ميليشيات مسلحة تهدد مصير الثورة الليبية

أعلن القائد العسكرى الليبى خليفة حفتر أمس الجمعة، أن ابنا ثانيا له جرح واعتقل فى طرابلس بيد إحدى الميليشيات، معتبرا أن الجيش الليبى مستهدف من خلاله.

وكان صدام حفتر (24 عاما) جرح بالرصاص واعتقل قبل إدخاله للمستشفى للمعالجة، وذلك خلال اشتباك مع كتيبة الزنتان.

وقال خليفة حفتر "ابنى بلقاسم كان متوجها لزيارة شقيقه صدام فى المستشفى عندما اعتقل وجرح بالرصاص، وتم نقله إلى المطار مقر كتيبة الزنتان"، موضحا أن صدام أصيب بأربع رصاصات فى منطقة الركبة ولا يزال يتلقى علاجه فى المستشفى، مشيرا إلى أن الحال الصحية لابنه بلقاسم لا يزال غير معروف، إلا أنه أشار إلى أن "هناك نية للإضرار بى وبابنى .. هذا اعتداء ضد الجيش الوطنى".

وهذا الحادث هو الثالث من نوعه خلال أسبوع بين كتيبة الزنتان ورجال حفتر. وقتل شخص الخميس وجرح اثنان آخران احدهما صدام حفتر فى اشتباك أمام مصرف.

وكان خليفة حفتر المنحدر من بنغازى منضويا فى جيش الزعيم السابق معمر القذافى قبل أن ينشق عنه نهاية الثمانينات. وعاد إلى ليبيا فى مارس وانضم إلى الثورة بعد أن أمضى حوالى 20 عاما فى الولايات المتحدة وتم تعيينه قائدا للقوات البرية خلال الانتفاضة الشعبية التى أطاحت بنظام القذافى.
المصدر (اليوم السابع)

الله يلعنك ويلعن اولادك ويلعن اليوم اللي رجعت فيه الى ليبيا يا مجرم

ان شاءالله يتم ابادة كل اسرتك يا خائن وانت تكون في نهاية من يتصفون بها حتى تموت قهرا يا جرذ

ان شاءالله يتم ابادة كل اسرتك يا خائن وانت تكون في نهاية من يتصفون بها حتى تموت قهرا يا جرذ

ما تاخذوش مقلب فى خليفه حفتر لانه صاتشين مواليد مصر ,واصلا من جماعه العهد البايد
وهو خائن من يومه وليس من الصباط الاحرار , وحاول الخيانه والانقلاب على الشهيد البطل معمر القذافى من اول يوم للثوره ولكن فشل , وقد تخرج من كليه ضباط روسيا فى الستينات ايام المملكه , وكان عميل للانجليز والامريكان من ايام المملكه السنوسيه , حيث كانو يجندونه لكى يقوم بالانقلاب على الملك ادريس ...وكان سبب اسقاط وادى الدوم , وصب البنزين فى الماء حتى لايستطيع الجيش الاسامرار فى المشى , واعدم مجموعه الضباط منهم عبد الاسلام سحبان .
خليفه حفتر اكبر سكار واعطى مزرعه فى فرجينيا من قبل السي اى ايه , وصديقه النقيب عبد الله الشيخى من مدينه المرج الخائنه عمىء للامريكان ..والحديث يطول