هل الشريعة هي الأمن والأمان للشعوب والأوطان، ام ترانا نقبل بشعار: الدين لله والوطن للجميع؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل الشريعة هي الأمن والأمان للشعوب والأوطان، ام ترانا نقبل بشعار: الدين لله والوطن للجميع؟
لست من مؤيدي شعار الدين لله والوطن للجميع، ولكني اتطرق له في موضوع مستقل، حيث تعرض له أحد أعضاء المنتدى _السهم الناري_ في أحد مشاركاته،
وأود أن اضع امامكم ما طرحه الكاتب : اسامة القاضي في مقال له بعنوان: الشعوب العربية بين ظلم الحكام والتشبيح والبلطجة
اقتطف لكم منه ما ورد في آخره:
---
لم نكن شهوداً على هؤلاء الحفنة من القتلة والمجرمين وهم يقتلون مئات الألاف من العرب المسلمين؟ ألم نشهد على تآمرهم مع الصهاينة لقتل الشعب الفلسطيني وتدمير مساكنهم وإحتلال أراضيهم وطردهم من بيوتهم؟ ألم نشهد على تآمرهم ومساعدتهم للعدوان الصليبي الغاشم على العراق وأفغانستان؟ ألسنا الآن شهوداً على المذابح التي يقوم بها القتلة في اليمن وليبيا وسوريا؟ بلى نحن شهوداً وسنحاسب على سكوتنا على قتل العُزَل الأبرياء والتنكيل بهم، وسنسأل على سكوتنا على الظلم والذل والمهانة، والساكت عن الحق شيطان أخرس.ـ
وأود أن اضع امامكم ما طرحه الكاتب : اسامة القاضي في مقال له بعنوان: الشعوب العربية بين ظلم الحكام والتشبيح والبلطجة
اقتطف لكم منه ما ورد في آخره:
---
لم نكن شهوداً على هؤلاء الحفنة من القتلة والمجرمين وهم يقتلون مئات الألاف من العرب المسلمين؟ ألم نشهد على تآمرهم مع الصهاينة لقتل الشعب الفلسطيني وتدمير مساكنهم وإحتلال أراضيهم وطردهم من بيوتهم؟ ألم نشهد على تآمرهم ومساعدتهم للعدوان الصليبي الغاشم على العراق وأفغانستان؟ ألسنا الآن شهوداً على المذابح التي يقوم بها القتلة في اليمن وليبيا وسوريا؟ بلى نحن شهوداً وسنحاسب على سكوتنا على قتل العُزَل الأبرياء والتنكيل بهم، وسنسأل على سكوتنا على الظلم والذل والمهانة، والساكت عن الحق شيطان أخرس.ـ
يجب أن نتساءل عن أسباب تعرضنا لهذه الفتن ووقوعنا في هذه الكمائن، ماذا فعلنا كي نستحق كل هذه الإبتلاءات؟ الجواب سهل للغاية وممتنع عن أي شبهات: ألا وهو رفضنا الدائم والدءوب لدين الله وشرعه.حينما كنا متمسكون في الماضي بالشريعة لم يكن لمجرم أو قاتل أو سارق أن يحاول إختراق الشعوب المسلمة مهما علا شأنه، لأنه كان يعرف تماماً أنه يُعرض نفسه للحساب والحدود: مثل القتل لمن قتل عمداً أو خان البلاد وتواطأ مع الكفار، أو قطع يد السارق (ليس من يسرق ليأكل أو يطعم زويه ولكن لمن يسرق المليارات ويدفع الشعوب للفقر ويزيد العناء)، أو إلى الصلب من خلاف للمجرم الذي يقطع الطريق ويغتصب النساء الطاهرات وحقوق العباد. لم يجعل الله هذه الحدود الشرعية للشماتة والتفشي كما يعتقد البعض وإنما وضعها لحماية الشعوب المسلمة وغيرها ومنع ترويع الآمنين.ـ
وكيف لنا كشعوب مسلمة أن نطالب بالحرية والعدالة والمساواة وليس لدينا سبل تحقيقها ونطالب بإبطال الشريعة التي تكفل لنا هذه المطالبات، ثم أنْ لنا أن ننشد الكرامة والعِزة برفض الشريعة ونحن نعلم يقيناً أنه من المستحيل تحقيقها إلا بالإلتزام بالشريعة، هل نسينا قول الصحابي لما سُئل من أنتم فقال: "نحن كنا قوماً أذلاء فأعزنا الله بالإسلام، فمن إبتغى العزة في غير دين الله أذله الله".
شكوانا أيها الأخوة والأخوات ليست وليدة السنوات الأخيرة فقط، بل هي تمتد بإمتداد عنادنا مع الله وإستخفافنا بدينه وشريعته. ونسمع الآن مزاعم تردد: "أن الدين لله والوطن للجميع" أي أنه لا دخل لله بالوطن ولا بسياسات، أو أن الدين في المساجد أما خارجها يمكننا عطيل الدين، وهذا طبعاً هراء لا يستحق أفضل من وصفه هكذا، كما نسمع ترديد الشعر القائل: "إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر"، والجواب هو أن القدر لم ولن يستجيب إلا بطاعة الله مسير الأقدار ومسبب الأسباب، ونسمع أيضاً من يدعي بأن "الإسلام هو الحل" بدون تفسير لمعنى الكلمة في هذا الموضع، ولكن لو سألته عن تطبيق الشريعة يقول ... لا ... نريدها دولة مدنية، فيمزج بين مدنية الدولة وتعاليها على شريعة الله. وليست المزاعم التي نسمعها أو نرددها الآن لتُغنينا عن دين الله أو تمنع عنا ظلم وجور الحكام فيما إذا أبطلنا الشريعة.
لن أطيل في محاولة شرح أن مقصد الشارع سبحانه وتعالى فيما شرع كان بقصد حماية الدين والنفس والنسل والمال والأرض (الوطن) والعرض وغير ذلك، فالشريعة هي الأمن والأمان للشعوب والأوطان. كما وأرد على من يدعي أنه لا يمكن تطبيق الشريعة لأنها متوقفة (جامدة) بينما المجتمعات تتطور، بأن مصادر الشريعة تسمح بالتطور مع تطور المجتمع والحاجة للتشريع، كما وأن فيها من الليونة والرحمة ما يمكننا توقيف بعض الحدود في حالات الطواريء كالمجاعات والكوارث، ولكنها المأمن الوحيد الذي لا بديل له في ردع المجرمين والقتلة واللصوص والبلطجية والشبيحة وإبعادهم عن بلادنا وعن شوارعنا وعن أولادنا، والله أعلى وأعلم.
----
شكوانا أيها الأخوة والأخوات ليست وليدة السنوات الأخيرة فقط، بل هي تمتد بإمتداد عنادنا مع الله وإستخفافنا بدينه وشريعته. ونسمع الآن مزاعم تردد: "أن الدين لله والوطن للجميع" أي أنه لا دخل لله بالوطن ولا بسياسات، أو أن الدين في المساجد أما خارجها يمكننا عطيل الدين، وهذا طبعاً هراء لا يستحق أفضل من وصفه هكذا، كما نسمع ترديد الشعر القائل: "إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر"، والجواب هو أن القدر لم ولن يستجيب إلا بطاعة الله مسير الأقدار ومسبب الأسباب، ونسمع أيضاً من يدعي بأن "الإسلام هو الحل" بدون تفسير لمعنى الكلمة في هذا الموضع، ولكن لو سألته عن تطبيق الشريعة يقول ... لا ... نريدها دولة مدنية، فيمزج بين مدنية الدولة وتعاليها على شريعة الله. وليست المزاعم التي نسمعها أو نرددها الآن لتُغنينا عن دين الله أو تمنع عنا ظلم وجور الحكام فيما إذا أبطلنا الشريعة.
لن أطيل في محاولة شرح أن مقصد الشارع سبحانه وتعالى فيما شرع كان بقصد حماية الدين والنفس والنسل والمال والأرض (الوطن) والعرض وغير ذلك، فالشريعة هي الأمن والأمان للشعوب والأوطان. كما وأرد على من يدعي أنه لا يمكن تطبيق الشريعة لأنها متوقفة (جامدة) بينما المجتمعات تتطور، بأن مصادر الشريعة تسمح بالتطور مع تطور المجتمع والحاجة للتشريع، كما وأن فيها من الليونة والرحمة ما يمكننا توقيف بعض الحدود في حالات الطواريء كالمجاعات والكوارث، ولكنها المأمن الوحيد الذي لا بديل له في ردع المجرمين والقتلة واللصوص والبلطجية والشبيحة وإبعادهم عن بلادنا وعن شوارعنا وعن أولادنا، والله أعلى وأعلم.
----
فهل من أراء أو ملاحظات أو اضافات تثري هذا الموضوع
المقال منشور في مشاركات الجزيرة نت
عبدالله صابر-
- الجنس :
عدد المساهمات : 316
نقاط : 9624
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
رد: هل الشريعة هي الأمن والأمان للشعوب والأوطان، ام ترانا نقبل بشعار: الدين لله والوطن للجميع؟
بحسب رأيي المتواضع، لو سيرنا أمورنا في حياتنا الخاصة و بلادنا عامة حسب ما أمرنا الله به، لازدهرت البلاد و لعم الخير و الرخاء فيها، و لكم أن تروا المثل في اندونيسيا، و هي بلد يفرح أهلها صدقا بكل من هو عربي لأنه من أمة سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام.
و تطبيق الدين يبدأ من القلب قبل الشكل، فلا فائدة ترجى من امرأة محجبة كما أمر الله و تحمل في قلبها الحقد و الحسد و العياذ بالله. لكي يظهر الرخاء في البلاد، يجب أن يبدأ الاصلاح من البيت، و لكي يتم إصلاح البيت، يجب أن يبدأ الفرد من نفسه و قلبه، أن يذكر الله في كل وقت، لا بلسانه و لكن في قلبه.
الكثيرون يحجون و يعتمرون في كل سنة و يصلون النوافل و يصومون في كل وقت، لكن تجدهم لا يوفون الكيل و الميزان و لا يتركون فرصة إلا و يغتابون الناس و يشعلون الأحقاد في قلوب من حولهم و يسرقون المال العام بحجة أنه ملك للشعب و هم جزء من الشعب و لا يقدمون على عمل إلا عندما يضمنون مردوده من العبد متناسين أن العمل لله ألذ و مردوده من غير حدود.
برأيي أن البيت هو أول مكان يجب أن يتم إصلاحه و الاهتمام بتوجيه أطفاله إلى طاعة الله و تطبيق شرعه و نبذ المال الحرام و الصفات الذميمة.
أما دور الدولة، فيتمثل في تطبيق الحد و عدم التهاون مع ضعاف النفوس الذين يزين لهم الشيطان الدنيا و التعدي على أملاك و حرمات الغير. و فيما يخص السياسة، فهي شر لا بد منه في هذا الزمن، و أذكر قول سيدنا علي رضي الله عنه: لعن الله السياسة، ما دخلت أمرا إلا و أفسدته (أرجو التصحيح إن كنت أخطأت في الحديث). فالسياسة دهاليزها كثيرة، و قد تضطرك السياسة الخارجية إلى اتخاذ قرارات لصالح البلد تتعارض مع معتقداتك، كالتعامل مع شركة غربية بدل التعامل مع شركة عربية بسبب مواصفات البضائع. على المستوى الفردي، قد تشجع البضاعة العربية، لكنه أمر لا يمكنك إجباره على من أنت مسؤول عنهم، و هذا مثال صغير جدا.
الخلاصة، من رأيي أنه يجب على الدين أن ينبع من البيوت بدل أن يفرض من الدولة. يمكن للدولة أن تلعب دورها من خلال نشر برامج دينية و التشجيع بالمسابقات الدينية و الجوائز، و طبعا الحرص على وجود لجان الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و عدم اعطاء تراخيص للمشروبات المحرمة و أوكار الدعارة. لكن لا أرى أن فرض الدين على الناس سيحببهم فيه.
أبسط مثال هو ليبيا قبل الحصار، حيث كان الناس ينعمون بتربية دينية من أهلهم، فترى قلوبهم هي ما تمنعهم عن فعل المنكر و يخشون الرزق الحرام، فترى أن مرتب ال250 دينار في الشهر كانت تكفي لسترهم و كان "الخير باين عليهم"..أما الآن، و لأن نسبة كبيرة لا تحلل مالها بالعمل الدؤوب، تراهم يشترون أشياء كثيرة يملؤون بها البيت لكن وجوههم كالحة و العياذ بالله، و لكم أن تروا ذلك في نسبة كبيرة من المسؤولين.
أعتذر عن الإطالة، و أرجو أن أكون أوصلت فكرتي للجميع
و تطبيق الدين يبدأ من القلب قبل الشكل، فلا فائدة ترجى من امرأة محجبة كما أمر الله و تحمل في قلبها الحقد و الحسد و العياذ بالله. لكي يظهر الرخاء في البلاد، يجب أن يبدأ الاصلاح من البيت، و لكي يتم إصلاح البيت، يجب أن يبدأ الفرد من نفسه و قلبه، أن يذكر الله في كل وقت، لا بلسانه و لكن في قلبه.
الكثيرون يحجون و يعتمرون في كل سنة و يصلون النوافل و يصومون في كل وقت، لكن تجدهم لا يوفون الكيل و الميزان و لا يتركون فرصة إلا و يغتابون الناس و يشعلون الأحقاد في قلوب من حولهم و يسرقون المال العام بحجة أنه ملك للشعب و هم جزء من الشعب و لا يقدمون على عمل إلا عندما يضمنون مردوده من العبد متناسين أن العمل لله ألذ و مردوده من غير حدود.
برأيي أن البيت هو أول مكان يجب أن يتم إصلاحه و الاهتمام بتوجيه أطفاله إلى طاعة الله و تطبيق شرعه و نبذ المال الحرام و الصفات الذميمة.
أما دور الدولة، فيتمثل في تطبيق الحد و عدم التهاون مع ضعاف النفوس الذين يزين لهم الشيطان الدنيا و التعدي على أملاك و حرمات الغير. و فيما يخص السياسة، فهي شر لا بد منه في هذا الزمن، و أذكر قول سيدنا علي رضي الله عنه: لعن الله السياسة، ما دخلت أمرا إلا و أفسدته (أرجو التصحيح إن كنت أخطأت في الحديث). فالسياسة دهاليزها كثيرة، و قد تضطرك السياسة الخارجية إلى اتخاذ قرارات لصالح البلد تتعارض مع معتقداتك، كالتعامل مع شركة غربية بدل التعامل مع شركة عربية بسبب مواصفات البضائع. على المستوى الفردي، قد تشجع البضاعة العربية، لكنه أمر لا يمكنك إجباره على من أنت مسؤول عنهم، و هذا مثال صغير جدا.
الخلاصة، من رأيي أنه يجب على الدين أن ينبع من البيوت بدل أن يفرض من الدولة. يمكن للدولة أن تلعب دورها من خلال نشر برامج دينية و التشجيع بالمسابقات الدينية و الجوائز، و طبعا الحرص على وجود لجان الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و عدم اعطاء تراخيص للمشروبات المحرمة و أوكار الدعارة. لكن لا أرى أن فرض الدين على الناس سيحببهم فيه.
أبسط مثال هو ليبيا قبل الحصار، حيث كان الناس ينعمون بتربية دينية من أهلهم، فترى قلوبهم هي ما تمنعهم عن فعل المنكر و يخشون الرزق الحرام، فترى أن مرتب ال250 دينار في الشهر كانت تكفي لسترهم و كان "الخير باين عليهم"..أما الآن، و لأن نسبة كبيرة لا تحلل مالها بالعمل الدؤوب، تراهم يشترون أشياء كثيرة يملؤون بها البيت لكن وجوههم كالحة و العياذ بالله، و لكم أن تروا ذلك في نسبة كبيرة من المسؤولين.
أعتذر عن الإطالة، و أرجو أن أكون أوصلت فكرتي للجميع
ـــــــ-ــــــ-ـــــ-ـــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــ-ــــ-ــــــ-ــــــ-ـــــــ-ـــــــ-ـــــــ-
التوقيع
ليبيا خضراء غصباً عن الكل
brokenpen82-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5045
نقاط : 16630
تاريخ التسجيل : 08/04/2011
. :
. :
رد: هل الشريعة هي الأمن والأمان للشعوب والأوطان، ام ترانا نقبل بشعار: الدين لله والوطن للجميع؟
لكن هناك ضعاف نفوس فتانين يحرفون الدين لاطماعهم الشخصية ويبثون سمومهم هنا وهناك وتضيع الحقيقة وتنعدم الصورة وتهتز لدى اصحاب العقول الصغيرة والغير ناضجة والواعية لما يجري حولها وما يراد بها وتصبح الامور لا يحمد عقباها في ظل تواجد مثل هؤلاء
????- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 4 مايو - 0:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» أحلاس الصّهينة
الأحد 7 يناير - 7:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» النفير المقدس
الخميس 4 يناير - 1:50 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى شيوخ ومثقفي الخليج
الأحد 31 ديسمبر - 17:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» .سجل حضورك ... بصورة تعز عليك ... للبطل الشهيد القائد معمر القذافي
الإثنين 25 ديسمبر - 17:43 من طرف chlih
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:07 من طرف علي عبد الله البسامي
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» عملاق الردى
الأحد 24 ديسمبر - 17:15 من طرف علي عبد الله البسامي
» إجرام الغرب
السبت 16 ديسمبر - 16:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» فضبدة الخذلان
الجمعة 8 ديسمبر - 9:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» شرف المقاومة
الأحد 3 ديسمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» زمرة العز في زمن الهوان
السبت 2 ديسمبر - 13:22 من طرف علي عبد الله البسامي
» دليل التّردِّي
الثلاثاء 28 نوفمبر - 0:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» الخذلان المذل
الأحد 26 نوفمبر - 11:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» أحرارُ الخَلَف
الخميس 23 نوفمبر - 17:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» وثبة الابطال في اليمن
الأربعاء 22 نوفمبر - 17:11 من طرف علي عبد الله البسامي
» هان العرب
الأربعاء 22 نوفمبر - 6:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:02 من طرف علي عبد الله البسامي
» شعب الاباء في غزة
السبت 18 نوفمبر - 0:42 من طرف علي عبد الله البسامي