الشهيد البطل الفريق ابوبكر يونس جابر اسد ليبيا

الشهيد المغوار ، البطل ، الفريق أبو بكر يونس جابر

أستشهد مع القائد راسماً أروع لوحات الوفاء فقد قاماً بالثورة معاً
وذهبا إلى جبهة حرب 73 معاً وأستشهداً معا وهم يتصدون لثورة الناتو المضادة لثورة الفاتح ، ثورة طرد النفوذ الأجنبي من ليبيا

مر على خاطري بالأمس عندما سمعت بوزير الدفاع الجديد اللي أختاره الجرذان وقلت ، ورارة الدفاع من اللواء أبو بكر يونس إلى نكره لا وزن له ، من رجل مقدام واجه الناتو إلى نكره كان يتقدم بعد أن يقصف الناتو

البعض من الأنصار مدين بإعتذار لهذا الأسد بعد أن صدقوا إشاعات الجرذان بعد سقوط طرابلس بإن اللواء الشهيد هو سبب سقوط هون بعد إنشقاقه عن القائد وتسليمه لها بينما كان في ذلك الوقت مرابطاً مع القائد ، لذلك لا تصدقوا دائماً إشاعات الجرذان فهي مغرضة لأغراض تشكيكنا في أنفسنا وأبطالنا

رحمك الله يا أسد ليبيا

بكم يتشرف الشرف ، ضربتم أروع الأمثلة في البطولة ، كلكم شهداء من القائد إلى وزير الدفاع إلى الجندي في الجيش الليبي إلى المواطن المدني الذي وقف مع قائده حتى لحظات الإستشهاد

الله يرحمه كان رفيقه

رحمهم الله واسكنهم فسيح جناته

ربي يرحم شهدائنا و سنكتب بطولاتهم باسطر من دهب و سيبقي جهادهم مكتوب في تاريخ ليبيا

لقد ضربا لنا وللعالم اجمع اكبر واعظم نموذج للصداقة والوفاء والاخلاص

حدث هذا بين سيدنا محمد (ص) وصديقه ابوبكر الصديق

والحمد لله تكرر هذا بين الشهيدين القائد معمر و صديقه اللواء ابوبكر يونس جابر

فياسبحان الله والحمد لله لهذا الشرف والتكريم

اللهم نصرك الذي وعدت

بعد مقولة الخط الاحمر لا يمكنني سوى تهنئة ذويه ببسالته وجلده وصبره مع رفيق دربه في السرآء والضرآء
ثابت على مبداه

كانا رفيقين في الدنيا واصبحا رفيقين في الاخرة
اللهم ارحم شهدائنا وارزق اهلهم جزيل الصبر والسلوان

كانا رفيقين في الدنيا وهما الآن رفيقان في جنات النعيم باذن الله فنعم الصحبة ونعم الخاتمة.

الله يرحمهم جميييعا

الرفيقان في اليسر والعسر، في الفرح والحزن، في الحياة والممات، في صعود الروح وبقائها، في صلاة الحاضر والغائب ، فوق الارض وفي باطنها، في زمن القتل ومكانه، ظل رفقا في صلاة الفجرٍ وفي طريقة الغدرٍ، بل لم يتخلفا عن الركب حتى في المثواه الاخيرفي ظهور القبر اواختفائه... عاشا شهداء، وماتا شهداء، ودفنا شهداء وسيدكرهما التاريخ بانهما رفقا، شهداء، رمزاً للجهاد والنضال ولم يخنعا للاستعمار، بل ضلا يواجهان الى اخر رمق دفاعاً عن طاهرة الارض وسموالاوطان، ووعداً منا سيستمر النضال الى نهاية المشوار. وهذا مثال حي لكل شريف يريد أن يقتدي بالأبطال التاريخيين وسيبقون مثال للرجولة والتضحية والأقدام الله أكبر ياقائدنا ويارفاقه الشرفاء النقيين السريرة ويا المجاهدين الذين دفعوا ارواحهم رخيصة للدفاع عن الوطن . رحمة الله عليهم جميعا.

https://www.youtube.com/watch?v=dlgmb57Av-4&feature=related

رحمك الله يا أسد ليبيا

بكم يتشرف الشرف ، ضربتم أروع الأمثلة في البطولة ، كلكم شهداء من القائد إلى وزير الدفاع إلى الجندي في الجيش الليبي إلى المواطن المدني الذي وقف مع قائده حتى لحظات الإستشهاد

حسبي الله ونعم الوكيل ...

الله يرحمه ويرحم جميع من استشهد علي تراب هدا الوطن الغالي وفي جنات الخلد مع الصديقين والابرار انشاءالله ........... ====================================== سرت التي تتوسط ليبيا الحبيبه وخير الامور اوسطها

تظهر صورة "فيديو" لجثة الشهيد ابوبكر يونس ووجهه غير مطلي بالازرق الى جانب (العديد) من جثث شهداء آخرين ملقاة بالقرب من النفق تحت الشارع , ويظهر في نفس الفيديو اسرى بعضهم جريح وايديهم مكبلة للخلف ويقوم الجرذان بركلهم , ولا يظهر على الجدار المحيط بالنفق اي كتابة , ومن الواضح ان الشهداء والاسرى سحبوا من ركام ضربة الناتو على مسافة لا تتجاوز 40 م. ونفس علبة "دهان السبيريه" التي كتبت اول عبارة على جدار النفق "الازرق" تم طلي وجه الشهيد بها , وترويج قصة "قنابل غازية شالة للاعصاب" لدفن (الحقيقة) في عدة سيناريوهات - اذا رفض طرف احدها , قبل بآخر - ويعلم العالم والناتو والجرذان انفسهم انهم - الجرذان - مجرد ادوات وممثلين للادوار القذرة ليمسح سيدهم الناتو وسخه وجرائمه بهم .. عملية الناتو هذه ككل عملياته لا تندرج قانونيا تحت بند (حماية مدنيين) وبغض النظر عما يروج له الاعلام - وكله صناعة وتجارة هدفها الربح : اكلا للسحت - فاءن هنالك قضية (محكمة) مرفوعة على الناتو لادانته كمجرم حرب وتحميله مسؤولية الجريمة كاملة وتشمل كل فرد ليبي وكل ملكية .. هدفنا (الحقيقة) كلها و(الحق) كله .. وهذا يتطلب استمرارية (المطالبة) حتى لايضيع , بقطع الطريق على اي التفاف للناتو عليها .. اما الجرذان فيسقطون الى الهاوية والمزبلة بالنتيجة.
طبعا كل الشكر لعضوة المنتدى (بنت الجبهة) على هذه الالتفاتة والمجهود المميز وسبع اعلام تقديرا

شكرا لكم على الاطلاع والرد على الموضوع فهدا اقل شئ يمكن ان نفعله لي شرفاء ليبيا الدين لم يخونوا ولم يبعوا ولم يهربوا وماااااااازلت اسرة الشهيد بكامل داخل ليبييا في مكان امن والله اكبر فوف كيد المعتدى

الله يرحمه فارس وما سيب صاحبه وهذا من أخلاق الرجال إللي ناقصين في هل الزمان... وعيب كل العيب من المجابرة إللي ماقالوا لمصراته عطونا ولدنا ندفنوه وكلهم عارفينه كويس وكان كل رمضان يجي لبني غازي يوم 28 ويكلوا عنده ويشربوا ويشكوله ويحل في مشاكلهم وكان راجل طيب وعلي طبيعته وما يرد طلب لكن فيك يا وادي

رحم الله الجنرال ابو بكر واسكنه فسيح جناته