الشعوب و كفاحاتها و نضالاتها الوطنية
صفحة 1 من اصل 1
الشعوب و كفاحاتها و نضالاتها الوطنية
بقلم : هشام عراب
الحركة الوطنية لكل شعب تتجاوز الخصوصية السياسية و الاقتصادية و جزئية المكون الاجتماعي القبلي أو الجهوي أو العرقي أو العائلي أو الأسري ، أن الوطنية التي جسدها الفذ معمر القذافي كانت تحترم التنوع و تحترم الأفكار و الإبداعات و تحترم التفاعلات الإيجابية و عسى لمحاربة السلبية في كل مجال فقد حارب الحزبية لانها خيانة للوطنية الجامعة و لأنها خيانة اجتماعية شاملة لا تنعكس على الجانب السياسي فحسب بل تمتد للجوانب الأخرى و أن تمظهرت سياسيا كما رفض القبلية و الجهوية و رفض العرقية و العنصرية و رفض الشللية و المصلحية و الانتهازية و الفاشية و الطبقية و المذهبية و الطائفية و أسس للفكر الجماهيري بتطبيقات إبداعية لم يرد فيها الاقتراحات التي تخدم الأفكار الشعبية و الجماهيرية بل تبين أن الكثيرين ممن حوله كانوا يقدمون أبداعاتهم و كانت لهم اسهامات في بناء المجتمع ثوريا و سياسيا و أقتصاديا و أمنيا و عسكريا و بدلت الجهود المنية لتعزيز الوطنية و القومية و الروح الدينية و تعزيز الممارسات الإنسانية في مختلف مستويات المجتمع و على أوسع نطاق و ذلك ما جعل معمر القذافي أحد الأفذاذ في العالم من حيث القيادة و حسن العطاء لشعبه و لإقليم العروبة و للقارة الأفريقية و للأنسانية و أسهم في تقديم أفكار جديدة و عميقة للعالم كله لحل مشكلاته و معضلاته في العالم كله و تبين ذلك من عظيم اسهاماته المتنوعة و المتعددة لمختلف الموضوعات المطروحة للنقاش في العالم بل و تمكن بفكره الثاقب من تقديم الحلول الناجعة لمشكلات أقرت العالم لعقود طويلة و ما زالت تعاني الشعوب و الأمم منها مثل مشكلة شعب فلسطين و تقديم الحلول الأبداعية التي جسدها في كتاب اسراطين الكتاب الأبيض لمعمر القذافي و تقديم الحلول للاقليات العرقية في العالم بتمكينها من إقامة نظام جماهيري يلغي الضغوط الاجتماعية الواقعة عليها و تقديم الحلول لمشكلات أخرى مثل المشكل الإيرلندي و الاستكلندي و مشكلة الأقليات الدينية في المجتمعات التي توجد فيها أغلبية دينية مختلفة .�إن الحركة الوطنية ممارسة تتطلب الاجتماع الشعبي و تتطلب الجهود للحفاظ على كفاح أي شعب و تعزيز نضالاته ، و لا يضر الكفاح الوطني لشعب إلا الخيانة و التي تقترن بروح الأنانية التي تسعى لتحقيق المآرب الخاصة في السعي للحكم و احتكار الثروة و السيطرة على القوة العسكرية و الأمنية و خاصة السلاح المادي الذي يمكنها من القوة التي تفرض بها أنانيتها على الأغلبية الوطنية ، فالحركة الوطنية تتضرر من الحزبية و ظهور مطمع السعي للحكم من قبل كل حزب و التي قد تتألف و تتحول لأحلاف مرتبة بالسلطة و غايتها مطمع الحكم و السلطان و قد تتكون في جبهات و منظمات ليس غايتها الوطنية بل غايتها التكتل للوصول للحكم و إقصاء من يحكم و من يحتكر السلطان فيغيب الجانب الوطني و يظهر الجانب السلطوي و مسلك انتزاع السلطة و الاستحواذ على الحكم و يستخدم للوصول لتحقيق المآرب السلطوية كل الأساليب و تشتهر مقولة حتى و لو كان ذلك يتكلب" التحالف مع الشيطان " ، فالحزبية الممارسة تبنى على فكرة إقصاء الشعب و الحلول محله سياسيا و كذلك كل المسميات الأخرى التي تبعد الوطنية و تدعو لما دونها من مسميات " حزبية قبلية جهوية طبقية عرقية عنصرية فاشية مذهبية طائفية مصلحية شللية و غيرها من مسميات دكتاتورية معادية للوطنية و معادية للشعبية و للثورية و للجماهيرية و لذلك فهي مسميات تخون الشعب لصالح فرد او نخبة و تجهض ممارستها الوطنية و تجهض الكفاح الشعبي و النضال المستمر لغاية الحرية و سعادة الإنسان و التي ذروتها قيام سيادة الشعب و اشتراكيته و جماعيته و التي لا تتجسد إلا في المكون الجماهيري و الممارسة الشعبية اجتماعيا و التي ابدع تطبيقها الشعب الليبي و قدمها فكر و تنظير بديع المبدع الفذ فكريا معمر القذافي و الذي قاد كفاحات و نضالات شعبه لنصف قرن من الزمن تطلبت محاولة أجهاض أنتصاراتها المادية هجوم تحالف أمريكيا و بريطانيا و فرنسا و الكيان الصهيوني و جردان العرب و العجم و التأمر على الوطنية بالقوى الخيانية في مختلف المجالات فاستغل حلف الشيطان الأكبر الناتو الدين و شيوخ الفتوى و استغل الأحزاب و استغل القوى المتعصبة عرقيا و عنصريا و استغل القبلية و الجهوية و استغل الروح الفاشية و العصابات الأجرامية و الزندقة من شكل و نوع للهجوم على المكون العربي الوطني الاسلامي الأفريقي الإنساني الليبي و استخدم كل افانين الخدع و سبل التلاعب بالعقول و قدرات المناورة النفسية و أمكانيات الحرب التي تتوفر لديه لتحقيق مآربه في تحطيم النظام الجماهيري و قد وجد فينا تغرات و مطامع و استعدادات للخيانة الوطنية من قبل البعض منا و اتخذها مدخل له لتكون جسر عبور لقواته المحاربة و وحداته الضاربة فقد وجد الاستعداد للحوسسة بتنوع المسميات و بمختلف المبررات و كلها خيانة للوطنية و دفع الشعب الليبي ثمنا باهضا من جريمة الخيانة للشعب و التأمر على الوطنية .إن الحركات الوطنية هي التي كان لها الدور في تعزيز كفاح الشعوب عبر تاريخ التحرر للشعوب من الصين التي شهدت ثورة وطنية بقيادة ماو تسي تونغ و الذي وحد القوى الوطنية و قادها في رحلة تحررها من المحتلين و اتباعهم حتى الجزائر التي قبعت 132 سنة تحت الاحتلال الفرنسي البشع و الفضيع وتمكن أحمد بن بلة من توحيد الحركة الوطنية بقيام جبهة التحرير الوطني الجزائرية و التي تمكنت بالكفاح الشعبي من تحرير الجزائر في 7 سبع سنوات من التضحيات إلى حركة تحرير زيمبابوي إلى جبهة تحرير النكاراغوية الساندانيستا إلى حركة التحرر الوطني بجنوب أفريقيا و غيرها من حركات و جبهات منها ما زال يناضل و يكافح من أجل الحرية و السيادة الوطنية. فالحركة الوطنية فوق كل المسميات التقليدية المحدودة و الضيقة و هي حاوية تجمع كفاح الشعب ليتوج لتحقيق و تجسيد سيادته و هي ليست حركة كاملة في الحكم او السلطان بل هي غايتها تحرر الشعب و تسيده على وطنه و تقرير مصيره بإرادته الحرة التي لا قيد لها فهي حركة وطنية أكبر من الانتماء الجزئي لأي مكون أصغر من الشعب على أي جزء من الوطن ،الحركة الوطنية أكبر من القبيلة لوحدها و اكبر من الجهة و اكبر من الانتماء الحزبي أو المذهبي أو العرقي و هي أكبر من أي وظيفة سياسية أو اقتصادية أو أمنية أو عسكرية و هي أكبر من الافراد كذرات و اكبر من أي جماعة ثورية أو سياسية أو دينية مهما كانت صفتها. الحركة الوطنية ضرورة لتعزيز الكفاح الشعبي الوطني و عدم وجودها يضعف الكفاح الشعبي و يزيد من عمر سيطرة أعداء الشعب عليه و لعل مثل الجزائر يبين ذلك بجلاء الحاجة للتلاحم الوطني لقد بقيت الجزائر مستعبدة أكثر من قرن من الزمن و تحررت بالوطنية و بالكفاح الشعبي الجامع في بضع سنين ،فإن محاربة الحركة الوطنية التي تدعو لسيادة الشعب و تجسيد سيادته في مؤتمرات قبائله و تعزيز الروح الوطنية و الدفع نحو تحرير قيادات الشعب الليبي و الرجوع لها بعد إطلاق سراحها و تفكيك أساسات المؤامرة الدولية على الشعب الليبي يصب في خانة أجهاض الكفاح الوطني الذي قاده معمر القذافي الوطني الجماهيري لنصف قرن .
الحركة الوطنية لكل شعب تتجاوز الخصوصية السياسية و الاقتصادية و جزئية المكون الاجتماعي القبلي أو الجهوي أو العرقي أو العائلي أو الأسري ، أن الوطنية التي جسدها الفذ معمر القذافي كانت تحترم التنوع و تحترم الأفكار و الإبداعات و تحترم التفاعلات الإيجابية و عسى لمحاربة السلبية في كل مجال فقد حارب الحزبية لانها خيانة للوطنية الجامعة و لأنها خيانة اجتماعية شاملة لا تنعكس على الجانب السياسي فحسب بل تمتد للجوانب الأخرى و أن تمظهرت سياسيا كما رفض القبلية و الجهوية و رفض العرقية و العنصرية و رفض الشللية و المصلحية و الانتهازية و الفاشية و الطبقية و المذهبية و الطائفية و أسس للفكر الجماهيري بتطبيقات إبداعية لم يرد فيها الاقتراحات التي تخدم الأفكار الشعبية و الجماهيرية بل تبين أن الكثيرين ممن حوله كانوا يقدمون أبداعاتهم و كانت لهم اسهامات في بناء المجتمع ثوريا و سياسيا و أقتصاديا و أمنيا و عسكريا و بدلت الجهود المنية لتعزيز الوطنية و القومية و الروح الدينية و تعزيز الممارسات الإنسانية في مختلف مستويات المجتمع و على أوسع نطاق و ذلك ما جعل معمر القذافي أحد الأفذاذ في العالم من حيث القيادة و حسن العطاء لشعبه و لإقليم العروبة و للقارة الأفريقية و للأنسانية و أسهم في تقديم أفكار جديدة و عميقة للعالم كله لحل مشكلاته و معضلاته في العالم كله و تبين ذلك من عظيم اسهاماته المتنوعة و المتعددة لمختلف الموضوعات المطروحة للنقاش في العالم بل و تمكن بفكره الثاقب من تقديم الحلول الناجعة لمشكلات أقرت العالم لعقود طويلة و ما زالت تعاني الشعوب و الأمم منها مثل مشكلة شعب فلسطين و تقديم الحلول الأبداعية التي جسدها في كتاب اسراطين الكتاب الأبيض لمعمر القذافي و تقديم الحلول للاقليات العرقية في العالم بتمكينها من إقامة نظام جماهيري يلغي الضغوط الاجتماعية الواقعة عليها و تقديم الحلول لمشكلات أخرى مثل المشكل الإيرلندي و الاستكلندي و مشكلة الأقليات الدينية في المجتمعات التي توجد فيها أغلبية دينية مختلفة .�إن الحركة الوطنية ممارسة تتطلب الاجتماع الشعبي و تتطلب الجهود للحفاظ على كفاح أي شعب و تعزيز نضالاته ، و لا يضر الكفاح الوطني لشعب إلا الخيانة و التي تقترن بروح الأنانية التي تسعى لتحقيق المآرب الخاصة في السعي للحكم و احتكار الثروة و السيطرة على القوة العسكرية و الأمنية و خاصة السلاح المادي الذي يمكنها من القوة التي تفرض بها أنانيتها على الأغلبية الوطنية ، فالحركة الوطنية تتضرر من الحزبية و ظهور مطمع السعي للحكم من قبل كل حزب و التي قد تتألف و تتحول لأحلاف مرتبة بالسلطة و غايتها مطمع الحكم و السلطان و قد تتكون في جبهات و منظمات ليس غايتها الوطنية بل غايتها التكتل للوصول للحكم و إقصاء من يحكم و من يحتكر السلطان فيغيب الجانب الوطني و يظهر الجانب السلطوي و مسلك انتزاع السلطة و الاستحواذ على الحكم و يستخدم للوصول لتحقيق المآرب السلطوية كل الأساليب و تشتهر مقولة حتى و لو كان ذلك يتكلب" التحالف مع الشيطان " ، فالحزبية الممارسة تبنى على فكرة إقصاء الشعب و الحلول محله سياسيا و كذلك كل المسميات الأخرى التي تبعد الوطنية و تدعو لما دونها من مسميات " حزبية قبلية جهوية طبقية عرقية عنصرية فاشية مذهبية طائفية مصلحية شللية و غيرها من مسميات دكتاتورية معادية للوطنية و معادية للشعبية و للثورية و للجماهيرية و لذلك فهي مسميات تخون الشعب لصالح فرد او نخبة و تجهض ممارستها الوطنية و تجهض الكفاح الشعبي و النضال المستمر لغاية الحرية و سعادة الإنسان و التي ذروتها قيام سيادة الشعب و اشتراكيته و جماعيته و التي لا تتجسد إلا في المكون الجماهيري و الممارسة الشعبية اجتماعيا و التي ابدع تطبيقها الشعب الليبي و قدمها فكر و تنظير بديع المبدع الفذ فكريا معمر القذافي و الذي قاد كفاحات و نضالات شعبه لنصف قرن من الزمن تطلبت محاولة أجهاض أنتصاراتها المادية هجوم تحالف أمريكيا و بريطانيا و فرنسا و الكيان الصهيوني و جردان العرب و العجم و التأمر على الوطنية بالقوى الخيانية في مختلف المجالات فاستغل حلف الشيطان الأكبر الناتو الدين و شيوخ الفتوى و استغل الأحزاب و استغل القوى المتعصبة عرقيا و عنصريا و استغل القبلية و الجهوية و استغل الروح الفاشية و العصابات الأجرامية و الزندقة من شكل و نوع للهجوم على المكون العربي الوطني الاسلامي الأفريقي الإنساني الليبي و استخدم كل افانين الخدع و سبل التلاعب بالعقول و قدرات المناورة النفسية و أمكانيات الحرب التي تتوفر لديه لتحقيق مآربه في تحطيم النظام الجماهيري و قد وجد فينا تغرات و مطامع و استعدادات للخيانة الوطنية من قبل البعض منا و اتخذها مدخل له لتكون جسر عبور لقواته المحاربة و وحداته الضاربة فقد وجد الاستعداد للحوسسة بتنوع المسميات و بمختلف المبررات و كلها خيانة للوطنية و دفع الشعب الليبي ثمنا باهضا من جريمة الخيانة للشعب و التأمر على الوطنية .إن الحركات الوطنية هي التي كان لها الدور في تعزيز كفاح الشعوب عبر تاريخ التحرر للشعوب من الصين التي شهدت ثورة وطنية بقيادة ماو تسي تونغ و الذي وحد القوى الوطنية و قادها في رحلة تحررها من المحتلين و اتباعهم حتى الجزائر التي قبعت 132 سنة تحت الاحتلال الفرنسي البشع و الفضيع وتمكن أحمد بن بلة من توحيد الحركة الوطنية بقيام جبهة التحرير الوطني الجزائرية و التي تمكنت بالكفاح الشعبي من تحرير الجزائر في 7 سبع سنوات من التضحيات إلى حركة تحرير زيمبابوي إلى جبهة تحرير النكاراغوية الساندانيستا إلى حركة التحرر الوطني بجنوب أفريقيا و غيرها من حركات و جبهات منها ما زال يناضل و يكافح من أجل الحرية و السيادة الوطنية. فالحركة الوطنية فوق كل المسميات التقليدية المحدودة و الضيقة و هي حاوية تجمع كفاح الشعب ليتوج لتحقيق و تجسيد سيادته و هي ليست حركة كاملة في الحكم او السلطان بل هي غايتها تحرر الشعب و تسيده على وطنه و تقرير مصيره بإرادته الحرة التي لا قيد لها فهي حركة وطنية أكبر من الانتماء الجزئي لأي مكون أصغر من الشعب على أي جزء من الوطن ،الحركة الوطنية أكبر من القبيلة لوحدها و اكبر من الجهة و اكبر من الانتماء الحزبي أو المذهبي أو العرقي و هي أكبر من أي وظيفة سياسية أو اقتصادية أو أمنية أو عسكرية و هي أكبر من الافراد كذرات و اكبر من أي جماعة ثورية أو سياسية أو دينية مهما كانت صفتها. الحركة الوطنية ضرورة لتعزيز الكفاح الشعبي الوطني و عدم وجودها يضعف الكفاح الشعبي و يزيد من عمر سيطرة أعداء الشعب عليه و لعل مثل الجزائر يبين ذلك بجلاء الحاجة للتلاحم الوطني لقد بقيت الجزائر مستعبدة أكثر من قرن من الزمن و تحررت بالوطنية و بالكفاح الشعبي الجامع في بضع سنين ،فإن محاربة الحركة الوطنية التي تدعو لسيادة الشعب و تجسيد سيادته في مؤتمرات قبائله و تعزيز الروح الوطنية و الدفع نحو تحرير قيادات الشعب الليبي و الرجوع لها بعد إطلاق سراحها و تفكيك أساسات المؤامرة الدولية على الشعب الليبي يصب في خانة أجهاض الكفاح الوطني الذي قاده معمر القذافي الوطني الجماهيري لنصف قرن .
الشابي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10326
نقاط : 34355
تاريخ التسجيل : 29/04/2014
. :
. :
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 7 يناير - 7:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» النفير المقدس
الخميس 4 يناير - 1:50 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى شيوخ ومثقفي الخليج
الأحد 31 ديسمبر - 17:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» .سجل حضورك ... بصورة تعز عليك ... للبطل الشهيد القائد معمر القذافي
الإثنين 25 ديسمبر - 17:43 من طرف chlih
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:07 من طرف علي عبد الله البسامي
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» عملاق الردى
الأحد 24 ديسمبر - 17:15 من طرف علي عبد الله البسامي
» إجرام الغرب
السبت 16 ديسمبر - 16:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» فضبدة الخذلان
الجمعة 8 ديسمبر - 9:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» شرف المقاومة
الأحد 3 ديسمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» زمرة العز في زمن الهوان
السبت 2 ديسمبر - 13:22 من طرف علي عبد الله البسامي
» دليل التّردِّي
الثلاثاء 28 نوفمبر - 0:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» الخذلان المذل
الأحد 26 نوفمبر - 11:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» أحرارُ الخَلَف
الخميس 23 نوفمبر - 17:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» وثبة الابطال في اليمن
الأربعاء 22 نوفمبر - 17:11 من طرف علي عبد الله البسامي
» هان العرب
الأربعاء 22 نوفمبر - 6:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:02 من طرف علي عبد الله البسامي
» شعب الاباء في غزة
السبت 18 نوفمبر - 0:42 من طرف علي عبد الله البسامي
» ضرُّ المذلّة في الامّة
الأحد 12 نوفمبر - 0:40 من طرف علي عبد الله البسامي