العشق الممنوع.........قطر و اسرائيل
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
العشق الممنوع.........قطر و اسرائيل
العشق الممنوع
بدأت قطر علاقاتها مع إسرائيل بعد مؤتمر مدريد وكان أول لقاء قطري
إسرائيلي مع رئيس الحكومة الإسرائيلي وقتها شمعون بيريز بعد زيارته لقطر
عام 1996 وافتتحاه المكتب التجاري الإسرائيلي في الدوحة وتوقيع اتفاقيات
بيع الغاز القطري لإس...
رائيل، ثم إنشاء بورصة الغاز القطرية في تل أبيب.[1]
كما أن علاقات قطر مع إسرائيل مهدت في حل قضايا كثيرة وتسوية أوضاع معينة
يعرفها الفلسطينيون والإسرائيليون، إن هذه العلاقات تعمل على تهدئة ونقل
رسالة لإسرائيل تقول أن المشكلة معها تكمن في الحقوق العربية وأنه متى
عادت هذه الحقوق حسب القرارات الدولية فليس هناك مشكلة[من صاحب هذا
الرأي؟]، كمااستهدفت العلاقة وقتها ترشيح قطر لعضوية غير دائمة في مجلس
الأمن الدولي كان مقررا من عام 1993 وذلك يمثل إضافة خليجية وعربية، أما
بالنسبة لمشروع الشرق الأوسط الكبير فإن قطر مع الإصلاح والديمقراطية[من
صاحب هذا الرأي؟]، كما انه لم يذهب لإسرائيل إلاّ مرة واحدة وكانت من
القاهرة لإسرائيل للقاء الرئيس الفلسطينى الراحل ياسر عرفات عندما كان تحت
الحصار الإسرائيلي.[2]
وقد صارحت قطر بالفعل بعلاقتها بإسرائيل
في معاهدة التجارة الحرة الجات فهذه الاتفاقية لها شروطها ومنها انه لا
توجد مقاطعة، والعلاقات القطرية الإسرائيلية جيدة والعلاقات مع الولايات
المتحدة ممتازة وإن كانت هناك اشكاليات في الرأي بين الطرفين.[2]
الشؤون العسكرية والأمنية
بدأت قطر من بوابة القواعد العسكرية الأمريكية لإنشاء العلاقات
الإسرائيلية مع دولة عربية حيث تولى حاكم قطر بعمل علاقات علنية مع
إسرائيل على كل الأصعدة من التجارة إلى الأمن وأشياء أخرى منوها عن ان
الاشكاليات التي شهدتها العلاقات المصرية القطرية ترجع إلى الضغوط التي
عملت بها مصر على قطر لتضييق علاقاتها المتسارعة باتجاه إسرائيل بسبب قلق
القاهرة على مكانتها في المنطقة من الناحية السياسية، وخوفا من أن تنال
الدوحة بصفقة توريد الغاز للكيان التي كانت وما زالت تثير الكثير من
التوترات في الاوساط السياسية والاقتصادية والمحلية أيضا.[3]
العلاقات السرية
وساطة إسرائيلية
أثار غياب حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني عن الأنظار بعد اجتماع وزراء
الخارجية الخليجيين في جدة الكثير من الشائعات، ويعتقد ان رئيس الوزراء
ووزير خارجية قطر ذهب إلى إسرائيل لطلب الوساطة للضغط من اجل سحب اللوبي
الإسرائيلي في الكونغرس تحفظاته على التدخل الدولي في سورية. وكان التحفظ
الإسرائيلي على التدخل الدولي في سورية ليس حرصاً على بقاء النظام الحاكم
الداعم للمقاومة والمُحتضن لحركة حماس في سورية بل خوفاً من اندلاع حرب في
المنطقة بأكملها تصل نارها إلى إسرائيل.[4]
وتشهد العلاقات
القطرية الإسرائيلية خفاءاً في الإعلام والتلفزيون المحلي بينما تشهد
علاقات متينة في السر حيث التقى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو
سراً مع رئيس الوزراء القطري حمد بن جاسم في باريس للحديث عن موضوع السلام
الفلسطيني وصفقة التبادل مع جلعاد شاليط، والعلاقات بين قطر وإسرائيل
انقطعت في أعقاب الحرب الأخيرة على قطاع غزة أواخر عام 2009، ومنذ ذلك
الوقت أرسلت قطر رسالتين لإسرائيل تعبر فيهما عن رغبتها في تجديد العلاقات
مع إسرائيل، ولكنها رفضت من قبل رئيس الحكومة الإسرائيلية ووزير خارجيته
ليبرمان.[5] ولكن حاكم قطر حمد بن خليفة أكد ان العلاقات ما زالت قوية.[6]
سامي ريفيل
يقول مؤلف كتاب "قطر وإسرائيل- ملف العلاقات السرية" الإسرائيلي سامي
ريفيل الوزير المفوض بسفارة إسرائيل في العاصمة الفرنسية باريس[7] حاليا
والذي عمل في السابق مديرًا لمكتب مدير عام وزارة خارجية إسرائيل ومديرًا
لمكتب المصالح بين البلدين في الدوحة خلال الفترة من عام 1996 إلى عام
1999[7] انه من الصعوبة بمكان ترتيب العلاقات القطرية الإسرائيلية التي
شارك فيها هو بنفسه لولا حكومة قطر التي ذيلت كل الصعاب وحصل على تسهيلات
كثيرة من مسؤولين قطريين كبار وشركات قطرية كبرى.
وقال أيضا ان
الشيء الرئيسي لعلو شأن دويلة قطر المحتله يعود إلى الدور التي تلعبه كجسر معلق
بينها وبين إسرائيل، ملمحا إلى الدور الذي لعبته قطر في دعوة الكثير من
الدول العربية ولا سيما دول المغرب العربي على فتح العلاقات تجاه الدولة
الإسرائيلية تحت مسميات تجارية علنية وسرية.
[عدل]العلاقات الإقتصادية
ابدت دويلة قطر المحتله استعداها تزويد إسرائيل بالغاز والى مدة غير محدودة وبأسعار
رمزية. بعد توقف إمدادات الغاز الطبيعى إلى إسرائيل من خلال خط الأنابيب
المصري الواقع في سيناء بعد أن فجره مجهولون، قامت السلطات القطرية بعملية
تزويد سريعة لإسرائيل من خلال ضخ الغاز الطبيعى لها عوضا عن توقف الغاز
المصري.
عندما أعلن مجلس التعاون الخليجي عن وقف المقاطعة
الاقتصادية غير المباشرة المفروضة على الشركات العاملة في إسرائيل أو
معها، وتلت ذلك إقامة علاقات بين إسرائيل وهيئات ومؤسسات وشركات طيران
عربية، مثل الخطوط الملكية الأردنية، وطيران الخليج ومقرها في البحرين،
والخطوط الجوية القطرية، وغيرها من الشركات التي سهلت من القيود المفروضة
على المسافرين والمؤن الآتية من إسرائيل إلى الدول العربية. وكلها بمساعدة
قطرية!.
ويقول ريفيل أيضا في كتابه إلى التكلم عن تحريض قطري على
السعودية والإمارات لدى إسرائيل، مستشهداً بالاتفاق القطري –الإسرائيلي
لإنشاء مزرعة متطورة تضم مكانًا لإنتاج الألبان والأجبان اعتمادًا على
أبحاث علمية تم تطويرها في مزارع إسرائيلية، لأجل منافسة منتجات السعودية
والإمارات.
2009-2008
بعد الصراع بين إسرائيل وقطاع غزة
2008-2009، استضافت قطر مؤتمرا طارئا للدول العربية وايران لمناقشة
الصراع. تمثل إدارة حماس في غزة، مقابل السلطة الفلسطينية التي تسيطر
عليها فتح في الضفة الغربية، فإن الفلسطينيين، وتقويض الدعم للرئيس
الفلسطيني محمود عباس. خالد مشعل، زعيم حماس، حث الرئيس السوري بشار الاسد
في سوريا، والرئيس الإيراني أحمدي نجاد جميع الدول العربية التي لها
علاقات مع إسرائيل إلى إنهاء العلاقات. قطعت قطر مع نظيرتها موريتانيا، كل
العلاقات المتبقية مع إسرائيل وأغلقت المكتب التجاري لإسرائيل في
الدوحة[10]. المؤتمر أظهر الدعم العربي لحماس على فتح، فضلا عن التأثير
المعادي لإسرائيل مثل الرئيس السوري بشار الاسد واحمدي نجاد من إيران.
في عام 2010، قدمت قطر مرتين لاستعادة العلاقات التجارية مع إسرائيل،
والسماح بإعادة البعثة الإسرائيلية في الدوحة، بشرط أن تسمح إسرائيل قطر
لارسال مواد البناء والاموال إلى قطاع غزة للمساعدة في إعادة تأهيل البنية
التحتية، على ان تقوم إسرائيل بإصدار بيان علني تعرب عن تقديره لدور قطر
والاعتراف بمكانتها في الشرق الأوسط. رفضت إسرائيل، على أساس أنه يمكن
استخدام الإمدادات القطرية من قبل حماس لبناء عتادها من جديد وتعزيز قوتها
لإطلاق صواريخ على المدن والبلدات الإسرائيلية لأن إسرائيل لا تريد أن
تتورط في المنافسة بين قطر ومصر على مكانتيهما في الشرق الأوسط.
هذه المقالة جزء من سلسة مقالات حول:
سياسة وحكومة
قطر
في مطلع العام 2012 دعت الدوحة لتحقيق دولي في كل العمليات الإسرائيلية
بالقدس منذ العام 1967 والتي تهدف إلى "طمس الهوية العربية والاسلامية"،
وتسببت هذه الخطوة ضررا كبيرا لإسرائيل، حيث دفعت علاقات قطر مع عناصر مثل
إيران وحماس- لاتخاذ إسرائيل قرارا بقطع علاقاتها مع الدوحة وغلق المكاتب
الدبلوماسية نهائياً بدأت بالتدريج منذ مارس 2011، ومنع حاملي جوازات
السفر القطرية من دخول الضفة الغربية ووقف التعاون العسكري بين قطر
والشركات العسكرية الإسرائيلية
بدأت قطر علاقاتها مع إسرائيل بعد مؤتمر مدريد وكان أول لقاء قطري
إسرائيلي مع رئيس الحكومة الإسرائيلي وقتها شمعون بيريز بعد زيارته لقطر
عام 1996 وافتتحاه المكتب التجاري الإسرائيلي في الدوحة وتوقيع اتفاقيات
بيع الغاز القطري لإس...
رائيل، ثم إنشاء بورصة الغاز القطرية في تل أبيب.[1]
كما أن علاقات قطر مع إسرائيل مهدت في حل قضايا كثيرة وتسوية أوضاع معينة
يعرفها الفلسطينيون والإسرائيليون، إن هذه العلاقات تعمل على تهدئة ونقل
رسالة لإسرائيل تقول أن المشكلة معها تكمن في الحقوق العربية وأنه متى
عادت هذه الحقوق حسب القرارات الدولية فليس هناك مشكلة[من صاحب هذا
الرأي؟]، كمااستهدفت العلاقة وقتها ترشيح قطر لعضوية غير دائمة في مجلس
الأمن الدولي كان مقررا من عام 1993 وذلك يمثل إضافة خليجية وعربية، أما
بالنسبة لمشروع الشرق الأوسط الكبير فإن قطر مع الإصلاح والديمقراطية[من
صاحب هذا الرأي؟]، كما انه لم يذهب لإسرائيل إلاّ مرة واحدة وكانت من
القاهرة لإسرائيل للقاء الرئيس الفلسطينى الراحل ياسر عرفات عندما كان تحت
الحصار الإسرائيلي.[2]
وقد صارحت قطر بالفعل بعلاقتها بإسرائيل
في معاهدة التجارة الحرة الجات فهذه الاتفاقية لها شروطها ومنها انه لا
توجد مقاطعة، والعلاقات القطرية الإسرائيلية جيدة والعلاقات مع الولايات
المتحدة ممتازة وإن كانت هناك اشكاليات في الرأي بين الطرفين.[2]
الشؤون العسكرية والأمنية
بدأت قطر من بوابة القواعد العسكرية الأمريكية لإنشاء العلاقات
الإسرائيلية مع دولة عربية حيث تولى حاكم قطر بعمل علاقات علنية مع
إسرائيل على كل الأصعدة من التجارة إلى الأمن وأشياء أخرى منوها عن ان
الاشكاليات التي شهدتها العلاقات المصرية القطرية ترجع إلى الضغوط التي
عملت بها مصر على قطر لتضييق علاقاتها المتسارعة باتجاه إسرائيل بسبب قلق
القاهرة على مكانتها في المنطقة من الناحية السياسية، وخوفا من أن تنال
الدوحة بصفقة توريد الغاز للكيان التي كانت وما زالت تثير الكثير من
التوترات في الاوساط السياسية والاقتصادية والمحلية أيضا.[3]
العلاقات السرية
وساطة إسرائيلية
أثار غياب حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني عن الأنظار بعد اجتماع وزراء
الخارجية الخليجيين في جدة الكثير من الشائعات، ويعتقد ان رئيس الوزراء
ووزير خارجية قطر ذهب إلى إسرائيل لطلب الوساطة للضغط من اجل سحب اللوبي
الإسرائيلي في الكونغرس تحفظاته على التدخل الدولي في سورية. وكان التحفظ
الإسرائيلي على التدخل الدولي في سورية ليس حرصاً على بقاء النظام الحاكم
الداعم للمقاومة والمُحتضن لحركة حماس في سورية بل خوفاً من اندلاع حرب في
المنطقة بأكملها تصل نارها إلى إسرائيل.[4]
وتشهد العلاقات
القطرية الإسرائيلية خفاءاً في الإعلام والتلفزيون المحلي بينما تشهد
علاقات متينة في السر حيث التقى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو
سراً مع رئيس الوزراء القطري حمد بن جاسم في باريس للحديث عن موضوع السلام
الفلسطيني وصفقة التبادل مع جلعاد شاليط، والعلاقات بين قطر وإسرائيل
انقطعت في أعقاب الحرب الأخيرة على قطاع غزة أواخر عام 2009، ومنذ ذلك
الوقت أرسلت قطر رسالتين لإسرائيل تعبر فيهما عن رغبتها في تجديد العلاقات
مع إسرائيل، ولكنها رفضت من قبل رئيس الحكومة الإسرائيلية ووزير خارجيته
ليبرمان.[5] ولكن حاكم قطر حمد بن خليفة أكد ان العلاقات ما زالت قوية.[6]
سامي ريفيل
يقول مؤلف كتاب "قطر وإسرائيل- ملف العلاقات السرية" الإسرائيلي سامي
ريفيل الوزير المفوض بسفارة إسرائيل في العاصمة الفرنسية باريس[7] حاليا
والذي عمل في السابق مديرًا لمكتب مدير عام وزارة خارجية إسرائيل ومديرًا
لمكتب المصالح بين البلدين في الدوحة خلال الفترة من عام 1996 إلى عام
1999[7] انه من الصعوبة بمكان ترتيب العلاقات القطرية الإسرائيلية التي
شارك فيها هو بنفسه لولا حكومة قطر التي ذيلت كل الصعاب وحصل على تسهيلات
كثيرة من مسؤولين قطريين كبار وشركات قطرية كبرى.
وقال أيضا ان
الشيء الرئيسي لعلو شأن دويلة قطر المحتله يعود إلى الدور التي تلعبه كجسر معلق
بينها وبين إسرائيل، ملمحا إلى الدور الذي لعبته قطر في دعوة الكثير من
الدول العربية ولا سيما دول المغرب العربي على فتح العلاقات تجاه الدولة
الإسرائيلية تحت مسميات تجارية علنية وسرية.
[عدل]العلاقات الإقتصادية
ابدت دويلة قطر المحتله استعداها تزويد إسرائيل بالغاز والى مدة غير محدودة وبأسعار
رمزية. بعد توقف إمدادات الغاز الطبيعى إلى إسرائيل من خلال خط الأنابيب
المصري الواقع في سيناء بعد أن فجره مجهولون، قامت السلطات القطرية بعملية
تزويد سريعة لإسرائيل من خلال ضخ الغاز الطبيعى لها عوضا عن توقف الغاز
المصري.
عندما أعلن مجلس التعاون الخليجي عن وقف المقاطعة
الاقتصادية غير المباشرة المفروضة على الشركات العاملة في إسرائيل أو
معها، وتلت ذلك إقامة علاقات بين إسرائيل وهيئات ومؤسسات وشركات طيران
عربية، مثل الخطوط الملكية الأردنية، وطيران الخليج ومقرها في البحرين،
والخطوط الجوية القطرية، وغيرها من الشركات التي سهلت من القيود المفروضة
على المسافرين والمؤن الآتية من إسرائيل إلى الدول العربية. وكلها بمساعدة
قطرية!.
ويقول ريفيل أيضا في كتابه إلى التكلم عن تحريض قطري على
السعودية والإمارات لدى إسرائيل، مستشهداً بالاتفاق القطري –الإسرائيلي
لإنشاء مزرعة متطورة تضم مكانًا لإنتاج الألبان والأجبان اعتمادًا على
أبحاث علمية تم تطويرها في مزارع إسرائيلية، لأجل منافسة منتجات السعودية
والإمارات.
2009-2008
بعد الصراع بين إسرائيل وقطاع غزة
2008-2009، استضافت قطر مؤتمرا طارئا للدول العربية وايران لمناقشة
الصراع. تمثل إدارة حماس في غزة، مقابل السلطة الفلسطينية التي تسيطر
عليها فتح في الضفة الغربية، فإن الفلسطينيين، وتقويض الدعم للرئيس
الفلسطيني محمود عباس. خالد مشعل، زعيم حماس، حث الرئيس السوري بشار الاسد
في سوريا، والرئيس الإيراني أحمدي نجاد جميع الدول العربية التي لها
علاقات مع إسرائيل إلى إنهاء العلاقات. قطعت قطر مع نظيرتها موريتانيا، كل
العلاقات المتبقية مع إسرائيل وأغلقت المكتب التجاري لإسرائيل في
الدوحة[10]. المؤتمر أظهر الدعم العربي لحماس على فتح، فضلا عن التأثير
المعادي لإسرائيل مثل الرئيس السوري بشار الاسد واحمدي نجاد من إيران.
في عام 2010، قدمت قطر مرتين لاستعادة العلاقات التجارية مع إسرائيل،
والسماح بإعادة البعثة الإسرائيلية في الدوحة، بشرط أن تسمح إسرائيل قطر
لارسال مواد البناء والاموال إلى قطاع غزة للمساعدة في إعادة تأهيل البنية
التحتية، على ان تقوم إسرائيل بإصدار بيان علني تعرب عن تقديره لدور قطر
والاعتراف بمكانتها في الشرق الأوسط. رفضت إسرائيل، على أساس أنه يمكن
استخدام الإمدادات القطرية من قبل حماس لبناء عتادها من جديد وتعزيز قوتها
لإطلاق صواريخ على المدن والبلدات الإسرائيلية لأن إسرائيل لا تريد أن
تتورط في المنافسة بين قطر ومصر على مكانتيهما في الشرق الأوسط.
هذه المقالة جزء من سلسة مقالات حول:
سياسة وحكومة
قطر
في مطلع العام 2012 دعت الدوحة لتحقيق دولي في كل العمليات الإسرائيلية
بالقدس منذ العام 1967 والتي تهدف إلى "طمس الهوية العربية والاسلامية"،
وتسببت هذه الخطوة ضررا كبيرا لإسرائيل، حيث دفعت علاقات قطر مع عناصر مثل
إيران وحماس- لاتخاذ إسرائيل قرارا بقطع علاقاتها مع الدوحة وغلق المكاتب
الدبلوماسية نهائياً بدأت بالتدريج منذ مارس 2011، ومنع حاملي جوازات
السفر القطرية من دخول الضفة الغربية ووقف التعاون العسكري بين قطر
والشركات العسكرية الإسرائيلية
larbi-
- الجنس :
عدد المساهمات : 14309
نقاط : 33523
تاريخ التسجيل : 27/09/2011
. :
. :
نتنفس من الأخضر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 23128
نقاط : 35273
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
. :
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: خلاص الليبيين كبودها درهت
رد: العشق الممنوع.........قطر و اسرائيل
حسبناااااااا الله ونعم الوكيل فيهم
صخور ليبيا-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5022
نقاط : 14991
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
مواضيع مماثلة
» داء العشق
» الدكتور مصطفى الزائدي:اسئلة في الممنوع الكوني !!
» علي الصلابي وأحمد قذاف الدم .... والعشق الممنوع
» خربشاااااااااااااااااااات ..... العشق الابدي
» العشق في النكبات عيب
» الدكتور مصطفى الزائدي:اسئلة في الممنوع الكوني !!
» علي الصلابي وأحمد قذاف الدم .... والعشق الممنوع
» خربشاااااااااااااااااااات ..... العشق الابدي
» العشق في النكبات عيب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 14:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى فرسان اليمن
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي