قصة الشهيد (علي بشير ابوشعالة الدلولي)..........واحداث بني وليد

ملاحم تريس الرصيفه ،،اولاد صولبه ، أبطال بني وليد
.......................................................................
لقد سطر اليوم الشهيد (علي بشير ابوشعالة الدلولي) عملية فدائية بطولية
،حيث انه عندما تغلغل الجردان في حي الظهرة تمركزت مجموعة منهم في شارع
ترابي محصن بالقرب من محلات الغيطة ،وكل من يقترب منهم من مجاهدينا يقومون
با طلاق النار عليه ،كون ان المكان امام الجردان مكشوف ومن يخرج عليهم
يصيبونه،،،،وفي تلك الاثناء قام الشهيد بإقتناء رشاشة اغراض عامة ولف شريط
الدخيرة حول عنقة، وقام بالانقضاض عليهم كالاسد بصدر عاري،فاتحا بذلك طريقا
للشباب كي يخرجون الجردان من معقلهم المحصن،عندها اضطر الجردان بعد كثافة
نيران رشاشة الشهيد من الخروج ليصبحوا لقمة سائغة للمجاهدين وبعد ان أكمل
الشهيد مهمته في اخراج الجردان أصابته رصاصة غادرة من جرد آخر كان مختبئا
،وبهذه العملية تم القضاء على كل الجردان.

ويذكر ان الشهيد علي بشير يرتدي دائما عمامة خضراء ،ولفافة حول يده،الى غاية الايام الاخيرة ،نكاية في الجردان ،وهو لايخشى أحد،

رحم الله شهيدنا الذي سطر تاريخا مشرفا لعائلته ولقبائل ورفلة
أجمع،،،،،ورحم الله باقي شهداءنا الاخرين الذين سوف نوافيكم بظروف
استشهادهم متى وردت الينا.

والله أكبر والعزة لله
وما النصر الا من عند الله

رحم الله شهيدنا الذي سطر تاريخا مشرفا لعائلته ولقبائل ورفلة
أجمع،،،،،ورحم الله باقي شهداءنا الاخرين الذين سوف نوافيكم بظروف
استشهادهم متى وردت الينا.

والله أكبر والعزة لله
وما النصر الا من عند الله

يا دار دير خونا علي بشير لوكان ريتوه أو هو داير سير الرشاشة او لابس كانتيرة وايميزر. والله ياجماعه الراجل يمشي في نص الطريق ماهو حاسب والي والله الناس تستتر بالحيوط وتتخندق بالمباني وهوه قصة التخندق ماهيش ماره عليه يقاتل كأنه مافي قدامه حد لين توفى