قطز و التتار....و المصارتة.
+2
الاستاذة
كمال كمال
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قطز و التتار....و المصارتة.
التتار بقيادة جنكيز خان و هولاكو اعتمدوا استراتيجية الرعب المسيطر على الخصم بانتهاج العنف الكلي و القتل المطلق باستعمال كل الوسائل المتاحة بما في ذلك الشكل الخارجي بوضع قرون على رؤوسهم و لبسهم الجلود و امتطاءهم الخيل السريعة فينقضون على خصمهم بكل قسوة و غلّ بربرية و لا يتركون سوءا إلاّ و فعلوه.
و نتيجة الخيانة و الدسائس سقطت عاصمة الرشيد و الخلافة العباسية بطريقة دموية لم يستطيع اللسان الانساني وصفها لحد الآن ولكن السلطان قطز فكّر و دبّر فاستعان بالله و لم يترك الترهيب التتري يتسلل إلى قلبه و ذهب لملاقاتهم و هزمهم و هز سلطانهم و فتت قطعانهم و ألحق بهم شر هزيمة بعين جالوت إن لم أخطئ بالاسم لأنّ كثرة الهزائم انساتنا اسماء الانتصارات مثل حطين و الزلاقة و غيرهم..
كذلك في ليبيا الحبيبة همج مصراتة قاموا بنفس افعال التتار و أكثر لأنّهم فعلوا ذلك على عزل من اخوتهم في الدين و العرق و الوطن و بل حتى على قائدهم و محررهم و كذلك استعملوا الإسلام ظلما في افعالهم عكس التتار بعد افعالهم دخلوا الاسلام.
افعالهم تقزز منها اصدقائهم و حلفائهم و أرعب و ادهش هول ما يجري المواطن الليبي خاصة بعد سقوط قلعة الشموخ سرت البطولة و معرفة الدمار و القتل المباح الذي خلفه المصارتة حيث ما حلوا غير آبهين بشرائع سماوية و لا قوانين وضعية و لا برضيع و لا بشيخ و لا امرأة و لا أسير و لا شيء أمامهم إلاّ و دمروه.
الليبي الحر معروف بقوته و شجاعته و صلابته و دائما بخصاله العربية يسبق كل ذلك بالحلم و الصبر فأنا كلي يقين ستزول عما قريب الصدمة عنه التي أحدثها هؤلاء الزنادقة مع الناتو الصليبي و سيفعلها كما فعلها قطز بالتتار فالليبيين لم يكونوا للحرب بالانتظار حتى حدث لهم هذا الدمار لكن سيحولونه بإذن الله إلى أغلى انتصار.
و نتيجة الخيانة و الدسائس سقطت عاصمة الرشيد و الخلافة العباسية بطريقة دموية لم يستطيع اللسان الانساني وصفها لحد الآن ولكن السلطان قطز فكّر و دبّر فاستعان بالله و لم يترك الترهيب التتري يتسلل إلى قلبه و ذهب لملاقاتهم و هزمهم و هز سلطانهم و فتت قطعانهم و ألحق بهم شر هزيمة بعين جالوت إن لم أخطئ بالاسم لأنّ كثرة الهزائم انساتنا اسماء الانتصارات مثل حطين و الزلاقة و غيرهم..
كذلك في ليبيا الحبيبة همج مصراتة قاموا بنفس افعال التتار و أكثر لأنّهم فعلوا ذلك على عزل من اخوتهم في الدين و العرق و الوطن و بل حتى على قائدهم و محررهم و كذلك استعملوا الإسلام ظلما في افعالهم عكس التتار بعد افعالهم دخلوا الاسلام.
افعالهم تقزز منها اصدقائهم و حلفائهم و أرعب و ادهش هول ما يجري المواطن الليبي خاصة بعد سقوط قلعة الشموخ سرت البطولة و معرفة الدمار و القتل المباح الذي خلفه المصارتة حيث ما حلوا غير آبهين بشرائع سماوية و لا قوانين وضعية و لا برضيع و لا بشيخ و لا امرأة و لا أسير و لا شيء أمامهم إلاّ و دمروه.
الليبي الحر معروف بقوته و شجاعته و صلابته و دائما بخصاله العربية يسبق كل ذلك بالحلم و الصبر فأنا كلي يقين ستزول عما قريب الصدمة عنه التي أحدثها هؤلاء الزنادقة مع الناتو الصليبي و سيفعلها كما فعلها قطز بالتتار فالليبيين لم يكونوا للحرب بالانتظار حتى حدث لهم هذا الدمار لكن سيحولونه بإذن الله إلى أغلى انتصار.
كمال كمال-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1143
نقاط : 10805
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
رد: قطز و التتار....و المصارتة.
كذلك في ليبيا الحبيبة همج مصراتة قاموا بنفس افعال التتار و أكثر لأنّهم فعلوا ذلك على عزل من اخوتهم في الدين و العرق و الوطن و بل حتى على قائدهم و محررهم و كذلك استعملوا الإسلام ظلما في افعالهم عكس التتار بعد افعالهم دخلوا الاسلام.
نعم اخي كمال صدقت في هذا
ولكن الى متى سوف ننظر الى بعضنا ونحن نعيش المهانه والذل والقتل ، نحن خائفون على ارواحنا وكأننا سوف نعيش مخلدين في هذه الدنيا الزائفة ، اخواننا في الدين يقتلون ويضطهدون ويعذبون ونحن وكأننا لسنا هنا ، الى متى هذا السكوت ؟؟؟؟ الى متى نبقى متفرجون ؟؟؟؟ هبوا يا شرفاء فوالله ان لم تهبوا الان وتوقفوا كل هذه المهزال والخيانات وتطهير بلادكم فإن الدور قادم لكم لا محالة كأنكم تقولون الان اللهم نفسي نفسي
حسبي الله ونعم الوكيل
نعم اخي كمال صدقت في هذا
ولكن الى متى سوف ننظر الى بعضنا ونحن نعيش المهانه والذل والقتل ، نحن خائفون على ارواحنا وكأننا سوف نعيش مخلدين في هذه الدنيا الزائفة ، اخواننا في الدين يقتلون ويضطهدون ويعذبون ونحن وكأننا لسنا هنا ، الى متى هذا السكوت ؟؟؟؟ الى متى نبقى متفرجون ؟؟؟؟ هبوا يا شرفاء فوالله ان لم تهبوا الان وتوقفوا كل هذه المهزال والخيانات وتطهير بلادكم فإن الدور قادم لكم لا محالة كأنكم تقولون الان اللهم نفسي نفسي
حسبي الله ونعم الوكيل
????- زائر
رد: قطز و التتار....و المصارتة.
حينما نتذكر التاريخ العربي وما مر عليه من محن نقف كثيرا امام ما فعله هؤلاء الهمج التتار بقيادة هولاكو وتيمورلنك وكيف ان نهري دجلة والفرات امتزجت مياؤه بدماء المسلمين وكيف ان النهرين فاضا بالكتب التي رماها جنود التتار الجهلة فيهما
اما فيما يخص تتار ليبيا فنحن نامل ان ياتي اليوم اللذي يعودون الى رشدهم وان كان هذا بعيدا نوعا ما لانهم اناس مملوئين بالحقد الدفين على اخوتهم لمجرد ولاؤهم للشهيد
وبما ان عودتهم الى رشدهم بعيدة المنال فمن الواجب قتالهم لانهم يهود ولان مافعلوه بوالدهم وقائدهم لم يفعله حتى الصهاينة لانهم همج واحفاد التتار
اما فيما يخص تتار ليبيا فنحن نامل ان ياتي اليوم اللذي يعودون الى رشدهم وان كان هذا بعيدا نوعا ما لانهم اناس مملوئين بالحقد الدفين على اخوتهم لمجرد ولاؤهم للشهيد
وبما ان عودتهم الى رشدهم بعيدة المنال فمن الواجب قتالهم لانهم يهود ولان مافعلوه بوالدهم وقائدهم لم يفعله حتى الصهاينة لانهم همج واحفاد التتار
الاستاذة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 683
نقاط : 9868
تاريخ التسجيل : 01/12/2011
كلما زادو بطشا كلما قربو يوم النصر
لا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون
انا عندى عقيده وهى انه كلما زادوا بطشا ونهبا وترويعا كلما شعرت انهم يقربون يوم النصر
لماذا ؟
لان ذالك يزيد الحقد عليهم ويؤجج روح الثأر عندنا
ويوقظ الغافلين منا
ويزيد غضب الله عليهم فيمكن للمخلصين
هم الان وحضيض ضعفهم ويعيشون حاله نفسيه ان ليبيا كلها ضدهم وتتربص بهم
وكذالك العالم الحر بدأ ينبذهم
جماهيري ضد الرشوقراطيه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3458
نقاط : 15083
تاريخ التسجيل : 28/11/2011
. :
. :
. :
رد: قطز و التتار....و المصارتة.
تعليقات في محلها و هي في صميم الموضوع و انا إذ تطرقت إلى هذا الموضوع لأنّ ارى اهلنا في ليبيا انقسموا الى صفين:
1- صف يتصرف بدون تفكير
2- صف يفكر بدون تصرف
لكن
الانتظار لن يكون في صالح الصف الأخير و هذه فئة باغية و معها من سلك نفس
المنهج و قد زاد في فعلهم تزيين افعالهم و السكوت عليها من طرف شياطين
الإنس.
اعلم جيدا أن الصدمة هي المؤثرة على الصف الثاني أنّه لم يكن ينتظر ما جرى لكن يجب تقبل الواقع و تصحيحه.
1- صف يتصرف بدون تفكير
2- صف يفكر بدون تصرف
لكن
الانتظار لن يكون في صالح الصف الأخير و هذه فئة باغية و معها من سلك نفس
المنهج و قد زاد في فعلهم تزيين افعالهم و السكوت عليها من طرف شياطين
الإنس.
اعلم جيدا أن الصدمة هي المؤثرة على الصف الثاني أنّه لم يكن ينتظر ما جرى لكن يجب تقبل الواقع و تصحيحه.
كمال كمال-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1143
نقاط : 10805
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
رد: قطز و التتار....و المصارتة.
جماهيري ضد الرشوقراطيه كتب:
لا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون
انا عندى عقيده وهى انه كلما زادوا بطشا ونهبا وترويعا كلما شعرت انهم يقربون يوم النصر
لماذا ؟
لان ذالك يزيد الحقد عليهم ويؤجج روح الثأر عندنا
ويوقظ الغافلين منا
ويزيد غضب الله عليهم فيمكن للمخلصين
هم الان وحضيض ضعفهم ويعيشون حاله نفسيه ان ليبيا كلها ضدهم وتتربص بهم
وكذالك العالم الحر بدأ ينبذهم
بنت الجبهه-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2597
نقاط : 12710
تاريخ التسجيل : 21/11/2011
رد: قطز و التتار....و المصارتة.
أعلم ذلك أختي بنت الجبهة فانا اعرفك من خلال كتاباتك و تعليقاتك
فأنت حرة و تساوي ملايين الرجال و كوني دائما كما انت باسلة و قوية و شجاعة و يقظة تمام اليقظة
فأنت حرة و تساوي ملايين الرجال و كوني دائما كما انت باسلة و قوية و شجاعة و يقظة تمام اليقظة
كمال كمال-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1143
نقاط : 10805
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
رد: قطز و التتار....و المصارتة.
السهم الناري كتب:كذلك في ليبيا الحبيبة همج مصراتة قاموا بنفس افعال التتار و أكثر لأنّهم فعلوا ذلك على عزل من اخوتهم في الدين و العرق و الوطن و بل حتى على قائدهم و محررهم و كذلك استعملوا الإسلام ظلما في افعالهم عكس التتار بعد افعالهم دخلوا الاسلام.
نعم اخي كمال صدقت في هذا
ولكن الى متى سوف ننظر الى بعضنا ونحن نعيش المهانه والذل والقتل ، نحن خائفون على ارواحنا وكأننا سوف نعيش مخلدين في هذه الدنيا الزائفة ، اخواننا في الدين يقتلون ويضطهدون ويعذبون ونحن وكأننا لسنا هنا ، الى متى هذا السكوت ؟؟؟؟ الى متى نبقى متفرجون ؟؟؟؟ هبوا يا شرفاء فوالله ان لم تهبوا الان وتوقفوا كل هذه المهزال والخيانات وتطهير بلادكم فإن الدور قادم لكم لا محالة كأنكم تقولون الان اللهم نفسي نفسي
حسبي الله ونعم الوكيل
كمال كمال-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1143
نقاط : 10805
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
رد: قطز و التتار....و المصارتة.
استغفر الله العظيم
مغاوير ليبيا الحرة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 6668
نقاط : 16087
تاريخ التسجيل : 28/10/2011
. :
رد: قطز و التتار....و المصارتة.
مغاوير ليبيا الحرة كتب:استغفر الله العظيم
و هو الغفور الرحيم
كمال كمال-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1143
نقاط : 10805
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
رد: قطز و التتار....و المصارتة.
مشكور اخي كمال على هذا الموضوع
هما يشبهوا المغول عن جد في كل تصرفاتهم الهمجية والبربرية
حتى هولاكو وكتبغا في الهجوم على مدن بغداد وحلب وميفارقين تذكرنا بهجوم الناتو على سرت وبني وليل وطرابلس
وفي ايدي خيانة كمان في تشابه كبير جداً
هما يشبهوا المغول عن جد في كل تصرفاتهم الهمجية والبربرية
حتى هولاكو وكتبغا في الهجوم على مدن بغداد وحلب وميفارقين تذكرنا بهجوم الناتو على سرت وبني وليل وطرابلس
وفي ايدي خيانة كمان في تشابه كبير جداً
ابن الكاسروالفاتح-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1937
نقاط : 11522
تاريخ التسجيل : 08/12/2011
. :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 7 يناير - 7:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» النفير المقدس
الخميس 4 يناير - 1:50 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى شيوخ ومثقفي الخليج
الأحد 31 ديسمبر - 17:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» .سجل حضورك ... بصورة تعز عليك ... للبطل الشهيد القائد معمر القذافي
الإثنين 25 ديسمبر - 17:43 من طرف chlih
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:07 من طرف علي عبد الله البسامي
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» عملاق الردى
الأحد 24 ديسمبر - 17:15 من طرف علي عبد الله البسامي
» إجرام الغرب
السبت 16 ديسمبر - 16:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» فضبدة الخذلان
الجمعة 8 ديسمبر - 9:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» شرف المقاومة
الأحد 3 ديسمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» زمرة العز في زمن الهوان
السبت 2 ديسمبر - 13:22 من طرف علي عبد الله البسامي
» دليل التّردِّي
الثلاثاء 28 نوفمبر - 0:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» الخذلان المذل
الأحد 26 نوفمبر - 11:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» أحرارُ الخَلَف
الخميس 23 نوفمبر - 17:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» وثبة الابطال في اليمن
الأربعاء 22 نوفمبر - 17:11 من طرف علي عبد الله البسامي
» هان العرب
الأربعاء 22 نوفمبر - 6:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:02 من طرف علي عبد الله البسامي
» شعب الاباء في غزة
السبت 18 نوفمبر - 0:42 من طرف علي عبد الله البسامي
» ضرُّ المذلّة في الامّة
الأحد 12 نوفمبر - 0:40 من طرف علي عبد الله البسامي