أدعوا مشايخ العرب لإعتناق المسيحية أو الكفر, بعد مشاهدة هدا

ألي كل من سولت له شهوته النفسية و جنون الإفتاء و حب الظهور من مشايخ العرب لعنهم الله علي ما أوصلتنا أليهم فتواهم

إليكم بالدليل ما يدل علي خروجكم أنتم عن الملة

عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" أيما رجل قال لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما "

وعن ثابت بن الضحاك رضي الله عنه:عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" من حلف بملة غير الإسلام كاذباً فهو
كما قال ومن قتل نفسه بشيء عذب به في نار جهنم ولعن المؤمن كقتله ومن رمى
مؤمناً بكفر فهو كقتله " رواه البخاري

حديث النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل في الحديث الطويل ....:" ثم
قال:" ألا أخبرك بملاك ذلك كله " قلت: بلى يا نبي الله ، فأخذ بلسانه
قال:" كف عليك هذا " فقلت: يا نبي الله، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به
فقال:" ثكلتك أمك يا معاذ وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو على
مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم " رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح،

والله تعالى
أعلم

الدلائل علي نفاق الكلب العاوي القرد-داوي
محاباته لليهود و الإعتزاز بصحبتهم
















ومن صافحهم بالأمس و كان يأمل أنسهم
أتهمهم بالكفر و الديكتاتورية

فكيف لمفتي أو شيخ أن يكون بهدا النفاق الا لو كان من جنس اليهود





تم تراه يصافح زوجات أسياده مقابل حفنة المال وهو الدي أمتلئت مؤلفاته الشيطانية بحرمة مصافحة النساء



وهو يعلم أنهم سافرات كاسيات عاريات, وزوجات أشباه الرجال




وحاشا لأم الشهداء و أخت الشهداء اللواتي يترفعن عن المناصب وحب الظهور أن يوضعن مقارنة بغيرهن من نسوة العرب و العالم

وفخر لنا أن نكون أبناء و أشقاء مثل حرائر ليبيا الطاهرات




وتري الأخر

الجاهلي و ليس العريفي

المعروف بتطرفه و حبه للدم و القتل

فها هو يناصر حكامه في قتل أشقاءه المسلمين من أبناء اليمن و الحوثيين
و يتباهي بالجهاد ضد أخوته في الإسلام






ألم تكن فلسطين و العراق أولي و أجزي في أجر الجهاد

يا حفيد أبن سلول




و حدث و لا حرج عن بوق الشتائم و لسان السباب و مجنون الزمان

الدي لا يخلوا لقاء أو حوار معه بالسب و الشتم و اللألفاظ الدنيئة

هدا ال منفي غنم و ليس وجدي غنيم

سبحان الله حتي بركة الوجه انتزعت منه و الله تعالي يقول

سيماهم في وجوههم



وهدا مبدأ الخوان المسيلميين و ليس الإخوان المسلمين



و الفاجر العاق لوالديه الأخر عزرا عاوي لافي و ليس عمر عبد الكافي

الإخواني الفاسق الدي في أكثر من مناسبة حرف و أبطل أحاديث رسول الله

و ليس غريب أن نعرف أنه من مشايخ أمراء العمارات العبرية المحتلة



سيماهم في وجوههم



و لا ننسي الأعور الدجال القبيح شيطان السودة و ليس سلمان العودة




الدي صافح العلمانيين في كل العالم و شتم سيده و معلمه القرد العاوي

ثم نجده يجامله بالنفاق




ألم تكن بالأمس تحمد و تزكي علي النظام الليبي

بل و تقاضيت جزيل العطاء مقابل دروس لسجناء و نزلاء دور الإصلاح و التأهيل
وعلي رأسها مؤسسة أبوسليم و التي أتهمت العقيد بإرتكاب جرائم حرب حدثث قبل زيارتك لها

فأي نفاق و منافق أنت يا شيطان




و في الختام

كل علماء و مشايخ و فقهاء السوء الدين حللوا قتل الليبي لأخيه
ولم يتهاونو علي التعليق عن أخبار و أكاديب و ضلالات أوهمتهم بها
قنوات هم أصلا عملاء ماجورون بها


لو كان تحليلكم و فتواكم فقط من باب التضليل و عدم الدراية بالحقيقة و أنه غرر بكم كما ستزعمون في المستقبل


لمادا لم تصرح حناجر الشيطان و ألسنة جهنم بأي تعليق حو الصور التالية


هل يجوز للمسلم أن يجاهد تحت علم الصليبيين و تحت راية دول هي أكثر حقدا علي الإسلام و تمنع الحجاب في مدنها بحجة التطرف ؟؟؟




بل هل يجوز الصلاة و الدعاء تحت راية الكفر و القتل, أم أن الأمريكان هم مغتصبون و قتلة في العراق و أفغانستان فقط
ولاكنهم الحمي الودود لليبيين؟؟



و أين أنتم و أين كنتم عندما صال و جال اليهودي الإستيطاني ليفي الشيطان في أرجاء شرق ليبيا؟؟؟

هل تشككون في أستيطانه و برنامجه الكافر


ما حكم من والاه, و حكم من قتل من والاه؟؟



بل ما حكم الجهاد تحت راية و تدبير اليهود




فمن هم الدين قتلاهم في الجنة و من هم الدين قتلاهم في جهنم

أم ان حرف ال هــ هو المعضلة ؟؟