سيفن دايز نيوز تهدي الشعب الليبي مبادرة “استرجاع الزمام”

سيفن دايز نيوز تهدي الشعب الليبي مبادرة “استرجاع الزمام”

بواسطة
7days بتاريخ
10 نوفمبر, 2011

إننا نقترح هذا المشروع الشامل ونضعه بين أيدي
الليبيين الأحرار المؤمنين بقضيتهم، وبعيدا عن المقاومة التي لها ذراعها
الخاص، فإن الواجب تأثيث الفراغ القاتل على جميع المستويات والمجالات.

أولا يجب أن يكون واضحا أنه ما ضاع حق وراءه طالب، وأن القضايا الحية منتصرة.

وثانيا يجب الإيمان أنه قد مر وقت كاف بعد الصدمة، وأنه من الواجب الآن على كل الليبيين التحرك لدعم قضيتهم العادلة والمشروعة.

وثالثا أنه لا يمكن الوصول إلى شيء وسط الفوضى وعدم وجود مراجع واضحة لأنصار القضية.

لذلك نقترح ما يلي:

- المسارعة إلى استعادة التنظيم للخروج من الفوضى، وذلك بإطلاق المؤسسات التالية:

1- مكتب سياسي يكون بمثابة حكومة منفى، مكلف بالعمل
الدبلوماسي والسياسي وبالتواصل مع الجهات الرسمية، لتمثيل ملايين من
الليبيين في الداخل والخارج من الرافضين للعدوان على ليبيا وللنظام المفروض
من طرف الغرب.

2- تكليف الدكتور يوسف شاكير بإطلاق ذراع إعلامي قوي متمثل
في شبكة إلكترونية تضم مجموعة من المواقع المتخصصة في الأخبار وشؤون ضحايا
العدوان والأسرى وغير ذلك،مع إطلاق قناة فضائية يجتمع عليها الليبيون وتكون
من حر أموالهم بدعم من الأثرياء ورجال الأعمال، وأن يكلف بها الدكتور يوسف
شاكير، وأن يكون مكانها في فنزويلا.

3- منظمة تعنى بشؤون الأسرى والمفقودين والتواصل مع
المنظمات العالمية لكي لا ننسى الأسرى الذين تمر عليهم الليلة بألف سنة،
ومن حقهم علينا إنقاذهم بعض الأمجاد التي سطروها.

4- منظمة للإغاثة، تهتم بالليبيين الذين يعيشون ظروفا قاسية في الداخل والخارج، وعملها اجتماعي وإغاثي بحت.

مع العلم أن للمكتب السياسي مكانته التي تجعله المرجع المخول
بدعوة الليبيين إلى أي موقف في الداخل أو في الخارج، كالتظاهر أو الاعتصام
أو تسجيل موقف.

إن هذا المشروع من شأنه أن يجمع الملايين من أبناء ليبيا في
صعيد واحد بعد الصدمة التي شتتت شملهم،ومن شأنه كذلك أن يوصل الصوت إلى
العالم كله بحقائق ووثائق ومطالب يقف وراءها ملايين من الناس.

إن سيفن دايز تدعو جميع القيادات الليبية إلى تحمل مسؤولياتها
للاستفادة من هذا الرصيد الشعبي الكبير الذي سيجعل العالم كله أمام واقع
شعب تم تهجير أكثر من نصفه وقمع الكثير منه في الداخل لفرض سيطرة ما لا
يزيد عن مليون شخص من بين سكانه،وهو ما يتعارض حتى مع مسمى ديمقراطيتهم
المزعومة التي تجعل السلطة في يد الأغلبية.

إن المقاومة لا يجب أن تلغي العمل السياسي والثقافي والاجتماعي والقانوني والإعلامي.

إن سيفن دايز تقترح على الليبيين في الخارج ما يلي:

- القيام بتأسيس فرقة لكرة القدم باسم معين وتقوم بإجراء مباريات مع فرق في ذلك البلد لاستغلال الوصول إلى جمهور الرياضة.

- إقامة أمسيات شعرية ومعارض فنية لرسامين ليبيين عن المأساة وعن خراب سرت وبني وليد وعن همجية العصابات ضد الناس.

- قيام الليبيين في الخارج بحملة :”شكرا لأنكم
استضفتمونا”، حيث يقوم الليبيون بشراء كمّ كبير من الأزهار وتوزيع زهرة على
كل بيت من سكان الأحياء والمدن التي يتواجدون فيها في منفاهم، ومنها الدول
العربية تونس ومصر وغيرها.

- تنظيم اعتصامات لأطفال ومرضى ومسنين ليبيين في المنافي لإبراز مأساة تهجير شعب آمن من أرضه.

إن سيفن دايز مؤمنة بأن التزام هذه المبادرة والسعي إلى
تحقيقها من شأنه أن يكسر حاجز الخوف وأن يخرج بالقضية إلى آفاقها العالمية،
لكي لا يتحول الليبي الداعم للشرعية والمستنكر لاحتلال بلده هنديا أحمر
مطلوبا للموت أو القضاء.

إن تحرك الملايين في هذا المشروع، والزج فيه بكل الطبقات
والشرائح من أطفال ونساء إلى مرضى وعجائز إلى سياسيين وإعلاميين ورجال مال
ومثقفين وفنانين،من شأنه أن ينصر القضية بشكل كبير.

نعم انا ارى في هذا الطرح شيئا اجابيا ونرجوا من الاخوة الشرفاء الذين يرون انفسهم في موقع مناسب يستطيع تقديم خبرتة في احد المجالات المطروحة ان يتقدم مشكورا فخدمة الوطن تبدأ من مواقع كثيرة فالجهاد لا يقتصر على حمل السلاح فقط فمطلوب مننا لم الصفوف ومداواة الجراح ومواساة المتضررين بغض النظر عن نوع الضرر فكلانا في الهم سواء خصوصا اننا ابناء وطن واحد وعدونا واحد وخسارتنا واحدة

اللهم انصرنا على القوم المجرمين

اللهم بارك في المجاهدين الشرفاء في كل المواقع وانصرهم على العملاء والخونة والمرتزقة

اللهم امين

من هذا المنظور هذا راى جميل وفعال وقوى جدا بس لو تدورنا القضية اليبية سوف تجد ان المتامرين والحاقدين على ليبيا وقائدها هم العرب انفسهم زى مصر وتونس هؤلا اقرب لليبيا من اى دولة اخرة وخصوصة عربية واما هذا المقترح اذى اطلقا لان سوفا يكون صعب الوقوف بيه اما اذا اطلقا فى بدايت السنة الجديدة هناك يبدا من الصعب على اوربا وامريكا طمسا لان هذه الحكومات سوفا تكون على محك الانتخبات ولا يستطيعون لا بى مساعدة العرب الخونا فا انا من راى استرجاع الحق المسروق بى قوة السلاح ووضع العالم امام لامر الوقع بعد ان يستفيق العالم ويجد ليبيا عادة خضرا باذن اللة فى هذة الحالة سوف يبتلعونها وهم يبكون

خطوات عملية لاسترجاع الشرعية وللحفاظ على استمرار استقلالية الهويه الليبية وتمنح دفعة قوية لرافضين للواقع المفروض بقوة السلاح بالداخل والمؤيدي لشرعية

الشرعية موجودة والقائد موجود والقبائل أعلنت وحددت موقفها