ارهابيون الناتو ليسوا مستعدون لانهاء القتال

ارهابيون الناتو ليسوا مستعدون لانهاء القتال

صرح المجرم والارهابي الاول لحلف الناتو راسميسن بقصر الاليزي يوم الجمعه في حوار مع الرئيس الفرنسي ساركوزي بان الناتو ليس مستعدا لانهاء القتال بليبيا وبان الناتو يتمم قصفه طالما هناك تهديدات علي الشعب الليبي من طرف الجيش الليبي وبانه سوف يحمي الشعب الليبي المهدد....

60.000 قتيل ليبي كانوا السبب فيها ومازالوا يقولون بانهم يحمون الشعب الليبي!!!!!؟؟؟

كلام هذا الحمار اليهودي الارهابي,تجدونه هنا بهذا المقال التالي:
http://french.irib.ir/info/politique/item/140258-ce-nest-pas-larrestation-de-kadhafi-qui-determinera-la-fin-de-loperation-de-lotan-en-libye-selon-m-rasmussen

من يترجم هذا المقال الي العربيه,جزاه الله خيرا

من طرف صارم الأحد 4 سبتمبر - 21:04

نعم اخي طالما هناك مجلس للخونه يستخدمة الناتو ذريعة للقصف لن يتوانا عن ذلك الان من اولويات الناتو بقاء هذا الصراع لمدة طويلة لاهداف سياسية واقتصادية

من طرف mektub الأحد 4 سبتمبر - 22:18

إلي الأخ الرجل الحر و الى جميع أعضاء المنتدى. هذه ترجمة المقال المنشور على موقع القناة الإيرانية المستقلة IRIB

العنوان هو: ليس إلقاء القبض على القذافي هو العامل الذي سيحدد نهاية عمليات الناتو في ليبيا

"إن حلف شمال الأطلسي سينهي عملياته في ليبيا فقط عندما تكون السلطات الجديدة، المتمثلة في (مجلس العار) قادرة على حماية السكان". هذا ما صرح به يوم الجمعة الماضي الأمين العام للناتو اندرس فوغ راسمومن عند استقباله من قبل نيكولا ساركوزي. و قال راسموسن "ان اللقاء كان مثمرا" كما عبر عن ارتياحة بالقول ان العمليات في ليبيا قد حققت نجاحا كبيرا، موضحا بأن العمليات لم تنته بعد و أنه ليس بوسعه تحديد المهلة التي تنتهي فيها المهمة.
"سنستمر في عملياتنا طالما هناك خطر على السكان في ليبيا، و لن يكون إلقاء القبض على معمر القذافي هو الذي سيحدد هذا التاريخ".
إن قرار انهاء مهامنا سيكون مبنيا على تقدير سياسي شامل يأخذ في الحسبان قدرة "مجلس القذارة" على ضمان الأمن للشعب الليبي و سيكون ذلك على أساس تقييم عسكري تعده الناتو، و ربما أيضا على أساس تقييم أو قرار من الأمم المتحدة.
و كرر راسموسن القول بأن "المعمليات ضد قوات العقيد القذافي لم تكن في أي حال من الأحوال بدوافع النفط".
انتهى المقال...

برأيي، ها هي بعض النقاط التي يمكن استخلاصها من تصريحات الصهيوني الأطلسي راسموسن

ـ ستصبح ليبيا بلا سيادة حيث سيتم وضعها تحت وصاية كاملة لدول الناتو الإستعمارية. أما مجلس العار فسيكون دوره شكليا يقتصر على تنفيذ أوامر أسياده الذين نصبوه.
ـ تهميش دور الأمم المتحدة و هذا دليل ساطع على أن قرار 1973 لم يكن سوى ذريعة للدول الإستعمارية لشن العدوان على ليبيا و احتلالها و استباحة خيراتها.
ـ نفهم من تصريحات راسمون أن الناتو يتوقع مقاومة الشعب الليبي حتى لو تم القبض على القائد معمر القذافي. و أن الحلف الإستعماري لا يثق في قدرات مجلس العار لمواجة هذه المقاومة، و لذلك فإن الدول الإستعمارية ستواصل "حماية المدنيين" على طريقتها، بدون تفويض من الأمم المتحدة...

و الله أكبر فوق كيد المعتدي !

صارم كتب:نعم اخي طالما هناك مجلس للخونه يستخدمة الناتو ذريعة للقصف لن يتوانا عن ذلك الان من اولويات الناتو بقاء هذا الصراع لمدة طويلة لاهداف سياسية واقتصادية

إلي الأخ الليبي الحر و الى جميع أعضاء المنتدى. هذه ترجمة المقال المنشور على موقع القناة الإيرانية المستقلة IRIB

العنوان هو: ليس إلقاء القبض على القذافي هو العامل الذي سيحدد نهاية عمليات الناتو في ليبيا

"إن
حلف شمال الأطلسي سينهي عملياته في ليبيا فقط عندما تكون السلطات الجديدة،
المتمثلة في (مجلس العار) قادرة على حماية السكان". هذا ما صرح به يوم
الجمعة الماضي الأمين العام للناتو اندرس فوغ راسمومن عند استقباله من قبل
نيكولا ساركوزي. و قال راسموسن "ان اللقاء كان مثمرا" كما عبر عن ارتياحة
بالقول ان العمليات في ليبيا قد حققت نجاحا كبيرا، موضحا بأن العمليات لم
تنته بعد و أنه ليس بوسعه تحديد المهلة التي تنتهي فيها المهمة.
"سنستمر في عملياتنا طالما هناك خطر على السكان في ليبيا، و لن يكون إلقاء القبض على معمر القذافي هو الذي سيحدد هذا التاريخ".
إن
قرار انهاء مهامنا سيكون مبنيا على تقدير سياسي شامل يأخذ في الحسبان قدرة
"مجلس القذارة" على ضمان الأمن للشعب الليبي و سيكون ذلك على أساس تقييم
عسكري تعده الناتو، و ربما أيضا على أساس تقييم أو قرار من الأمم المتحدة.
و كرر راسموسن القول بأن "المعمليات ضد قوات العقيد القذافي لم تكن في أي حال من الأحوال بدوافع النفط".
انتهى المقال...

برأيي، ها هي بعض النقاط التي يمكن استخلاصها من تصريحات الصهيوني الأطلسي راسموسن

ـ
ستصبح ليبيا بلا سيادة حيث سيتم وضعها تحت وصاية كاملة لدول الناتو
الإستعمارية. أما مجلس العار فسيكون دوره شكليا يقتصر على تنفيذ أوامر
أسياده الذين نصبوه.
ـ تهميش دور الأمم المتحدة و هذا دليل ساطع على
أن قرار 1973 لم يكن سوى ذريعة للدول الإستعمارية لشن العدوان على ليبيا و
احتلالها و استباحة خيراتها.
ـ نفهم من تصريحات راسمون أن الناتو يتوقع
مقاومة الشعب الليبي حتى لو تم القبض على القائد معمر القذافي. و أن الحلف
الإستعماري لا يثق في قدرات مجلس العار لمواجة هذه المقاومة، و لذلك فإن
الدول الإستعمارية ستواصل "حماية المدنيين" على طريقتها، بدون تفويض من
الأمم المتحدة...

و الله أكبر فوق كيد المعتدي !

الله يبارك فيك اخي مكتوب.جعل الله لك هذه الترجمه في ميزان حسناتك.شكرا اخي.

ارهابيون الناتو ليسوا مستعدون لانهاء القتال

ارهابيون الناتو ليسوا مستعدون لانهاء القتال

رد: ارهابيون الناتو ليسوا مستعدون لانهاء القتال

رد: ارهابيون الناتو ليسوا مستعدون لانهاء القتال

رد: ارهابيون الناتو ليسوا مستعدون لانهاء القتال

رد: ارهابيون الناتو ليسوا مستعدون لانهاء القتال