لكي الله يا تاورغاء

الخارجيه البريطانيه تكدب عيني عينك و تدافع عن كلابها

بريطانيا تنفي حصول تطهير عرقي في تاورغاء

أعلنت وزارة الخارجية البريطانية مؤخرا أن التطهير العرقي ضد سكان مدينة تاورغاء الليبية لم يحدث، كما يروج لذلك، حسب ما نقله عنها موقع هيومن رايتس انفستيغايشن، في مقال نشر بتاريخ 11 فبراير 2013.

وذكر الموقع أنه قام بتغطية ما حصل في تاورغاء، منذ أن تم تهديد سكانها بالتطهير العرقي من قبل كتيبة مصراتة، وقد أفرغت المدينة من سكانها في شهر أغسطس 2011.
وقد دعم تقرير اللجنة الدولية للتحقيق في ليبيا ما نقله الموقع، والذي قدم لمجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في 9 مارس 2012، وقد عبرت وقتها المملكة المتحدة عن قلقها إزاء انتهاكات حقوق الإنسان المتواصلة في ليبيا من قبل الكتائب.

ولكن وزارة الخارجية البريطانية نفت حصول تطهير عرقي في تاورغاء، وصرحت بأن السلطات البريطانية تجري عملياتها وفقا للقانون الإنساني الدولي، ولكنها رفضت أن تقدم أية تفاصيل حول المسألة، ورفضت أن تؤكد أو تنفي أي معلومات أخرى ذات صلة.
وهي تعتبر أنه ليس من المصلحة العامة الكشف عن المزيد من المعلومات حول الموضوع، حفاظا على السرية، ولكن لا يبدو واضحا ما إذا كانت قوات حلف شمال الأطلسي قد تورطت مباشرة في الهجوم على تاورغاء، نظرا لعدم وجود شفافية في هذه الأمور، والإفلات من العقاب الواضح لـــ"الناتو"، لذلك فإن من الصعب محاسبته على أعماله، في هذا الوقت

حسبنا الله ونعم الوكيل والفرج قريب بإذن الله

مصاريت كلاب لابد عاطيينه رشووووووووووووة

ربي معاكم يا تاورغاء الابطال

الله فوق الجميع وهو القوي العزيز

حسبنا الله ونعم الوكيل والفرج قريب بإذن الله