صدقت عمتى الزادمه المناضله -جيبو له دكتور مخصص يلقى دمه م الطليان- هذه هى جذور الدوكالى الخائن

الدوكالى كرمناه واحترمناه فجعلناه نائبا للهيئه العامه للاوقاف وشؤون الزكاة
ورئيسا للجان الاشراف على مسابقات حفظ القران الكريم
واذعنا صيته بنقل شعائر صلاة القيام التى يؤمها كل سنه
ورئيسا لطباعة مصحف الجماهيريه
ومفتتحا للقاءات الكبرى وخاصة التى يحضرها القائد
وغيرها والله يعلم كم لهف من فلوس وسكتنا عليها حتى لا نشوه صورته عند الناس

ثم فى غفلة من الزمن ظهر فى لندن على الجزيره يسب ويلعن فينا
كنت مستغربا فى الامر لاننى كنت حريصا على الصلاة ورائه
وزوجتى كلفتنى 5 البومات لاشرطة تلاوة الدوكالى كنت استبدل القديم بجديد كلما تلف لانه مغشوش
وبعد بحث حصلت على خيانة اسلافه فتذكرت شطره من قصيدة عمتى الزادمه
-------------------------------------

هل تعلم ان القاري الدوكالي محمد العالم هو حفيد مفتي طرابلس و الذي هو ابو الاسعاد العالم هو أحد علماء طرابلس المدينة ووجهائها، كان فقيهاً دينياً، عينته إيطاليا مفتي لليبيا، فأفتى بالجهاد لصالح الطليان ، وأن محاربة الطليان هي عصيان لله، لأن الإيطاليين (أولو الأمر) !! وأفتى للمتجندين الخونة مع الطليان أن يصح لهم الإفطار في رمضان، لأنهم في عداد المجاهدين!!!

وعندما زار موسوليني ليبيا كان الشيخ أبو الاسعاد أحد أفراد اللجنة الخمسة المكلفين باستقبال موسوليني. بل وصل به الامر الى ان يهدى الطاغية سيف اسماه سيف الاسلام ليسلطه السفاح موسولينى على رقاب اللبين فى اكبر مجازر عرفها العصر الحديث وأمر أن تفرش الشوارع بالبسط، احتفاء بزيارة الرجل العظيم حامي حمى المسلمين !! وقد فعل مثله الشيخ عبد الحميد الديباني في بنغازي.