المقرحي يؤكد في «آخر» مقابلة صحافية له أنه بريء من تفجير لوكربي،، الكثيرون في سرت ويؤكد بإصرار «من حقنا أن نعرف»مكان دفن زعيمنا»،
+2
محمد القحص
شروق شمر
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المقرحي يؤكد في «آخر» مقابلة صحافية له أنه بريء من تفجير لوكربي،، الكثيرون في سرت ويؤكد بإصرار «من حقنا أن نعرف»مكان دفن زعيمنا»،
الجمعة, 23 ديسيمبر 2011
نيويورك، لندن، سرت - «الحياة»، أ ف ب - أكد الليبي عبدالباسط المقرحي، المدان الوحيد في قضية الاعتداء على طائرة «بان أميركان» فوق اسكتلندا، براءته مجدداً من التفجير الذي أوقع 270 قتيلاً عام 1988.
وتزامن كلام المقرحي مع دعوة منظمة «هيومان رايتس ووتش» الحكومة الليبية إلى الإسراع في تطبيق إصلاحات فعلية للنظام القضائي الليبي بما يتوافق مع احترام حقوق الإنسان. وأعلنت المنظمة أنها بعد أسبوعين من التقصي أمضتها بعثة تابعة لها في ليبيا وجدت أن «على الحكومة الليبية الانتقالية أن تحث الخطى في إطلاق عجلة الإصلاحات مبدية القلق من المجموعات المسلحة التي تحتجز موقوفين خارج النظام القضائي».
وشددت المنظمة على الحاجة إلى إصلاحات في ما يتعلق بحرية التجمع والتظاهر والتعبير. واعتبرت أن كل الموقوفين في ليبيا يجب أن يخضعوا لنظام قضائي موحد، مشيرة إلى «آلاف الموقوفين لدى المجموعات المسلحة الذين يجب إما أن توجه إليهم التهم أو أن يطلق سراحهم». ودعت إلى التحقيق في الانتهاكات في حق مناصري العقيد الراحل معمر القذافي التي «ترتكبها قوات مسلحة كإعدام ٥٣ شخصاً في سرت في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي». وأكدت ضرورة إيلاء حكم القانون الأولوية القصوى في ليبيا بعد انتهاء النزاع.
في غضون ذلك، قال المقرحي للمحقق والصديق جورج تومسون في مقابلة نشرتها صحف بريطانية عدة من بينها «التايمز» و «الدايلي ميل»: «أنا رجل بريء». وأوضح في المقابلة التي قال إنها الأخيرة قبل وفاته: «أنا على وشك الموت وأطلب الآن أن أكون بسلام مع عائلتي». وأضاف: «لن أعطي أي مقابلة بعد الآن ولن أسمح بدخول أي كاميرا»، موضحاً أنه ساعد الصحافي جون آشتون على وضع كتاب يتضمن أدلة أساسية عن براءته ومن شأنها أن «تبيض اسمه».
وكان القضاء البريطاني قد حكم على المقرحي بالسجن مدى الحياة بسبب الاعتداء فوق مدينة لوكربي الاسكتلندية. وقررت اسكتلندا إطلاق المقرحي المصاب بالسرطان والذي وصل إلى المرحلة النهائية في عام 2009 وإعادته إلى ليبيا حيث يواجه وضعاً صحياً حرجاً حالياً.
وطلبت الولايات المتحدة من السلطات الليبية الجديدة الوصول إلى عناصر وأشخاص في ملف لوكربي، وفق ما أعلن الأربعاء مستشار للرئيس باراك أوباما في الذكرى الثالثة والعشرين لاعتداء لوكربي الذي استهدف طائرة لشركة «بان أميركان» كانت تقوم بالرحلة 103. وقال مستشار الرئيس لشؤون محاربة الإرهاب جون برينان خلال احتفال أقيم في المقبرة الوطنية في آرلينغتون (فيرجينيا، شرق) بالقرب من واشنطن بحضور أقارب الضحايا: «أريد أن تعرفوا جميعاً أنه بالنسبة إلينا جميعاً في الحكومة فإن عملنا لم ينتهِ» في هذا الملف.
وأضاف أن «التحقيق الذي تقوم به الحكومة حول الهجوم على الرحلة 103 التابعة لشركة بانام ما زال مفتوحاً. إن الاتهام بحق عبدالباسط علي المقرحي والأمين خليفة فحيمة ما زال قائماً»، في إشارة إلى المتهمين بالوقوف وراء هذا الاعتداء. وأوضح برينان أن «الإدارة الليبية الجديدة تفهم الأهمية الكبرى التي نعلقها على هذه القضية ونحن نعمل جاهدين للوصول إلى كل معلومة أو إلى كل شخص على علاقة بهذا الملف»، واعداً بأن «التزامنا لإحقاق الحق (...) لن يضعف أبداً».
في غضون ذلك، كتبت وكالة «فرانس برس» من سرت المدينة التي كانت تحظى بوضع خاص «بل كانت مدللة» خلال حكم القذافي، أن الغضب آخذ في التصاعد الآن في مسقط رأس العقيد الراحل بسبب تهميش المدينة في «ليبيا الجديدة».
وتقع سرت على بعد 360 كيلومتراً شرق طرابلس، وإليها لجأ القذافي في آب بعدما تمكن الثوار من اجتيا
وبينما قاتل الموالون له بشراسة لحماية سرت وزعيمهم، عثر المتمردون على القذافي بعد شهرين وقتلوه في المدينة ذاتها. وفي الحي الرقم 2 حيث دارت أعنف المعارك بين المتمردين والموالين للقذافي، يعم الاستياء النفوس، فقد جرى هذا الأسبوع احتجاج على «تهميش» سرت من دون أن يعير له آخرون التفاتاً في بقية أنحاء ليبيا. وكُتب على لافتة تركت بعد احتجاج الثلاثاء «لا مصالحة وطنية دون تعويضات، لا استثناءات. لا لتهميش سرت!». وجاء على لافتة أخرى «أين إعادة الإعمار؟ لا مسؤولين ولا إعلام».
ودفعت سرت ثمناً غالياً لتقديمها الملاذ للزعيم السابق، إذ أحيل الشارع تلو الشارع فيها إلى ركام، واحترقت الأبنية بفعل القصف وباتت بانتظار الإزالة. وتتكدس النفايات في شوارع المدينة التي كانت يوماً مزار الزعماء والشخصيات الدولية. ويقول الطالب الجامعي إبراهيم حرير «لم يأت أحد ليرى أوضاعنا هنا، لقد وقعت جرائم حرب هنا، ولكن لا أحد يعنيه الأمر لأن المدينة كانت تابعة للقذافي!».
ويقول مسعود عبدالحميد أحد سكان سرت «أي مصالحة (يريدها الحكم الجديد) وهم لا يستمعون إلى آراء الآخرين؟». ويقول آخر طلب عدم الكشف عن اسمه «لا نريد مصالحتهم، كذابون! جاؤوا بالخراب والموت، الله لا يسامحهم!».
ولا يزال كثيرون في هذه المدينة المهزومة أوفياء لذكرى القذافي الذي تمقته غالبية الليبيين. وقبل الموافقة على أي مصالحة بين خصوم القذافي والموالين لذكراه، يصر الكثيرون في سرت على طلب واحد، إذ يقول تهامي حافظ «الشرط الأول للمصالحة هو كشف مكان دفن زعيمنا»، في إشارة إلى أن القذافي دفن في مكان لم يتم كشفه في الصحراء. ويؤكد بإصرار «من حقنا أن نعرف».
نيويورك، لندن، سرت - «الحياة»، أ ف ب - أكد الليبي عبدالباسط المقرحي، المدان الوحيد في قضية الاعتداء على طائرة «بان أميركان» فوق اسكتلندا، براءته مجدداً من التفجير الذي أوقع 270 قتيلاً عام 1988.
وتزامن كلام المقرحي مع دعوة منظمة «هيومان رايتس ووتش» الحكومة الليبية إلى الإسراع في تطبيق إصلاحات فعلية للنظام القضائي الليبي بما يتوافق مع احترام حقوق الإنسان. وأعلنت المنظمة أنها بعد أسبوعين من التقصي أمضتها بعثة تابعة لها في ليبيا وجدت أن «على الحكومة الليبية الانتقالية أن تحث الخطى في إطلاق عجلة الإصلاحات مبدية القلق من المجموعات المسلحة التي تحتجز موقوفين خارج النظام القضائي».
وشددت المنظمة على الحاجة إلى إصلاحات في ما يتعلق بحرية التجمع والتظاهر والتعبير. واعتبرت أن كل الموقوفين في ليبيا يجب أن يخضعوا لنظام قضائي موحد، مشيرة إلى «آلاف الموقوفين لدى المجموعات المسلحة الذين يجب إما أن توجه إليهم التهم أو أن يطلق سراحهم». ودعت إلى التحقيق في الانتهاكات في حق مناصري العقيد الراحل معمر القذافي التي «ترتكبها قوات مسلحة كإعدام ٥٣ شخصاً في سرت في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي». وأكدت ضرورة إيلاء حكم القانون الأولوية القصوى في ليبيا بعد انتهاء النزاع.
في غضون ذلك، قال المقرحي للمحقق والصديق جورج تومسون في مقابلة نشرتها صحف بريطانية عدة من بينها «التايمز» و «الدايلي ميل»: «أنا رجل بريء». وأوضح في المقابلة التي قال إنها الأخيرة قبل وفاته: «أنا على وشك الموت وأطلب الآن أن أكون بسلام مع عائلتي». وأضاف: «لن أعطي أي مقابلة بعد الآن ولن أسمح بدخول أي كاميرا»، موضحاً أنه ساعد الصحافي جون آشتون على وضع كتاب يتضمن أدلة أساسية عن براءته ومن شأنها أن «تبيض اسمه».
وكان القضاء البريطاني قد حكم على المقرحي بالسجن مدى الحياة بسبب الاعتداء فوق مدينة لوكربي الاسكتلندية. وقررت اسكتلندا إطلاق المقرحي المصاب بالسرطان والذي وصل إلى المرحلة النهائية في عام 2009 وإعادته إلى ليبيا حيث يواجه وضعاً صحياً حرجاً حالياً.
وطلبت الولايات المتحدة من السلطات الليبية الجديدة الوصول إلى عناصر وأشخاص في ملف لوكربي، وفق ما أعلن الأربعاء مستشار للرئيس باراك أوباما في الذكرى الثالثة والعشرين لاعتداء لوكربي الذي استهدف طائرة لشركة «بان أميركان» كانت تقوم بالرحلة 103. وقال مستشار الرئيس لشؤون محاربة الإرهاب جون برينان خلال احتفال أقيم في المقبرة الوطنية في آرلينغتون (فيرجينيا، شرق) بالقرب من واشنطن بحضور أقارب الضحايا: «أريد أن تعرفوا جميعاً أنه بالنسبة إلينا جميعاً في الحكومة فإن عملنا لم ينتهِ» في هذا الملف.
وأضاف أن «التحقيق الذي تقوم به الحكومة حول الهجوم على الرحلة 103 التابعة لشركة بانام ما زال مفتوحاً. إن الاتهام بحق عبدالباسط علي المقرحي والأمين خليفة فحيمة ما زال قائماً»، في إشارة إلى المتهمين بالوقوف وراء هذا الاعتداء. وأوضح برينان أن «الإدارة الليبية الجديدة تفهم الأهمية الكبرى التي نعلقها على هذه القضية ونحن نعمل جاهدين للوصول إلى كل معلومة أو إلى كل شخص على علاقة بهذا الملف»، واعداً بأن «التزامنا لإحقاق الحق (...) لن يضعف أبداً».
في غضون ذلك، كتبت وكالة «فرانس برس» من سرت المدينة التي كانت تحظى بوضع خاص «بل كانت مدللة» خلال حكم القذافي، أن الغضب آخذ في التصاعد الآن في مسقط رأس العقيد الراحل بسبب تهميش المدينة في «ليبيا الجديدة».
وتقع سرت على بعد 360 كيلومتراً شرق طرابلس، وإليها لجأ القذافي في آب بعدما تمكن الثوار من اجتيا
وبينما قاتل الموالون له بشراسة لحماية سرت وزعيمهم، عثر المتمردون على القذافي بعد شهرين وقتلوه في المدينة ذاتها. وفي الحي الرقم 2 حيث دارت أعنف المعارك بين المتمردين والموالين للقذافي، يعم الاستياء النفوس، فقد جرى هذا الأسبوع احتجاج على «تهميش» سرت من دون أن يعير له آخرون التفاتاً في بقية أنحاء ليبيا. وكُتب على لافتة تركت بعد احتجاج الثلاثاء «لا مصالحة وطنية دون تعويضات، لا استثناءات. لا لتهميش سرت!». وجاء على لافتة أخرى «أين إعادة الإعمار؟ لا مسؤولين ولا إعلام».
ودفعت سرت ثمناً غالياً لتقديمها الملاذ للزعيم السابق، إذ أحيل الشارع تلو الشارع فيها إلى ركام، واحترقت الأبنية بفعل القصف وباتت بانتظار الإزالة. وتتكدس النفايات في شوارع المدينة التي كانت يوماً مزار الزعماء والشخصيات الدولية. ويقول الطالب الجامعي إبراهيم حرير «لم يأت أحد ليرى أوضاعنا هنا، لقد وقعت جرائم حرب هنا، ولكن لا أحد يعنيه الأمر لأن المدينة كانت تابعة للقذافي!».
ويقول مسعود عبدالحميد أحد سكان سرت «أي مصالحة (يريدها الحكم الجديد) وهم لا يستمعون إلى آراء الآخرين؟». ويقول آخر طلب عدم الكشف عن اسمه «لا نريد مصالحتهم، كذابون! جاؤوا بالخراب والموت، الله لا يسامحهم!».
ولا يزال كثيرون في هذه المدينة المهزومة أوفياء لذكرى القذافي الذي تمقته غالبية الليبيين. وقبل الموافقة على أي مصالحة بين خصوم القذافي والموالين لذكراه، يصر الكثيرون في سرت على طلب واحد، إذ يقول تهامي حافظ «الشرط الأول للمصالحة هو كشف مكان دفن زعيمنا»، في إشارة إلى أن القذافي دفن في مكان لم يتم كشفه في الصحراء. ويؤكد بإصرار «من حقنا أن نعرف».
شروق شمر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1500
نقاط : 10952
تاريخ التسجيل : 09/10/2011
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: المقرحي يؤكد في «آخر» مقابلة صحافية له أنه بريء من تفجير لوكربي،، الكثيرون في سرت ويؤكد بإصرار «من حقنا أن نعرف»مكان دفن زعيمنا»،
لامصالحه مع المرتزقة كلاب الناتو
محمد القحص-
- الجنس :
عدد المساهمات : 4359
نقاط : 13672
تاريخ التسجيل : 31/08/2011
. :
رد: المقرحي يؤكد في «آخر» مقابلة صحافية له أنه بريء من تفجير لوكربي،، الكثيرون في سرت ويؤكد بإصرار «من حقنا أن نعرف»مكان دفن زعيمنا»،
محمد القحص كتب:لامصالحه مع المرتزقة كلاب الناتو
بنت الجبهه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2597
نقاط : 12712
تاريخ التسجيل : 21/11/2011
رد: المقرحي يؤكد في «آخر» مقابلة صحافية له أنه بريء من تفجير لوكربي،، الكثيرون في سرت ويؤكد بإصرار «من حقنا أن نعرف»مكان دفن زعيمنا»،
اكيد بريء منها
ولكن الخونة والعملاء يريدون تقديم التنازلات لامريكا واوروبا بدون ثمن لذلك يبحثون عن الطرق الملتوية لتقديم ذلك
ولكن الخونة والعملاء يريدون تقديم التنازلات لامريكا واوروبا بدون ثمن لذلك يبحثون عن الطرق الملتوية لتقديم ذلك
????- زائر
رد: المقرحي يؤكد في «آخر» مقابلة صحافية له أنه بريء من تفجير لوكربي،، الكثيرون في سرت ويؤكد بإصرار «من حقنا أن نعرف»مكان دفن زعيمنا»،
لامصالحه مع المرتزقة كلاب الناتو
????- زائر
رد: المقرحي يؤكد في «آخر» مقابلة صحافية له أنه بريء من تفجير لوكربي،، الكثيرون في سرت ويؤكد بإصرار «من حقنا أن نعرف»مكان دفن زعيمنا»،
لامصالحه مع المرتزقة كلاب الناتو
????- زائر
رد: المقرحي يؤكد في «آخر» مقابلة صحافية له أنه بريء من تفجير لوكربي،، الكثيرون في سرت ويؤكد بإصرار «من حقنا أن نعرف»مكان دفن زعيمنا»،
لاحول ولاقوة الا بالله
ربي يكون مع المجاهد البطل عبدالباسط المقرحي وربي يشفيه
مزاريع هلنا كان صار الضير """ وزاد النفير """ انهبو كيف ريح القنطرير
ربي يكون مع المجاهد البطل عبدالباسط المقرحي وربي يشفيه
مزاريع هلنا كان صار الضير """ وزاد النفير """ انهبو كيف ريح القنطرير
بنت الرصيفه-
- عدد المساهمات : 7542
نقاط : 18514
تاريخ التسجيل : 07/10/2011
. :
. :
رد: المقرحي يؤكد في «آخر» مقابلة صحافية له أنه بريء من تفجير لوكربي،، الكثيرون في سرت ويؤكد بإصرار «من حقنا أن نعرف»مكان دفن زعيمنا»،
السهم الناري كتب:اكيد بريء منها
ولكن الخونة والعملاء يريدون تقديم التنازلات لامريكا واوروبا بدون ثمن لذلك يبحثون عن الطرق الملتوية لتقديم ذلك
مصرية محبة للقذافي-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1666
نقاط : 11652
تاريخ التسجيل : 03/12/2011
رد: المقرحي يؤكد في «آخر» مقابلة صحافية له أنه بريء من تفجير لوكربي،، الكثيرون في سرت ويؤكد بإصرار «من حقنا أن نعرف»مكان دفن زعيمنا»،
الخـــيانـــه هـــي الجــــرح الـنـازف في ظهـــــــر لـيــبــيـا المغتصبـــــه ,والتى لا عــــلاج لــــه ألا بقطـــــــــع دابــــر الخـــــونه والعمــــــــــلاء
aboalhade-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2865
نقاط : 12349
تاريخ التسجيل : 15/05/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 7 يناير - 7:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» النفير المقدس
الخميس 4 يناير - 1:50 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى شيوخ ومثقفي الخليج
الأحد 31 ديسمبر - 17:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» .سجل حضورك ... بصورة تعز عليك ... للبطل الشهيد القائد معمر القذافي
الإثنين 25 ديسمبر - 17:43 من طرف chlih
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:07 من طرف علي عبد الله البسامي
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» عملاق الردى
الأحد 24 ديسمبر - 17:15 من طرف علي عبد الله البسامي
» إجرام الغرب
السبت 16 ديسمبر - 16:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» فضبدة الخذلان
الجمعة 8 ديسمبر - 9:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» شرف المقاومة
الأحد 3 ديسمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» زمرة العز في زمن الهوان
السبت 2 ديسمبر - 13:22 من طرف علي عبد الله البسامي
» دليل التّردِّي
الثلاثاء 28 نوفمبر - 0:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» الخذلان المذل
الأحد 26 نوفمبر - 11:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» أحرارُ الخَلَف
الخميس 23 نوفمبر - 17:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» وثبة الابطال في اليمن
الأربعاء 22 نوفمبر - 17:11 من طرف علي عبد الله البسامي
» هان العرب
الأربعاء 22 نوفمبر - 6:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:02 من طرف علي عبد الله البسامي
» شعب الاباء في غزة
السبت 18 نوفمبر - 0:42 من طرف علي عبد الله البسامي
» ضرُّ المذلّة في الامّة
الأحد 12 نوفمبر - 0:40 من طرف علي عبد الله البسامي