من أهم مميزات القائد الملك

أول من ساهم في استخدام قماش الملايات و الستاير كـ ملابس لرئيس دولة

أول من فضل يتكلم لمدة ساعة و نص في مجلس الأمن لحد ما المترجم تعب و جابوله مترجم تاني , و برضو مبطلش رغي

أول من قام بترجمة جملة " يزيد الطين بلة " من العربية الى الانجليزية , على مرأى و مسمع الجميع

شهادات حيّة لشخصيّات سياسية فكرية، وثقافية وإعلامية عربية-
إفريقية-دولية" حول شخصية القائد الليبى معمّر القذافى فى أبعادها
الإنسانية والفكرية والسياسية والثقافية والأدبية.
يقع الكتاب فى 200
صفحة من الحجم المتوسّط، قدمه امحمد الغول القائدى أمين عام المركز العام
للإذاعات الموجّهة عن الملامح الأبرز فى شخص القائد الليبى ودوره ونضالاته،
وكيف كان هذا الدور وتلك النضالات من المؤشرات البارزة على تفرّد شخصيته
ومقدرته الفائقة على النفاذ إلى لب المسائل وجوهر القضايا.
يتضمن
الكتاب شهادات حيّة لـخمسين شخصيّة مرموقة سياسيّة وفكريّة وثقافية وأدبية
وإعلاميّة من بينهم المناضل الجزائرى أحمد بن بلة الذى قال عن القذافي:
"شخصية تاريخية.. من النادر أن تتكرر، شخصية تترك بصماتها الخاصّة الواضحة
على التاريخ، فهو قبلها شيء وبعد مجيئها شيء آخر مختلف".
أما عمرو
موسى الأمين العام للجامعة العربية فقال فى شهادته عن القائد الليبي: "أشعر
أن على الجماهير العربية أن تعلم مقدار الجهود الكبيرة التى يقوم بها
القائد معمر القذافى من أجل تحقيق مصالح هذه الأمة العربية ومصالحها هى
بالذات، وأشعر أن على العرب الاطلاع الدقيق على الفكر الذى يقدمه، والذى
يهتم كثيرا بمسألة التقدم والتحرّر الذى نأمل جميعنا أن يتحقّق فى إفريقيا
والعالم".
ومن جهته يقول الدكتور مصطفى عثمان اسماعيل مستشار الرئيس
السوداني: "هذا الرجل القائد الكبير لديه لمسات إنسانية رائعة. أنا مازرت
قطرا فى افريقيا إلا ووجدت حبا واحتراما كبيرين له. الناس البسطاء الذين لا
يعرفون العربية يكفى أن تقول لهم معمر القذافى حتى تنفرج أساريرهم ويملؤهم
الإحساس بالارتياح".
أما د. أسامة الباز المستشار السياسى للرئيس
المصرى حسنى مبارك فيركز فى شهادته القيّمة فى حق القائد الليبى معمر
القذافى على البعد القومى فى فكر الرجل حيث يقول: "لقد وجدنا فى قائد
الثورة الليبية ومفجرّها بعثا للروح القومية، ووجدنا إصرارا لا يلين على
تحقيق الأهداف النبيلة". ويضيف: "هو قائد منفتح يتميز بالتفاعل مع الآخرين
ولا يتردد فى التعامل معهم من منطلق حر وعلى قاعدة أن لا أحد يحتكر الحقيقة
وإنما المطلوب الاجتهاد فى مسارات مختلفة".
ومن بين الشهادات التى
تضمّنها الكتاب شهادة خالد محيى الدين عضو مجلس قيادة ثورة 23 يوليو الذى
قال: "الأمّة العربية تعرف جيدا القائد معمر القذافي. فهو ابن ليبيا البار،
وابن الأمة العربية المخلص، وابن إفريقيا العظيم الذى قاد الشعوب
الإفريقية للوصول إلى الاتحاد الافريقي، وجهود الأخ القائد وليبيا فى هذا
المجال تستحق التقدير والإكبار".
ويضيف محيى الدين فى موضع آخر: "إن
من أبرز إنجازات الثورة الليبية بقيادة القائد معمر القذافى هو تصديها
للاستسلام للكيان الصهيوني.. والإنجاز الأبرز الثانى هو إحياؤها للروح
العربية الافريقية".
ويثير الفريق أول محمد فوزى وزير الحربية الأسبق
بالجمهورية العربية المتحدة موضوعا لصيقا بمجال اختصاصه حين يقول: "كنت
قائدا للقوات العربية المواجهة للكيان الصهيونى بعد حرب 67. ولا يمكننى أن
أنسى أن الفضل الأكبر فى تأهيل مسرح العمليات العسكرية كان لأخى القائد
معمّر القذافى قائد ثورة الفاتح من سبتمبر بقيامه بالثورة عام 1969.. ولقد
أتاح توسيع مسرح العمليات العسكرية على هذا النحو ليصبح مسرحا استراتيجيا
كبيرا يواجه فيه العدو الصهيونى ثلاث قوى عربية مجتمعة فى وقت واحد".
يتضمن
الكتاب أيضا شهادات لرجال سياسة أفارقة بارزين من بينهم آمارا عيسى رئيس
مفوضية الاتّحاد الإفريقى الأسبق الذى قال عن القائد الليبي: "معمر القذافى
هو الرجل الذى حقّق حلم الآباء المؤسسين وكل الذين ناضلوا من أجل إنجاز
الوحدة الإفريقية، منذ أيام عبد الناصر وموديبو كيتا، ونكروما ونيريرى
وسواهم.. هو الذى نجح فى تجسيد هذا الحلم فى وقت كان الجميع يعتقدون أنّه
لا يمكن للوحدة الافريقية أن ترى النور بالنظر إلى المشاكل العويصة
والمصاعب الماثلة على الأرض وفى مقدمتها المشاكل السياسية والاقتصادية".

هـــــــــــــــــــــذا هـــــــــــــــــــــــــو الـقـائـــــــــــــد المـجـاهــــــــــــــــذ
الـــزعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيم مــعـــــــــــمر القــــــــــــــــــــــذافي
للـــــــــــــــذي لا يـعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرفـه !!!!

شـــــــــــــــكــرا لك أخـــــــــــي عـــلى تــــفضــلك بالمـــوضــــــــوع