عمال حقول النفط الاكرانيين المسنيين يتهمهم ثوار الخزي الخزي الخزي بقنص الليبيين

في هدا الشريط الفيديو ستكتشفون ان الجردان لم يجدوا فعلا اي مرتزق اجنبي يقاتل الى صفوف الجيش الليبي فراح الخوارج المارقين من الجردان عملاء الغرب و اعداء الله و الوطن و الشعب الليبي الابي يخلقون بدعا كلاما باطلا و ينسجون خيوطا من فيلم هزلي وهمي كادب لا اساس لها من الصحة حيث القوا القبض على المجموعة الاوكرانية التي كانت تعمل في حقول النفط لا لشيء الا لانهم ساعدوا تزويد العاصمة لفترة طويلة جدا بالبنزين و ساعدوا على تحريك الوتيرة الاقتصادية الليبية
لدلك انتقاما منهم بسبب تحديهم و بقائهم كعمال في حقول النفط تم هدا الجرد ابن الزانية و اللقيط اللواطي الخارجي المرتد عميل الغرب بتوجيه تهمة باطلة لا اساس لها من الصحة من غير دليل و لا برهان يتبث صحة ما يدعيه خصوصا ان هؤلاء العمال ابرياء مت التهمة منسوبة و المتهم بريء حتى تتبث ادانته فلا استنطاق لهؤلاء و لا وجود كترجم امامهم لحق الدفاع امام هدا الجرد من التهمة و لا وجود لاشرطة فيديو تثبث فعلا ان هؤلاء الاشخاص كانوا فعلا قناصة و هل يعقل ان رجل مسنا تقدم به العمر يجيد القنص مع تقدم العمر الدي يسوء فيه النظر
اي اكاتديب و اي الاعيب يلعبها الجردان مع العالم و الله انهم كما قال الحجاج عن ابائهم هم اشد هشاشة و رخوا من الورق فاين لهم بالشدة التي يستعرضون بها عضلاتهم لايهام العالم بانهم اقوياء و هم في الواقع من اعجاز النخل الخاوية

الجرذ يلكلك في كلامه لانه يعرف بأنه كاذب
يقول يقنصون من مسافة 3.5كم فكيف تمكنتم من الوصول اليهم
يقول ان منهم مسن واعمارهم حوالي 65 سنة فكيف له بأن يجيد التقنيص .. اذا الحكومة جلبت قناصة فراح تجلبهم شباب خفاف سريعين الحركة وليس مسنين
خزاهم الله جرذان كذابين