عاجل : عائلة الشهيد معمر القذافي تنفي ان يكون المسدس الذهبي الذي زعم بعض العملاء

عائلة الشهيد معمر القذافي تنفي ان يكون المسدس الذهبي
الذي زعم بعض العملاء انهم وجدوه مع القائد له فعلا، فمسدسه نوعه وشكله مختلفان تماماً

المصدر : قناة الرأي

ما رأيناه كله تمثيل

hbelhedi كتب:ما رأيناه كله تمثيل

اللهم ارحمهم اجمعين

أعتقد أن ثوار الناتو كذبة أصلا ومن كان يحارب ضدنا هم اليهود والغرب , هؤلاء كذابون وشيوخهم العملاء الذين افتوا لهم بالتكفير والقتل وعدم الصلاة على الشهيد, هؤلاء ملة فاسدة مارقة أـفسدت الأرض وماعليها , ولكن هيهات أن تنعموا بالراحة وسوف تندمون أما قتلة القائد ومن سرق خاتمه وملابسه فسوف يقتل ويرمى في الصحراء للكلاب , كما تدين تدان

الذي يصدق كل مايقوله الجرذان وقنواتهم الجرذانيه المتصهينه فهو اغبى اغبياء العالم فهم امام الكاميرات يسوقون اكاذيبهم ودجلهم وهم اجبن واحقر وانجس بشر على هذه الارض !!!والله المستعان

موضوع مهم , اشكر الاخت الماجدة على التفاتها اليه
يعقد الآن في الاردن مؤتمر اقتصادي عالمي يشارك فيه الجرذ "محمود جبريل" وحزمة الاقتصاديين والسياسين اللذين يسوقون "الانتقالي" كالسيناتور "جون ماكيين" , وفي عصر "دولة السوق" التي نعيش فاءن هذا المؤتمر اكثر اهمية من اجتماع الهيئة العامة للامم المتحدة , وليس صدفة ان يصدر عن (الفاتيكان) امس رؤيا اقتصادية مخالفة وليس بالضرورة متعارضة.. وكل الاسئلة التي وجهها الاعلام للجرذ جبريل حول ملابسات مقتل القذافي , وقال في وقت سابق انه "قتل في تبادل اطلاق نار" ومع نشر مواد "فيديوهات" تبرز تفاصيل جديدة , انتقل الى القول "لا يوجد دليل على اطلاق النار عليه , اروني دليلا "فيديو" واحد؟" .. رواية الجرذان للحادثة تتهاوى ولكنهم والناتو لن يسمحوا بالحقيقة ولن يسلموا بها ان اثبتت بسهولة , فالباب ما زال مفتوح .. وفي تلفيقة "المسدس الذهبي" الكثير من تعمد اضفاء ضبابية وتضليل , والذين تدفعهم عواطفهم الجارفة نحو نفي "مقتل القذافي" جملة وتفصيلا ينتهون الى خدمة الطرف الآخر, فالطريق الى جهنم معبدة بالنوايا الحسنة , فأخطر ما فيها ان القذافي قتل نفسه بهذا المسدس , ثم قتله احد الموالين له للحيلولة دون ان يحظى الجرذان "بما يسمونه شرف قتله" , ويضيف على الرواية ضلال جيمس بوندية "العين الذهبية 007" - فعندنا في امريكا , السينما تاريخ وثقافة ومكانة مارلين مونرو لا تقل عن كينيدي - ودغدغة بعض الاحاسيس التي ترى في المسألة بذخ وتبذير ... والكثير الكثير