فرنسا,ساركوزي والناتو تحت تهمه جرائم ضد الانسانيه

الخزي والعار لساركو وحلف الناتن الحقير وساتكون نهايتهم على ايدينا وفوق ارضينا بادن الله





الله ومعمر وليبيا وبس

و الله غريب هده الدولة و على رئسها الكلب ساركو و الصهيوني المريض نفسيا بمرض الحقد و الكراهية تجاه العرب و المسلمين و مرشدهما الحاخام الاعظم و الكب الاعور القدر برنار هنري ليفي و كل الثلاثة صهاينة تجري في عروقهم دماء جدهم عدو الله و رسوله حيي بن الاخطب
بالامس ندد الكلب الان جوبيه لصمت الامم المتحدة مما يزعم على انه جرائم ضد الانسانية التي ترتكب في سوريا في الوقت الدي لم يتجاوز فيه عدد ضحايا النظام السوري 2700 ضحية في الوقت داته الدي ارتكب فيه دولة هدا الحقير الماجن و المريض نفسيا بمرض الحقد العنصري ارتكبوا مجزرة انسانية بشعة ضد الشعب الليبي البريئ حيث اصبح عدد القتلى الدي دعت اليه فرنسا علانية و جهار الى اكثر من 60 الف ضحية و الغريب انهم اسموها حماية انسانية لخلل في عقولهم و خرابها بالهبل و الجنون .
فادا كان هدا الحقير ما تفعله عصابة الامم المتحدة ومعها مجلس اللاامن من صمت مهيب تجاه ما يحصل بليبيا هو عين الصواب لان الصهيونية الماسونية عدوة البشرية تسيطر عليهما مجلس الامن و عصابة الامم المتحدة و ان صمت مجلس تجاه تجاه ما يحدث في سوريا خطير جدا و عليه يتم التنديد علانية و جهارا امام العالم لانهم يرون انفسهم الهة على شاكلة الهة الرومان جوبتير وبونباي و يوليوس قيصر و كاليغولا و نيرون و تيتوس و هونوريوس و اركاديوس و غيرهم من الاباطرة الرومان ممن تالهوا و ادعوا الالوهية .
هم يرون انفسهم كدلك و لا احد يحق له بمحاسبتهم امام الراي العام الدولي لانهم هم الرزاقون و هم من يطعم و هم من يمرض و هم من يشفي و هم من يملك مفاتيح الغيب و الرزق و كل ما يتعلق بشؤون الخلق سبحانه و تعال عما يشركون علوا كبيرا عدد خلقه و رضى نفسه و زنة عرشه ومداد معلوماته هؤلاء المتالهون الجدد الدي دخل تحت رايتهم امجليس العار الوثني و الجماعة الاسلامية المقاتلة التابعة لتنطظيم القاعدة التكفيرية الخوارج الخارجون عن الملة و الدين ساقهم الله معا الى جهنم و هي يومئد موردهم فبئس الورد المورود لا رحمهم الله اجمعين

حسبي الله ونعم الوكيل فيهم