إعادة ما قاله للدكتور معتصم بالله معمر القدافي امر قوات الرعد الشرسة

تصريحات خطيرة ؛؛؛؛؛ الشرعية في اوج قوتها ؛؛؛؛ عاجل

تصريح للدكتور معتصم بالله معمر القدافي امر قوات الرعد الشرسة

نص التصريح ؛؛؛؛؛؛؛

معتصم القذافي: صدرت الأوامر باستهداف مجال النفط..ونصيحتي لليبيين بتجنب استعمال الجو في السفر إلى البلدان المشبوهة.

سيفن دايز October 8, 2011

خاص سيفن دايز نيوز/ في رسالته التي طلب نشرها عبر سيفن دايز قال المعتصم بالله القذافي إن المجلس الانتقالي يعلم جيدا أنه لا يستطيع البقاء في ليبيا لمدة أسبوع بعد انسحاب النيتو، لذلك فإن المقاومة تخوض معاركها براحة تامة والفرق بين جنودها وبين مسلحي مجلس الانتقامي كبير، وقد ظهر ذلك في معارك سرت وبني وليد إذ كان المجاهدون القناصة يتسلون بلعبة تنافسية لقنص مسلحين مغرر بهم لا يفقهون مبادئ القتال يقفون بكل سذاجة في مرمى نيران القناصة، لدرجة أننا أحيانا نرثي لحالهم بينما الذين أرسلوهم إلى الموت يقبعون في فنادق العالم يحتسون الخمور ويعقدون الصفقات.

وأضاف المعتصم بالله: لا مستقبل لمجلس لا يستطيع حماية نفسه ويتوسل للنيتو للبقاء في بلاده لحمايته بينما يدفع الشعب الليبي فاتورة هذا البقاء.

وقال المعتصم: نقول لكل الذين يظنون أنهم سيعيشون في أمن وسينعمون بليبيا على مزاجهم، نقول لهم: ستبقى المقاومة تفسد عليكم هذه الفرحة وهذه الأمنية، سنفاجئكم في كل مكان من حيث لا تحتسبون ولا تظنون، لن يكون هناك شيء آمن لا في الأرض ولا في الجو ولا في البحر، وآنذاك سيعلم المغرر بهم من الشعب الليبي أنهم لم يختاروا الحياة الحرة بل اختاروا الحياة المرة...الذين يظنون أن المقاومة ستتوقف يوما قبل تحرير ليبيا واهمون، المقاومة مستمرة وأفرادها مندسون في كل مكان..

وأضاف: أؤكد أنه على الجميع أن يفهم أنه لا استقرار في ليبيا،لا استقرار في ليبيا، لا استقرار في ليبيا، لن نسمح أبدا بنجاح نظام في ظل الاحتلال..

وفي توجيه يبدو خطيرا قال المعتصم: المرحلة القادمة هي مرحلة ضرب المصالح النفطية في طول وعرض ليبيا، من يستطيع حماية شبكة أنابيب ومنشآت نفطية ممتدة أو متواجدة في صحراء لا يستطيع أحد الادعاء أنه بإمكانه أن يحميها؟..لقد صدرت أوامر القيادة باستهداف كل منشأة نفطية أو ناقلة سواء في البر أو في البحر..

أما عن الرحلات الجوية فقد قال المعتصم: معلوماتنا تقول إن مجلس الانتقامي سيعمد إلى استعمال الطيران المدني لأغراض خاصة للتمويه، في نوع من التخفي وراء الرحلات المدنية، بحيث يتم نقل خبراء عسكريين أجانب أو أسلحة أو معدات في رحلات مدنية مع الركاب، لذلك فنحن ننصح الليبيين الذين لا يريدون حماية مصالح المجلس بأرواحهم بعدم ركوب الطائرات في الرحلات بين ليبيا وبين دول مشبوهة ومصدر خطر ومنها الإمارات وقطرائيل وفرنسا وإيطاليا ومالطا وتركيا، وقد أعذر من أنذر.


الله اكبر فوق كيد المعتدي

االي الامام

الله اكبر

انتهي

الله اكبر ولله الحمد

الشمساني كتب:هذا هو الكلام الصح .... جاءوا إلى ليبيا ونزعوا الأمان والآمان عن أهلها ... ويجب أن يذوقوا كما ذاق المواطنيين عدم الأمن والآمان ... عليكم أن تسقوهم من نفس الكأس ,,, حتى يعلم الغافلون إن النفس غالية ومحرم قتلها وأن الأرض فيها جذورنا وإن من يحاول أن يقتلعنا من الأرض سوف نقلعه وكل أهله وقبيلته ... ألعين وبالعين والسن بالسن والبادئ أظلم
ما يفل الحديد إلا الحديد .... منصورين بإذن الله

اللهم أهلك الاعداء العملاء ومن والاهم