بعد تعرضها لمشاكل متفاقمة : المعارضة الليبية تسعى للحصول على قروض أجنبية

بعد تعرضها لمشاكل متفاقمة : المعارضة الليبية تسعى للحصول على قروض أجنبية

رويترز

قال مسؤول المالية بالمعارضة الليبية يوم الثلاثاء ان المعارضة تتوقع أن تقرضها القوى الاجنبية ما بين اثنين وثلاثة مليارات دولارات بضمان الاصول الحكومية الليبية المجمدة بالخارج.

وقال علي الترهوني الذي يرأس لجنة المالية بالمجلس الوطني الانتقالي المعارض انه يتوقع من فرنسا وايطاليا والولايات المتحدة فتح خطوط الائتمان وأن تصل الاموال في غضون ما بين أسبوع وعشرة أيام.

وتابع للصحفيين في بنغازي معقل المعارضة في شرق البلاد ان المعارضة بحاجة الى ما بين اثنين وثلاثة مليارات وتأمل أن تحصل على معظم هذا المبلغ أو المبلغ كله.

3/5/2011

بالله شوف هالجردان كيف اشكالهم ,استغفروا الله العظيم , وقالك بيحكمونا والله هوزلت.

المعارضة الليبية المارقة الخارجة عن الملة والمقاتلة تحت الوية الكفر والشرك والنفاق تلك الملة التي قاتلت الامة الاسلامية مند قرون عدة باسم الصليبية المعادية بكل حقد وضغينة للاسلام .نقول لكم يا من تتغنون بالديموقراطية والحرية تحت لواء امريكا المارقة امامة المارقين ودعاة الكفر و الفجور ورموز المجون والفسق والاستعلاء والاستبداد.نقول لكم رغم ما تكترونه من مبررات واهية لا تمت بصلة الى قاعدة شرعية او مبررات دينية تدعم توجهاتكم وتصرفاتكم الخادعة.
نقول لكم.
لكنكم ترفعون اعلام اعداء الامة الاسلامية اعداء الاسلام الدين اعلنوها حربا
على كل ماهو اسلامي قتلوا الالاف من الابرياء المسلمين في افغانستان وفي
العراق وفي الصومال وفي فلسطين و الان هم يقتلون اخوانكم في ليبيا سبوا نبيكم المصطفى عليه الصلاة والسلام وو ضعوا له صورا يستهزء به من خلاله على انه ارهابي ودينه دين ارهاب حاشى حبينا و نبينا وصفي خلق الله ان يكون كدلك الدي بعث رحمة للعالمين و مع دلك يا معشر الثوار انكم تساندونهم وتستمرون في دلك و تهللون بدكرهم وانتم فرحون بهم مكبرين بهتافات الله اكبر امريكا نحبكي امريكا حبيبتنا رافعين راياتهم رايات الشرك والكفر بعد ان
رفع عمر المختار رايات الجهاد ضدهم مند مئة سنة ضد الكفر و الشرك والطغيان لتطهير ارض ليبيا ارض الاسلام و التوحيد من دنسهم ورجسهم. يقول الله تعالى '' ومن يتولهم فانه منهم'' ويقول الرسول صلى الله عليه '' من احب قوم حشر معهم يوم القيامة'' ورغم ادعائكم المغرض في مقاتلة قائدكم فاسمع مادا يقول في امثاله الامام احمد بن حنبل رحمه الله '' لا حاكم ظلوم خير من فتنة تدوم .هده علامة غضب الله حلت بليبيا اد يقول تعالى في محكم تنزيله'' في سورة النحل آية رقم 112
{وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت
بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون}
هم لا يريدون ان تتصالحوا بل هدفكم هو افناء بعضكم البعض حتى يسهل علييها
احتلالكم ونهب بترولكم كونهم ضعفت قوتهم نتيجة الحروب الطاحنة التي خاضوها
في افغانستان والعراق فانهكت قواهم لدلك لا نستغرب في تغيير استراتيجيتهم
و تكتيتهم لا يجاد من ينوب عنهم في الحرب فا حدثوا هدا الاقتتال بين
الاخوة الليبيين''قال المعتمد بن عباد ملك اشبيلية عندما استنجد
بالمرابطين لقتال جيوش النصارى بقيادة الفونسو السادس في الاندلس و هدا
بعد ما خوفوه من الاستنجاد بالمرابطين المسلمين من ان ينقلبوا عليه
فياخدوا ملكه ''لان اكون راعي الابل عند يوسف بن تاشفين خير لي من ان اكون
راعي الخنازير عند الفونسو'' وهدا دليل اخر و فطنة حادة من الملك المعتمد
و معرفته بان لا يمكن الوثوق بالنصارى ا و الاستنجاد بهم لانه لا عهد لهم
ولا مة طريقتهم المثلى الغدر والخداع و المكر والنفاق و حبك خيوط
المؤامرات بين الاخوة وكفى

كمشة شحاتين