خبر عن عملة البريكس يستدعي مقال في الزحف قبل ثمان سنوات (اثر العملة في الهيمنة الامبراطورية )
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
خبر عن عملة البريكس يستدعي مقال في الزحف قبل ثمان سنوات (اثر العملة في الهيمنة الامبراطورية )
نشرت صحيفة صوت روسيا
الخبر التالي
المقال التالي
الخبر التالي
يرى خبراء أن النظام المالي العالمي الذي يستند إلى الدولار الأمريكي يسير إلى الانهيار
تسلمت روسيا في 1 يناير/كانون الثاني 2015، سدة رئاسة مجموعة الـ"بريكس" (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا).
وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في رسالة تهنئة بعثها إلى نظيره الجنوب أفريقي جاكوب زوما، بمناسبة حلول العام الجديد 2015، عزم بلاده على "تكبير دور البريكس في الساحة الدولية".
ووقع قادة دول البريكس في يوليو/تموز 2014، اتفاقية تأسيس بنك بريكس للتنمية.
ورأى خبراء تأسيس هذا البنك خطوة نحو خلق بديل للنظام المالي العالمي "الدولاري" القائم.
ومن المتوقع أن تتوجه دول نامية تواجه مصاعب الاقتصاد الآن مثل الأرجنتين أو فنزويلا، إلى بنك بريكس وبنك آخر تم تأسيسه بناء على مبادرة من قبل دول البريكس عامة والصين خاصة، وهو البنك الآسيوي لاستثمارات البنى التحتية، لاستندانة المال، وليس إلى مؤسسات النظام المالي العالمي الذي يرتكز على العملة الأمريكية، وعلى رأسها صندوق النقد الدولي والبنك الدولي.
وأشير إلى أن الصين التي تملك احتياطيات مالية هائلة تتجاوز 4 ترييلونات دولار، صارت "القوة المالية الأعظم".
وتملك روسيا أيضا احتياطيات مالية كبيرة. ووعدت الصين، مع ذلك، بمد يد العون إليها لدعم موقفها المالي في حال تأثر اقتصادها بالقيود الأمريكية.
==============================================================
ونشرت صحيفة الزحف الاخضر عام 2007وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في رسالة تهنئة بعثها إلى نظيره الجنوب أفريقي جاكوب زوما، بمناسبة حلول العام الجديد 2015، عزم بلاده على "تكبير دور البريكس في الساحة الدولية".
ووقع قادة دول البريكس في يوليو/تموز 2014، اتفاقية تأسيس بنك بريكس للتنمية.
ورأى خبراء تأسيس هذا البنك خطوة نحو خلق بديل للنظام المالي العالمي "الدولاري" القائم.
ومن المتوقع أن تتوجه دول نامية تواجه مصاعب الاقتصاد الآن مثل الأرجنتين أو فنزويلا، إلى بنك بريكس وبنك آخر تم تأسيسه بناء على مبادرة من قبل دول البريكس عامة والصين خاصة، وهو البنك الآسيوي لاستثمارات البنى التحتية، لاستندانة المال، وليس إلى مؤسسات النظام المالي العالمي الذي يرتكز على العملة الأمريكية، وعلى رأسها صندوق النقد الدولي والبنك الدولي.
وأشير إلى أن الصين التي تملك احتياطيات مالية هائلة تتجاوز 4 ترييلونات دولار، صارت "القوة المالية الأعظم".
وتملك روسيا أيضا احتياطيات مالية كبيرة. ووعدت الصين، مع ذلك، بمد يد العون إليها لدعم موقفها المالي في حال تأثر اقتصادها بالقيود الأمريكية.
==============================================================
المقال التالي
علاقة العملة بالهيمنة الإمبراطورية
العملة هي مقياس قوة الدولة وضعفها ، وتاريخياً قوة العملة ترتبط بالأطماع الإمبراطورية للدولة، وخنوع سكان الأرض واعترافهم بالهيمنة الإمبراطورية ، وعادة تتم طباعة العملة بضمان السلع والخدمات ، التي تضمن حجم العملة المطبوعة ، هذا إذا كانت الدولة تعيش لذاتها،أو بإطار محدود من الأطماع،التي غالباً ماتكون هشة أمام المضاربة ، كما حدث في الأربعاء الأسود في بريطانيا ، حيث استطاع مضارب شراء الجنيه الإسترليني،ثم عرضه بكثافة،فأدى إلى هبوط سعر صرف العملة البريطانية، ما اضطر الحكومة البريطانية إلى بيع نصف مدخراتها من الذهب للحفاظ على العملة من الانهيار ، و(السيناريو) نفسه تكرر في جنوب شرق آسيا ، ولنعد إلى موضوع حديثنا : الدولار الأمريكي ، الذي كان مرتبطاً بالذهب، إلى أن قرر الرئيس نيكسون في بداية السبعينيات فك الارتباط بالذهب،ما أتاح الفرصة للحكومة الأمريكية لطباعة ما تشاء من الورق،لا تتعدى قيمته قيمة الورق المطبوع عليه،لأنه ببساطة لو أن كل العملة المطبوعة تم تقديمها للحكومة الأمريكية،وطلب منها الإيفاء بمقابلها في شكل سلع أو خدمات،فإنها ستعجز عن ذلك .
فقبل الدولار كان الإسترليني هو المهيمن،حيث كان يتم تسعير النفط بالإسـترليني،وبمجرد البدء في تسعير النفط بالدولار،اتخذ الإسترليني مقاعد خلفية في صف العملات القوية والمفضلة والمهيمنة،ومن ثم أفلت شمس الإمبراطورية البريطانية .
واليوم نلاحظ بدء العد العكسي في اعتماد اليورو في تسعير النفط بديلاً عن الدولار ، وهذه بداية انهيار الإمبراطورية الأمريكية ، حيث سنجد الدول تقيم عملاتها بسلة من العملات ، بدلاً من الدولار ، وتسعير منتجاتها بعملات أخر،وتحويل مدخراتها لعملات أخر،حيث يشكل الدولار 40% من مدخرات العالم،تقابلها 25% باليورو،والجدير بالذكر أن معظم المدخرات بالدولار هي ملك لدول الخليج،التي تملك 7% من الاقتصاد الأمريكي ، وهذا يجعل الاقتصاد الأمريكي اقتصاداً عالمياً مملوكاً جزئياً لغير الأمريكيين،من عرب ويابانيين وصينيين وغيرهم، إضافة إلى مدخرات المتنفذين الفاسدين في العالم ، الذين يودعون حصيلة سرقاتهم في المصارف الأمريكية،التي عادة مايتم اندثارها لأسباب عدة .
وهذا يذكرني بمقال نشر في مجلة العربي في الستـــــــــينيات بعــــنوان ( بريطانيا ترث شيوخ العرب)عندما مات الشيخ،فاستولت بريطانيا على أرصدته بمصارفها .
ومن جهة أخرى،تقوم الحكومة الأمريكية بعملية قرصنة من خلال الاستيلاء على الأموال التي تمر بغرفة المقاصة،بحجة الحظر أو الحصار،الذي زادت وتيرته من 4 دول فقط قبل انهيار الاتحاد السوفيتي إلى أن وصل إلى70 دولة فيما بعد،معظمها بقرارات من منظمة الأمم المتحالفة .
وكثير من الشعوب متضررة من الوضع الحالي للدولار،لأن قوته الشرائية تضاءلت،ما حول الزيادة في سعر النفط إلى زيادة صورية رقمية،بسبب ضعف القوة الشرائية للدولار ، فمثلاً ثمن قنطار القمح الآن برميلان من النفط ،في حين كان يلزم برميلان من النفط لتشتري قنطاراً من القمح عام 1970،وإذا كان ثمن السيارة المتوسطة اليوم مئة برميل من النفط ،فإن ثمن سيارة من النوع نفسه في عام 1970 كان يساوي مئة برميل فقط ، وتذكرة السفر بالطائرة بين أي عاصمتين،أو ثمن معدات غرفة عمليات،أو معمل تعليمي،أو غيرها من المنتجات والخدمات الغربية تخضع للقاعدة نفسها . بمعنى أن التضخم في سعر السلع والخدمات الغربية،ابتلع الزيادة في ثمن برميل النفط ،والمسؤول عن ذلك هو الدولار،وهذا يمكن تخفيف آثاره بالاعتماد على المنتجات المحلية،والقوة المنتجة المحلية ، ومن ثم ستعود الفائدة على المواطنين، وعليه وجب عدم الانبهار بالزيادة في سعر النفط ، لأنها غير ذات فائدة ، إذا لم يعد تدويرها داخل الاقتصاد المحلي ، من خلال تلييب الخدمات النفطية،والمشروعات الانشائية،وإقامة مشروعات إنتاجية،وتوجيه الإقراض الآمن في المشروعات الإنتاجية .
والخلاصة،أن العالم يمر بمرحلة انتقالية،تنبئ بانهيار الإمبراطورية الأمريكية ، لأنه اكتشف زيف قوة العملة الأمريكية،التي سيكون فقدانها للصدارة بمثابة مسمار في نعش هذه الإمبراطورية، وبداية ذلك ستكون بتخلي الدول عن تسعيرة صادراتها بالدولار،وتقييم عملاتها بعملات أخر، وتحويل مدخراتها للعملات الأخر،وجذب استثماراتها خارج الولايات المتحدة ،وهذه عملية لن تتم بين يوم وليلة،بل ستتم على مراحل زمنية ، وستقوم بها كل الدول،بما فيها المنطوية تحت الإرادة الأمريكية في الخليج ، لأن الاقتصاد لا تحكمه قواعد الصداقات،بل قواعد المصالح .
كما أن تربع الإمبراطورية على القمة،أو كما يشاع عن نهاية التاريخ، معاكس لحركة التاريخ،التي علمتنا صعود وهبوط الإمبراطوريات بشكل تناوبي مستمر ،وهذا يحتم على المراهنين على أن هذا العصر الأمريكي أبدي وقدري،أن يراجعوا قناعاتهم،ليدركوا أن البقاء للشعوب المبجلة على هذه الأرض دون سواها .
أمام هذا الاستقراء و الاستنتاج، أليس من حق كل منكم طبع ورقة الدولار في بيوته ؟
وقبل ذلك،الحرص على تدوير دخل النفط ، بإقامة التنمية ، وتحسين الخدمات ، والقضاء على سوء الإدارة والفساد .
نشر بصحيفة الزحف الأخضر 12/2007م
---------------------------
ملاحظة : هذا المقال جزء من تجميع لمقالاتي تم نشرها عام 2008 من قبل مجلس الثقافة العام في كتاب بعنوان ( ولي دين )
عدل سابقا من قبل د.محمد جبريل في الخميس 1 يناير - 14:36 عدل 2 مرات (السبب : حجم الخط)
د.محمد جبريل-
- الجنس :
عدد المساهمات : 872
نقاط : 9001
تاريخ التسجيل : 25/12/2014
. :
. :
رد: خبر عن عملة البريكس يستدعي مقال في الزحف قبل ثمان سنوات (اثر العملة في الهيمنة الامبراطورية )
كما أن تربع الإمبراطورية على القمة،أو كما يشاع عن نهاية التاريخ، معاكس لحركة التاريخ،التي علمتنا صعود وهبوط الإمبراطوريات بشكل تناوبي مستمر ،وهذا يحتم على المراهنين على أن هذا العصر الأمريكي أبدي وقدري،أن يراجعوا قناعاتهم،ليدركوا أن البقاء للشعوب المبجلة على هذه الأرض دون سواها .
نعم افول الامبراطوريات شي طبيعي ومنحنى صعود وهبوط الامم صار من سنن الحياة وقد تحدث القائد عن الفضاءات وحاول بناء الفضاء الافريقي بنفسه لكنهم هابوا هذا الرجل فكادوا له.
جميل أستاذنا د. محمد جبريل هل تصدق في تلك الفترة كانت تباع جريدة الزحف الاخضر بربع دينار وب100 درهم وقد لا تجد من يشتريها .
اليوم أقول لك أستاذي أن حرف في جريدة الزحف الاخضر لا يقدر بملايين لأن كتابها محترفون راهبون ثوريون تربوا على الوطنية والدين اولا قم على فكر القائد بايمان وحرفية .
كل مقالاتها كانت اسقاطا وتنبؤا بما يمكن ان يحصل في ليبيا لكن لم يفهم كتاباتها انذاك الا القليلون .
سلمت وسلم قلمك أستاذنا د. محمد جبريل .
نعم افول الامبراطوريات شي طبيعي ومنحنى صعود وهبوط الامم صار من سنن الحياة وقد تحدث القائد عن الفضاءات وحاول بناء الفضاء الافريقي بنفسه لكنهم هابوا هذا الرجل فكادوا له.
جميل أستاذنا د. محمد جبريل هل تصدق في تلك الفترة كانت تباع جريدة الزحف الاخضر بربع دينار وب100 درهم وقد لا تجد من يشتريها .
اليوم أقول لك أستاذي أن حرف في جريدة الزحف الاخضر لا يقدر بملايين لأن كتابها محترفون راهبون ثوريون تربوا على الوطنية والدين اولا قم على فكر القائد بايمان وحرفية .
كل مقالاتها كانت اسقاطا وتنبؤا بما يمكن ان يحصل في ليبيا لكن لم يفهم كتاباتها انذاك الا القليلون .
سلمت وسلم قلمك أستاذنا د. محمد جبريل .
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
فإذا ما اللحن غنى ذات يوم بمصائر
فتذكر يا صديقي
أن ذاك الوقع رقصي
بين كثبان المجازر
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19822
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
شكرا
شكرا يا بلد الطيوب
على تقييمك القيم وشعورك الطيب
لك والنبي احذ حرف الواو لانه يخلط اسمي باسم منحرف
على تقييمك القيم وشعورك الطيب
لك والنبي احذ حرف الواو لانه يخلط اسمي باسم منحرف
د.محمد جبريل-
- الجنس :
عدد المساهمات : 872
نقاط : 9001
تاريخ التسجيل : 25/12/2014
. :
. :
رد: خبر عن عملة البريكس يستدعي مقال في الزحف قبل ثمان سنوات (اثر العملة في الهيمنة الامبراطورية )
ههه دكتورنا الفاضل هو زادك حرف الواو وانت زدته الباء ومع هذا هو غلطته اكبر فتم التصحيح لكما تحياتي يامناضليند.محمد جبريل كتب:شكرا يا بلد الطيبوب
على تقييمك القيم وشعورك الطيب
لك والنبي احذ حرف الواو لانه يخلط اسمي باسم منحرف
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
بسم الله الرحمن الرحيم
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا .
جراح وطنية-
- الجنس :
عدد المساهمات : 32311
نقاط : 51430
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
. :
. :
مواضيع مماثلة
» مقال/رسالة الى شعوب العرب والمسلمين (عشر سنوات عجاف فهل من متعظ ؟)
» لماذا يصطف الناس مع آل سعود ضد ايران ؟ مقال عمر 4 سنوات فقط بدل الاسماء فالحالة مستمرة
» «الأسد» يطلب من دول «البريكس» التدخل من أجل وقف العنف في سوريا
» عاجل جدا لان يعلن الزحف المقدس يقول الدكتور يوسف شاكير و مصطفي قدربوه الان نعلن الزحف المقدس الان ساعة الصفر اللة اكبر اللع فوق المعتدي
» بداية افول الامبراطورية الامريكية وبروز العصر الاوراسي الجديد
» لماذا يصطف الناس مع آل سعود ضد ايران ؟ مقال عمر 4 سنوات فقط بدل الاسماء فالحالة مستمرة
» «الأسد» يطلب من دول «البريكس» التدخل من أجل وقف العنف في سوريا
» عاجل جدا لان يعلن الزحف المقدس يقول الدكتور يوسف شاكير و مصطفي قدربوه الان نعلن الزحف المقدس الان ساعة الصفر اللة اكبر اللع فوق المعتدي
» بداية افول الامبراطورية الامريكية وبروز العصر الاوراسي الجديد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 نوفمبر - 20:28 من طرف larbi
» تخاذل أمّة
الجمعة 15 نوفمبر - 20:46 من طرف علي عبد الله البسامي
» ترياق الهَذَر
السبت 9 نوفمبر - 0:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» تحية لفرسان لبنان
الجمعة 1 نوفمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» أشجان عربية
الجمعة 25 أكتوبر - 22:54 من طرف علي عبد الله البسامي
» فلنحم وجودنا
الإثنين 21 أكتوبر - 22:13 من طرف علي عبد الله البسامي
» وداع الأبطال
الأحد 20 أكتوبر - 10:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» بين الدين والاخلاق
الجمعة 18 أكتوبر - 10:36 من طرف علي عبد الله البسامي
» حول مفهوم الحضارة
الجمعة 18 أكتوبر - 10:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» فيم تكمن قيمة الانسان ؟؟؟
الجمعة 18 أكتوبر - 10:30 من طرف علي عبد الله البسامي
» حزب المجد
الخميس 17 أكتوبر - 23:24 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الإقدام
السبت 12 أكتوبر - 13:59 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الى امّتنا
الخميس 10 أكتوبر - 16:49 من طرف علي عبد الله البسامي
» حقيقة الثقافة
الجمعة 20 سبتمبر - 14:56 من طرف علي عبد الله البسامي
» وجعٌ على وجع
الإثنين 16 سبتمبر - 17:28 من طرف علي عبد الله البسامي
» تعاظمت الجراح
الأحد 15 سبتمبر - 17:57 من طرف علي عبد الله البسامي
» بجلوا الابطال
الجمعة 13 سبتمبر - 17:37 من طرف علي عبد الله البسامي
» موقف عز وشرف
الثلاثاء 20 أغسطس - 0:19 من طرف علي عبد الله البسامي
» نداء الوفاق
الخميس 8 أغسطس - 18:27 من طرف علي عبد الله البسامي
» رثاء الشهيد اسماعيل هنية
الأربعاء 31 يوليو - 18:37 من طرف علي عبد الله البسامي