الثوار يوافقون على وقف إطلاق النار في ليبيا

أبووليد الورفلي كتب:

بارك الله فيك يامديرنا على الصورة.

بالنسبة للهدنة.. مساكين والله الجيش الليبي ماهو موقف حتى آخر نفس ليبي إلى أن يحرر البلاد من الخونة والأنجاس. لأنهم يبوا ايديروا هدنة وبعدها بفترة يضعوا تقسيم ليبيا على الطاولة, في تلك اللحظة معاش تقدر ترفع السلاح لأنك في هدنة, ولكن من الأول ماتسمحش بوضع السلاح أبدا أبدا.
لا لوقف النار حتى تطهير الأرض منهم.
هذا ليس تحريض للفتنة ولكن القرآن يقول ومن يولهم منكم فإنه منهم.

المدير العام كتب:الشباب في بنغازي تورطوا في لعبة أكبر منهم, بالفعل هم يريدوا وقف اطلاق النار و التفاوض و لكن السياسيين لهم حسابات أخري.
كنت سأحترم الثوار لو أنهم قاتلوا لوحدهم بدون الاستقواء بالناتوا و لكن موالاتهم للكفار و استعدادهم للتحالف مع الشيطان يجعل منهم متمردين جبناء لا يستطيعون العيش بدون أسيادهم الغرب

و الصورة نحيناها كرمال عيونك

السراب كتب:ياريت ايصير منه وقف اطلاق النار لحقن الدماء

ابن البلد كتب:ههههههههههههههههههه...بدو يعيطوا الجرذان...هههههههههههههههههه..وين الناتو الناتو..لول

بعد قفل الحدود المصرية..ومواقف السعودية.....مازال الخير.....الخطوة الجاية قفل قناة العار اللي فاتحينها علي النايلسات(مصري) والعرب سات(سعودي)..ان شاء الله..جاك الموت يا تارك الصلاة

ميمي123 كتب:أنا أعارض أي هدنه أأو أي حوار مع هده الجردان هؤلاء خانوا ليبيا و ترابها الطاهر و رضوا بقصف الشعب اليبي فكيف تتحاور الدوله اليبيه مع هؤلاء الحشرات

المدير العام كتب:
بواسطة وكالات
أبدى المجلس الوطني الإنتقالي في ليبيا رغبته في التفاوض مع نظام القذافي وقبول قرار وقف إطلاق النار، شريطة تقديم ضمانات بعدم استغلال هذا الأخير هذه الهدنة لتعزيز قدراته الدفاعية، وذلك بعدما تراجع الأداء العسكري للحلف الأطلسي ضد المواقع العسكرية التابعة للقوات الحكومية، حيث أشار المجلس إلى أنه يرحب بهذا العرض بموافقة كل الثوار حقنا لدماء الليبيين.
وقال ممثلون عن المجلس الوطني الإنتقالي في ليبيا في حديث للشرط الأوسط السعودية أن الخيار العسكري في المنطقة لم يكن بإرادتنا، مضيفين أنه في حال الدخول في هدنة للمفاوضات والحوار فإنه يتعين على حلف الناتو تشديد مراقبته لنظام القذافي بغرض منعه من شراء المزيد من الأسلحة أو جلب المزيد من المرتزقة الأجانب للقتال إلى جانب قواته العسكرية وكتائبه الأمنية.
وذكرت مصادر أن الإجتماع الأخير لمجموعة الإتصال الدولية الخاص بليبيا، الذي استضافته العاصمة الإيطالية، روما، قد منح الثوار مهلة لمدة أسبوعين لتقرير أي الخيارات أنجع للتعامل مع نظام القذافي، كما قالت ذات المصادر بأن الناتو يرغب في أن يوافق الثوار على هدنة مشروطة، مشيرة إلى أن الحكومة التركية تسعى إلى إقناع دول التحالف الغربي بخطة مبدئية في هذا الإطار. وعبر ممثلو المجلس الإنتقالي عن عدم ثقتهم في شخص القذاقي الذي قالوا أنه فقط يقدم تنازلات يغية البقاء في السلطة، مشيرين إلى أنه لا يعتزم بأي حال من الأحوال التخلي عنها.
ونجح القذافي، إلى حد كبير أيضا، في إرباك الناتو عن طريق نشر قواته على مسافات متباعدة داخل الأراضي الليبية المترامية الأطراف، حيث يصعب اكتشافها أو قصفها، مستغلا العامل الجغرافي لصالحه.
الحكومة الليبية مستعدة لكل مبادرة سلمية لإنهاء الحرب الأهلية
أكد أمين اللجنة الشعبية العامة رئيس الوزراء الليبي البغدادي المحمودي أمس، أن بلاده ترحب بأي مبادرة من شأنها إنهاء الأزمة التي تعيشها البلاد منذ منتصف فيفري الماضي.
وفي مؤتمر صحفي حول انتهاكات عدوان دول حلف الشمال الأطلسي على الشعب الليبي، أكد المحمودي أن ''ليبيا تستجيب لكل نداء للسلام وتقبل بكل مبادرة إقليمية ودولية، لاسيما من الدول الصديقة والتي تساهم في حل الأزمة التي تعاني منها البلاد''. وأكد المحمودي أن بلاده تطلب باستمرار أن يتم الالتزام بتطبيق قرارات مجلس الأمن وأن يتم مراجعة كافة الاختراقات المتعلقة بقراري مجلس الأمن الدولين رقمي 1970 و1973 وأكد المسؤول الليبي في ذات السياق أن بلاده ستطبق بصرامة القرارين الدوليين إلى جانب الاقتراحات الدولية الداعية إلى وقف إطلاق النار، لاسيما مخطط وقف إطلاق النار الذي دعا إليه الاتحاد الإفريقي.
من جهة أخرى، انتقد المحمودي ما تمخض عن اجتماع مجموعة الاتصال حول ليبيا المنعقد في روما يوم الخميس الماضي والذي يعد -حسبه- ''انتهاكا لقرارات الأمم المتحدة لاسيما أن لا أحد خول لهؤلاء المجتمعين التحدث باسم الشعب الليبي. كما وصف المسؤول عملية استخدام الأموال الليبية المجمدة في الخارج بـ''القرصنة''.

[/b]