ببترودولارهم يسعون لاختطاف مصطلح اهل السنة والجماعة ، والى ديانة جديدة تقوم على التكفير والظلامية

وفيما يبدو أنه إشارة إلى توظيف ذلك سياسيا، أضاف آل الشيخ: "كنا مع السيسي لأن الإخوان والسلفين المتأخونين أعداء لنا وله، أما وقد ادار لنا ظهر المجن في غروزني وقابلنا بالنكران فليواجه مصيره منفردا."

وتترد منذ أشهر تفسيرات عن تخلي دول الخليج عن دعمها الرئيس السيسي بل وخرج مسؤول إماراتي شبه رسمي ليقول إن الخليج نصح الرئيس المصري ألا يترشح مجددا، وإن كان كشف أكثر عن تناقض عميق في الرؤوى والتوجهات بين مصر والممكلة لم تخفه البيانات الدبلوماسية الباردة.
وليس من المتوقع عودة العلاقات إلى دفئها مرة أخرى، وسيصبح ذلك مرجحا بقوة بعد أزمة مؤتمر الشيشان، إن أن التفسيرات السياسية تبين أن الأصل في العلاقة بين النظام الملكي في السعودية والجمهوري في مصر هو الخلاف، انطلاقا من الاختلاف الديني "الأزهري" في مصر "والسفلي" في السعودية، وأيضا على اعتبار أن الصراع قائم بين القاهرة والرياض على الزعامة السياسية والروحية للعالم العربي.
وهذا تطور طبيعي للصراع بين الانظمة الوطنية القومية والانظمة العميلة الرجعية
ونحن في ليبيا معنيون بما يجري لان العملاء والاعداء لن يرضون طائعين بقيام نظام وطني في ليبيا سوى بانصار النظام الجماهيري او بقيادة ضبط وحدوي حر
والخطورة هي الجالية السعودية الخانعة والتابعة لفقهاء السلاطين، فلا يستبعد ان يعلنو الحرب على القوات المسلحة اذا صدرت لهم الاوامر في شكل فتاوي من فقهاء السلاطين بالسعودية.
توقعوا ان يصبح السراج ولي امر تجب طاعته رغم انه يسعي لتقويض القوات المسلحة واستبدالها بالمليشيات والقضاء على الاجهزة الامنية واستبدالها بالعصابات المؤدلجة ، وتدمير القضاء.
-------
لكن التعويل على وعي شعبنا هو القادر على حسم المعركة واعادة ليبيا وطنا للجميع امنا ومستقلا ومسؤولا والسيادة فيه لشعبه

جماعة الخليج لايرون مصر الا مصر المفلسه ماديا والمحتاجه اليهم دائما. 
هذه سطحيه وجهل غير مستغربه من حكام مردوا على التبعيه ومعادة العروبه. 
هم اليوم مثل الاطفال بعد ان خسروا كل شيء ولم تنفعهم اموالهم ولا انبطاحاتهم. خسروا سوريا واليمن وقبلها العراق واليوم يستغلون الدين ويمنون على مصر ان قدموا لها مساعده .سقطوا وسقطت اموالهم ولم يعد ينفعهم شيء.
ليبيا منها المال والرجال ومصر منها الماء والرجال والف طز في حمير الخليج واموالهم والتي لن تكون عليهم الا بلا بما قدمت ايديهم من ذمار عبر الاعلام الساقط والمرتزقه والمرتشين .
مصر ام العروبه ودعمها وال قوف معها واجب على كل عربي اصيل .

حكام الخليج لايرون في باقي العرب الا اتباع لهم وياليثهم عندهم ما يقدمون.
عندما كان القائد حيا وحاضرا لم يتجرؤا حتى الكلام وكانوا يدكون رؤسهم تحت الطاولات.
بالامس تجراء احد خنازير قطر ووصف حكام العرب بالنعاج في مشهد مخزي لكل الحضور.
واليوم الامارات تريد ان تشتري مصر باموال قارون التي عندها.
والسعوديه اصبحت مثل الضره التي كرهها زوجها ومال للاخرى فهي تغار من اي كلمه او تصرف وتريد ان تنتقم.
ما هكذا تورد الابل يا حكام الخليج.
سيخرج لكم ومليون عبدالناصر معمر وسترون