماعته إنما يقوم بذلك تغطية لشعور بنقص ما في حياته وحبه للعظمة أو من أجل الشعور بأنه شخص مهم أو يقوم بدور أو عمل مهم يلبي حاجته أو يسد شعوره هذا بالنقص في جانب ما أو مجال ما من مجالات حياته ، كذلك لا ننسى الجانب المادي الذي يكسبه من عمله هذا وهذا كما عبر عنه " فستنكر " صاحب نظرية التناشز الإدراكي بان الفرد من الممكن له أن يقوم بعمل ما ضد مبادئه وقيمه متى ما كان هناك شيء مقابل سلوكه هذا .
ان سلوك الخيانة هو سلوك فردي مرتبط بعوامل شخصية ذاتية ترتبط بالشخص الخائن نفسه وهو قد يعاني في أول الأمر من تأنيب للضمير أو من تناشز إدراكي معين إلا أنه وبمرور الوقت يتغلب على هذه المشاعر ويصبح ما يقوم به أو يؤديه دورا ( ولا نقول عملا ) طبيعيا أو روتينيا بالنسبة له بل إن هناك ما هو الأكثر من ذلك عندما يصبح دوره هذا يمثل عامل نجاح له دون التفكير بعواقبه إذا ما انكشف أمره .
رد مني على الدكتور المزراطي يلي أمس كاين يحلل فى شخصية المواطن الليبي الشريف ..
ويا ليت يكون متطفل على المنتدى ليرى نوعيته التى لا أظنه درسها فى اوروبا ..
عدل سابقا من قبل طبيبة القلوب الخضراء في الخميس 4 أكتوبر - 21:28 عدل 4 مرات
طبيبة القلوب الخضراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7073
نقاط : 18569
تاريخ التسجيل : 09/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: الجمل ما يندري على عوج رقبته ..
مشكورة
وخيتي
وخيتي
رسامة قائدها-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1078
نقاط : 10218
تاريخ التسجيل : 01/10/2012
رد: الجمل ما يندري على عوج رقبته ..
أحسنتي طبيبتنا في هذا الرد
فأنت من أين ستعرف المجتمع الليبي ؟ لو أن أصولك لا تنحدر منه ؟
وهو
المجتمع البدوي الذي يغلب عليه الطابع الصحراوي بقبائله المعروفة بالجود
واحترام العادات والتقاليد واستعدادها بالتضحية بكل أبنائها دفاعا عن
المبدأ والوطن .
من أين له حتى يعرفنا ويعرف أصول أجدادنا فهو مستورد ولاوجود للأصول والقيم العربية به
أسفة عليا الخروج الان سوف أعود مساءّ
شكراً طبيبتنا على هذا الطرح
جراح وطنية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 32311
نقاط : 51430
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
. :
. :
رد: الجمل ما يندري على عوج رقبته ..
شكرا يا رسامة القائد
الشكر موصول للعزيزة جراح /
الأمر وما فيه تشويه لصورة المواطن الليبي الشريف وهم يتكلمون على الفضائيات وينعتوننا
بالشخصيات المرضية والناقصة كما ينعتوا القائد بالشخصية السادية .
طبعا هذا الكلام سيؤثر على أصحاب العقول الضيقة و يتناقلونه بينهم كحجة علينا لكنهم لا يعلموا أن القائد يدافع عنه أحرار العالم كلهم ..
خسئوا عملاء برنارد ليفي .
طبيبة القلوب الخضراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7073
نقاط : 18569
تاريخ التسجيل : 09/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: الجمل ما يندري على عوج رقبته ..
قرات هذه الموضوع بتمعن واعدت قراءته
شكرا أختي طبيبة القلوب الخضراء
موضوع مميز في غاية الروعة
اعلامهم يعاني الافلاس والتشردم لقد استكملوا قصص البطولات الوهمية والتخاريف والكذب وبدأوا يجلبون محللين مرضى بالنقص والانفصام.
انتم يا جرذان حتى الميت في قبره تهابوووووووه واليوم تتفلطحون وتتفنون البطولات عبر اعلامكم المفلس الذي باتت تشمئز من سماع زفار افواهكم النتنة حتى الحيوانات.
شكرا أختي طبيبة القلوب الخضراء
موضوع مميز في غاية الروعة
اعلامهم يعاني الافلاس والتشردم لقد استكملوا قصص البطولات الوهمية والتخاريف والكذب وبدأوا يجلبون محللين مرضى بالنقص والانفصام.
انتم يا جرذان حتى الميت في قبره تهابوووووووه واليوم تتفلطحون وتتفنون البطولات عبر اعلامكم المفلس الذي باتت تشمئز من سماع زفار افواهكم النتنة حتى الحيوانات.
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19822
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
رد: الجمل ما يندري على عوج رقبته ..
أهــــــــــــــــــــــــــــلاً وأعتذر على الخروج فجأة من المنتدى والموضوع وها أنا أعود
أين وصلت أين وصلت؟
نعم أختي هو كما ذكرتي
إلا لملأ الفارغ النفسي القابع فيك وفى من والى اليهود والنصارى
هم يحاولون أن يصفوا القائد ومحبيه بصفات فيهم ويخجلون من ذكرها ولكنها ظاهرة فيهم والدليل فورة الدماء والكذب والناتو
سيكولوجية الخيانة
هـــذه الصفة وما تعبها من صفات مرضية هم يفتخرون بها وعندما يقدموا في الاحداثيات للناتو قالوا عنه أنها عمل بطولي
ولكن للمتطوعين والجيش عار وخيانة لفورة17قهاير
فالتلاعب بالهذه الصفة من تخصصهم
يمجدون مايريدون ويخفون مايردون وهذا من حقهم فهم جرذان
ويا ليت يكون متطفل على المنتدى ليرى نوعيته التى لا أظنه درسها فى اوروبا ..
ههههههههههههه أكيد طبيبتنا فحتى يستطيع محاربتنا يدخل الى زنقتنا
ويارب يكون فضولي ويشوف كيف هو في عيون الشعب الليبي الشريف
وأختي طبيبة القلوب الخضراء
جراح وطنية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 32311
نقاط : 51430
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
. :
. :
رد: الجمل ما يندري على عوج رقبته ..
شكرا لك أخي بلد الطيوب هذا ما أردت قوله أنتهت بطولاتهم الزائفة ولم يجدوا ما يشغلوا به
إذاعاتهم غير التلذذ بوصف أسيادهم بتلك الأوصاف لكن إن غدا لناظره لقريب ..
-------------------------------------
شكرا يا جيجي شكـــــــــــــــــــــــــــــرا
ملئ الفراغ النفسي لديهم من أهم النقاط نظرا للإنتكاسة التى وصلوا إليها
التشكيك فينا ليبعدوا عن أنفسهم صفة الخيانة أى إستخدام ما يسمي بنظرية الإسقاط فى علم
النفس ..
لكن عيوننا صاحية وكل كلمة سنرد عليها بالمرصاد
طبيبة القلوب الخضراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7073
نقاط : 18569
تاريخ التسجيل : 09/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: الجمل ما يندري على عوج رقبته ..
مشكورررررررة أختي طبيبة القلوب الخضراء
صخور ليبيا-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5022
نقاط : 14991
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
رد: الجمل ما يندري على عوج رقبته ..
مشكورة اختي المتميزة بمواضيعك ومقالاتك وافكارك لك كل التقدير اختي جراح وطنية
مغاوير ليبيا الحرة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6668
نقاط : 16507
تاريخ التسجيل : 28/10/2011
. :
مواضيع مماثلة
» فك الله اسر مصطفى عبدالجليل
» رجله اتكسرت عقبال رقبته
» امراه تجر رجل بسلسه من رقبته مثل الحيوان بشوارع لندن
» غزل في الجمل
» الجمل مايخلف امغير بعر
» رجله اتكسرت عقبال رقبته
» امراه تجر رجل بسلسه من رقبته مثل الحيوان بشوارع لندن
» غزل في الجمل
» الجمل مايخلف امغير بعر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي