لماذا حدد تاريخ 17/09/2011 لبدء الثورة في الجزائر

لا حول ولا قوة الا بالله اللهم احفظ اهلنا في الجزائر من الفتن امين

حسبي الله عليهم ونعم الوكيل

إن شاء الله تبقى الجزائر حره لن تُدنس من الصليبيين واليهود والخونة كما حدث في ليبيا

شعب الجزائر عرف اللعبة الدولية القذرة ولذلك لن يحققوا مبتغاهم في الجزائر الطاهرة

الله يحفظ الجزائر حكومة وشعباً

لعنة الله عليهم وادعوالله سبحانه ان يدمرهم ويشتت شملهم

الي الجزائر الشقيق
بالله عليكم استفيدوا من اخطأنا والتي اعتقد انها بذرت عن حسن نية سيف الاسلام وحسن ظنه بالخونة

لا تقوموا بإطلاق سراح اي من المساجين السياسيين ولا الاخوان ولا القاعدة ... حتى ولو راح يقول العالم بأنكم دكتاتوريين .. فليقولوا ما يحلوا لهم .. هم سيقولون هكذا او هكذا .. المهم هو بلادكم

اقتلوا كل الاسراء الذين يتم القبض عليهم في عمليات تخريب و لا تستخدموا مصطلح "مغرر بهم" لا احد مغرر به لان كل من تم الاعفاء عنه في ليبيا رجع للعصيان والفوضى مرة اخرى

وفي الختام اللهم نصرك الذي وعدت

والله ثم والله ثم والله لن يحدث شيئ في الجزائر .. ابدا ابدا .. فلا تحتاروا

الله يمحى امه اليهود عن بكره ابيها لانها الشعب المنبوذ ولن بكن لهم نصر باذن الله

لما توضع التواريخ لحدث ما فانها ليست اعتباطية وضعت هكدا سترك يا رب اللهم احفظ امتنا يارب

بسم الله الرحمان الرحيم
وبعد الى اخوتى والى الاحرار الصامدون
والله انا اتعجب حينما اقرا عنوان كهذا او موضوع كهذا
مشكلتنا نحن كعرب ومسلمين
اننا نسمع كثيرا عن القيل والقال وهذا مما يجعلنا فريسة لمن هب ودب
ولذا نجد ان مثل هذه الحروب النفسية والاعلامية تؤثر فينا لقلة ايماننا
فمثلا خبر كهذا وانا اقولها من منطلق قوى لا اساس ولها ولا معنى لها هى تطبيل على الفارغ حتى انا الشارع الجزائرى لم يسمع ولن يسمع لهذه الاغنية الجديدة
يااخوانى المرجوا منكم الصمود والوفاء بالعهد
وسوف يندم هؤلاء البياعين والحركى والجرذان
حتى هؤلاء الصليبيين سوف يبيعونهم كما راوهم باعوا شرفهم ودينهم لانهم يعلمون انه لاخير فيهمويعلمون ان من خان مرة يخون مرات
فلا تجزعوا واثبتوا
والجزائر معكم تفديكم ونحن معكم بقلوبنا وارواحنا فلا تسمعوا للخونة ولا لوسائل الاعلام العميلة وكونوا يدا واحدة
والله اكبر ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين

السلام عليكم
للاسف ان العرب عموما لم يعتبروا من التاريخ لاننا ببساطة لا نقرأ. لا نقرأ تاريخنا وتاريخ اعدائنا لا نقرأ سياسات اعدائنا وتوجهاتهم لا نقرا ما ينشره الاعداء عنا ولا نقرأ لا نقرأ لا نقرأ.
ان الله يعاقبنا لاننا ابتعدنا عن نهجه الذي ارتضاه لنا ولم نطبق اوامره ونواهيه فكيف وأول كلمة نزلت هي اقرأ ولكننا لسنا بقارئين.
ان الاعداء يتربصون بنا الدوائر ومنا من يعمل لتسهيل عليه العمل بل تجده اكثر حماسة من العدو نفسه في ضرب اهله وشعبه. اننا في الجزائر لسنا لا اقل ولا اكثر من غيرنا ولدينا مشاكلنا واننا (الشعب الجزائري) ان لم نتعض من الحقبة السوداء التي ادخلنا فيها كرها من قبل اعدائنا الداخليين والخرجيين(جاء في احد التقارير الاستخباراتية الصهيونية عن العرب عموما والذي ذكرت فيه الجزائر باسهاب على اننا اكثر الشعوب عداوة للصهاينة وانهم ادخلونا في حرب اهلية للقضاء علينا وعلى خطرنا ولكننا خرجنا اكثر قوة فهذا التقرير حذر الحكومة الاسرائيلية من مغبة اهمالها للجزائر فلا بد من ان تضعنا في حساباتها كما نهم كتبوا في احدى جرائدهم جيروزاليم بوست ابان المشكل المفتعل بيننا وبين مصر في تصفيات كأس العالم 2010 عندما قامت الجزائر بارسال المناصؤين للسودان 11000 مناصر في 3 ايام على انه عمل لا يجب المرور عليه مرور الكرام او اغفاله وقالت بالحرف الواحد ان الدولة التي تنقل اكثر من 10000 شخص لاكثر من 4000 كلم يجب ان نضعها اما اعيننا ولا يجب اهمالها) فاننا نستحق العقاب الاقسى. ان آخر الاخبار التي نقلت عن سعيد سعدي لا اسعده الله ولا اقر عينه صديق برنار ليفي الحميم ارسل رسالة لمزلش الذل والهوان يهنؤه فيها عن منجزاته المحققة من طرف الناتن من قتل ابناء الشعب الليبي ومن تدمير مقدراته وتمكين الاعداء من خيرات ليبيا ويتمنى ان يستلهم من التجربة الليبية وثورتهم الخبيثة ما يمكنه من تحقيق نفس الاهداف في الجزائر.
وبحيب علمي ان اغلب الشعب الجزائري لا يحترمونه ولا يعطوه ادنى احترام لما عرف عنه من بعده عن الدين بل ومحاربته له في بعض القضايا (كتهديم احد المساجد كان قيد الانشاء) ولكن الخيانة لا تأتي من اغلب الشعب والفتنة لا ياتي بها كثرة بل هي على السنة بعضهم والادهى والامر انه ما زال يتمتع بالمميزات التي يتمتع بها البرلمانيون من حصانة وغيرها.
لهذا اقول ان الامر خطير والفتنة اشد من القتل واننا مررنا من هذه الطريق قبلا فيا شعبنا لا تعيدونا لزمن الدمار والخراب والقتل لقد عفى الله عنا وقد ايدنا بنصره واطفأ نار الفتنة التي اشعلها الخونة والعملاء والاعداء ورغم انه لم يتدخل فينا عندها الغرب بشكل كبير الا اننا دفعنا اثمانا باهضة فكم من قتيل وكم من جريح وما دمر ونهب من ممتلكات فقد ابيدت عائلات عن بكرة ابيها وقطعت اوصال بعضهم وفقد الآخرون. اما الآن فالتدخل الأجنبي لا مناص منه ان قبلتم بالذل والهوان واتباع هؤلاء عبدة الصليب والخونة العملاء للغرب فان الابادة هي ما ينتظرنا ان اسرائيل وفرنسا لن ينسوا للجزائر ما فعلته في ثورة 1954 واخراجها لليهود وطردهم ابان الاستقلال ومساندتها لمصر وسوريا في حرب اكتوبر 1973 وغيرها من الامور فوالله لن تكون هناك لا حرية ولا ديمقراطية بل مجازر واحتلال.كما ان الدولة الجزائرية ورغم حنكتها وقوتها ورغم امتلاكنا والحمد لله لمخابرات جيدة الا ان الاخطاء لا يمكن ايقافها فلا يجب التسامح مع الخونة ولا يمكن اعطا الحجج والاعذار للنيل منا سواء من قبل بعض المسؤولين الذين لا يتمتعون بادنى حس للمسؤولية بل لا يجيدون تسيير انفسهم فما بالك بشؤون الناس فأرجو من الرئيس ان يقوم باصلاحات من هذا الجانب كما يقوم بالتخفيض من مستويات التململ عند الشعب بمزيد من تحقيق للمطالب المشروعة من زيادة للأجور وغيرها.فهذا كفيل فابطال مفعول اي قنبلة قد تزرع في القريب العاجل.
واننا لن نكون عونا للعمالة والخونة وباذن الله سنقف مع بلادنا وسندافع عنها حتى آخر قطرة من دمائنا.
والله يحفظنا ويحفظ امتنا الاسلامية من كل شر ويدمر اعداءنا واعداء الدين وان يفضح العملاء والخونة ويشغلهم ببعضهم وبفتنهم عنا وينصر المجاهدين في كل مكان.

ههههههههههههههههههههههههه



لايوجد ثوره وليس لا الهيس والتيس ولا التيوب

أي تأثير يوجد أنقلاب من خونه با الجيوش يعينهم الغرب وينفذون أوامره عليكم أيها الجزائريون أن تصفوهم قبل هذا التاريخ لنه لا الأسف الحكومه لا تستطيع الأقتراب منهم

يجب فهم الدروس من تونس ومصر وليبيا وسوريا