رسالة الى الأخوة الليبيين الذين يؤيدون تسمية الخليج العربي بالخليج الفارسي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مع احترامي الكبير للاخوة والاخوات من الجماهيرية الذين علقوا على الموضوع وببرروا بتصويتهم لصالح الخليج الفارسي مع جل احترامي لهم انا اختلف بالراي معهم ثم للاسف الشديد رايتهم يصبون سخطهم وغضبهم على العرب وكان الحكام العرب هم كل شيء في الوطن العربي ، للاسف هناك شعوب شريفة مقهورة تعيش تحت بطش هؤلاء الحكام الخونة ولكن مصير هؤلاء الحكام الى الزوال ان شاءالله

أخوتي العراق حارب وقدم الكثير من قوافل الشهداء ليبقى الخليج عربيا وليس فارسيا ، ثم ان هذا الاسم لو تم تثبيته فلن يتغير مع الزمن حتى ولو تغيرت هذه الدول العميلة في الوقت الحاضر وتحررت من حكامها فسوف يبقى الاسم الجديد اذا تم اقرارة كما هو

اخوتي ارجوكم والعصبية والتهور بشن مزيدا من الملامه على العرب فهناك الملايين من احرار شعوب هذه الدول معكم وتتمنى النضال والقتال جنبا الى جنب معكم فلا تغضبوا ، ثم ان هذا التصويت جاء في الوقت العصيب وقد اختارته ايران في الوقت والزمان العصيب التي تمر بها الشعوب العربية لتكسب راضاهم في الوقت الذي هم ساخطين على الدول الرجعية العبرية

يا اخوتي والله ايران دولة صفوية مجوسية تعمل بالخفاء فهي تنتظر الفرصة للانقضاض على المسلمين السنة واستعبادهم ان في ايران جبال من جماجم المسلمين السنة التي قتلتهم ايران وللعم ان ايران هي من اول الدول التي ساعدت امريكا في غزو واحتلال العراق

ايران يا اخوتي هي والصهيونية والامبريايلية العالمية وجهين لعملة واحدة وكل هدفها اضعاف السنة واثارة البلبلة والكره بينهم وهي تنتظر الفرصة السانحة للانقضاض عليهم واستعبادهم ليكونوا عبيدا عندها

نحن الشعوب العربية كلنا نشترك بنفس الهم والمصير وكل منا يتمم الاخر فلا نستطيع ان نستغني عني بعضنا البعض ولا نريد هؤلاء الحكام العملاء والخونة ان يفرقونا عن بعضنا البعض حتى تكون الساحة فارغة لهم يرتعون ويتنعمون بخيرات الاوطان دون حسيب ورقيب

لذلك يا اخوتي ارجوا ان لا تغلب العاطفة على العقل

ولكم مني كل الحب والتقدير

وشكرا


اقراؤا هذ الخبر وهو قديم

كشف الناشط العراقي فائق الشيخ علي في تصريح ادلى به لجريدة الزطن الكويتية عن تعاون سابق بين مقتدى الصدر و وكالة الاستخبارات الأمريكية خلال العمليات العسكرية لغزو العراق دفعت على اثره الوكالة ربع مليون دولار أمريكي نقدا وعشرة أجهزة اتصال عبر الأقمار الصناعية له بناء على طلبه.
وأضاف الشيخ علي في حديث للجريدة الكويتية وعدت بنشره كاملا في عدد لاحق ان اللقاء تم عبر وسيط عراقي دخل العراق قبل العمليات العسكرية ضمن فريق مكون من ثلاثين شخصا كان كل منهم مكلفاً بالاتصال بمجموعة من الشخصيات داخل العراق للتعاون في اسقاط صدام حسين وان سيارة خاصة نقلت مقتدى الصدر الى منطقة صحراوية على الطريق باتجاه السعودية (النخير) حيث التقاه الضابط الأمريكي بعد عدة أيام وعرض عليه تلبية كافة طلباته مقابل التعاون معهم.
وأردف فايق الشيخ علي الذي يعتزم خوض انتخابات الرئاسة في العراق في استعراض وتحليل ما كان عليه مقتدى الصدر وما هو عليه الان بالقول ان أحمد الكبيسي بعدما دخل الى العراق قدم للصدر أموالا في سبيل تحقيق تحالف سني ـ شيعي ضد الأمريكيين الذين تنبهوا لذلك وأرادوا ان يخلقوا من مقتدى شخص اسامة بن لادن شيعياً في العراق في الوقت الذي تنبهت معه إيران الى الشعبية القوية والواسعة له وعدم سخاء الأمريكيين في الدفع فسعت إلى تبنيه وفق ما حدث في تلبيته لدعوة زيارة طهران تموز الماضي وامداده بالمال والسلاح والعناصر وطباعة الصور وتوفير الدعاية الاعلامية وفق ما كشف له بحسب قوله مسؤول إيراني أعلى من منصب وزير الذي قال ان جهاز الأمن الإيراني هو من يدير الأمر وليس السياسيون بما في ذلك رئيس الجمهورية محمد خاتمي لخوض المعركة مع الأمريكيين في العراق بدلا من إيران مثلما يهدف الى ذلك السوريون بتحالف يهدف الى استنساخ تجربة لبنان في العراق.
إلا أن فايق الشيخ علي الذي هاجم الصدر واعتبره طفلا وليس له في الزعامة الشيعية ولا في السياسة برأه من اغتيال محمد باقر الحكيم منوها بأن أبومصعب الزرقاوي الذي يمثل تنظيم القاعدة ووفق ما أعلن هو من قام بذلك.
كما هاجم فايق الشيخ علي المرجع كاظم الحائري الذي يرجع اليه مقتدى أخذا بوصية والده الصدر واصفا اياه بصاحب النظريات الشاذة والغريبة..
وقال ان اعضاء مجلس الحكم لا يهاجمون مقتدى لأنهم يخافون منه ومن قوة التيار الصدري، واصفا العناصر القيادية في جيش المهدي بأنهم بقايا النظام السابق من الحزبيين ورجال المخابرات والاستخبارات وان عناصر الجيش مغرر بهم من الفقراء المساكين

بارك الله فيك
الذي لايعرفه كثيرا من الليبيين ان
ايران=اسرائيل=فرنسا=امريكا=اوروبا
كلهم واحد متحالفين ضد الاسلام واهله
ويضحكون علينا بالنووي
النووي حتي يعلم اهلي في ليبيا
المفاعل النووي بنته فرنسا
وخطة القنبلة هدية من امريكا
ولايضحكوا عليكم بالشعارات فهم اعداء في الظاهر اخوة في الباطن
انها التقية
واذا عملت ايران المجوسية القنبلة فهي موجهة ضدكم
ووالله لن توجه ضد اي يهودي او كافر
افيقوا

الخليج عربي رغم انوف الفرس والصفويين الروافض

كان القائد رحمه الله اكثر نخوة من ابناء الخليج عندما دعم دويلة العمارات العربية المؤجرة لليهود والامريكان

لكنه جاحدون خونة اذناب عبدة الصليب عيال زابد الخبثاء