منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي
منتديات زنقتنا-منتديات شباب ليبيا الأحرار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

هدا ما وعدكم به اسود الارض ايها الجردان

اذهب الى الأسفل

GMT + 3 Hours هدا ما وعدكم به اسود الارض ايها الجردان

مُساهمة من طرف رجال الظرف الحالي الخميس 29 سبتمبر - 20:41

مستشفيات مصراتة وبنغازي تعج بالجرحى والقتلى والأهالي يتهامسون بأسئلة مرة
خاص واثق-
الأخبار القادمة من مصراتة وبنغازي تواترت في مجموعها حول العدد الكبير من الجرحى والقتلى الذين يتم نقلهم من معركتي سرت وبني وليد.
بعض الأهالي يدعوهم الموقف إلى تصعيد اللهجة ضد المدينتين المتحصنتين اللتين لم تستطع قوات المسلحين دخولهما، بينما الجو العام السائد هو جو الإحباط والحسرة المغلفة بسؤال: لماذا يحدث هذا وما نتيجته؟
منذ أسابيع لم يكن أهالي بنغازي يعملون عقولهم في شيء، كانوا مأخوذين ببريق ثورتهم، لكن الآن وبعد أن انكشفت بعض أوراق اللعبة وبدأ صيادو المصالح يجمعون الغنائم يتساءل البسطاء من الناس: ما نتيجة دماء أبنائهم التي سالت؟
ورغم الإحباط والمرارة وانكسار الفشل والهمس بالتذمر، لا يستطيع الأهالي أمام واقع القمع والتخوين الذي يمارسه المسلحون أن يقولوا كل ما في نفوسهم.

هدا ما  وعدكم به اسود الارض ايها الجردان  3590638331 هدا ما  وعدكم به اسود الارض ايها الجردان  3590638331 هدا ما  وعدكم به اسود الارض ايها الجردان  3590638331 والله وكبر ولا يحق الا الحق
رجال الظرف الحالي
رجال الظرف الحالي
 
 

الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1037
نقاط : 11226
تاريخ التسجيل : 18/09/2011

بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69

https://www.facebook.com/molazemborkan?sk=wall

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى