لعبة فرنسا وقطر بعد العبيدي في ليبيا انور مالك في سوريا....

لم تستطيع فرنسا وقطر شراء الشرفاء الاحرار من السوريين... فلجات لشراء ضمير المراقب انور مالك.....
ندعو الكل للمشاركة وخصوصا من لهم علاقة بالحقل السياسي...
نتساءل اذا كان انور مالك مرض فجاة بعد وصوله للفندق بسوريا ولم يغادره الا مباشرة الى المطاربعد خمسة ايام ....
نتساءل ايضا لماذا اتجه الى قطر بعد مغادرته سوريا بمدة قليلة....
نتساءل لماذا اتجه الى فرنسا ايضا.....لماذا اضيف الى رصيد المراقب 500 مليون...لماذا اصبح يكاد ينافس اكبر الملينيرات....
نتساءل عن ماضي الرجل داخل بلاده والدور الارهابي الذي طالما تزعمه...بالاضافة لعلاقاته مع الدول الجوار...
و نتساءل ايضا عن تصريحاته الاولئ للجزيرة عن عدم مغادرته الفندق بسبب المرض والخوف... فكيف ياتي الان ويصرح بوجود مخالفات وايضا تهديدات من طرف النطام السوري...
فكيف عرف بوجودصور مخلة بالحياء يهدد بها النطام السوري المراقبين فهل اشتكوا اليه عوض اللجوء الى رئيس الجامعة العربية.....
يمكن القول ان الرجل يخاف مما قام به ذاخل الفندق من ممارسات مخلة بالحياء هو شخصيا ومن معاشراته.... يخاف ان تكون كاميراتالفندق التقطت ذلك.....فسبق واشتكى والحق الواقعة بالمراقبن ...
نقول لانور ماك لن يفيدك التلاعب بالاخرين ولن تستطيع الارتزاق على القضية السورية...وانت تعرف قبل الاخر ما فعلته وما تزال تفعله

الاسم اللائق به هو اظلم هالك لا محل له من الاعراب

انسان متلون كالحرباء والجزائريين ابرياء منه ومن امثاله

يا اخي ان اولا من فضح هذ الملعون في كل الموقع و انوري مللك يعتبر عميلاء مزدوج و الدولة الجزائرية تعرف هذ و لها اكتف كبير يتكئ عليها في النضام الجزائري و لهذ يهجم النضام و الايستطيع اي احد من النضام اقفها عن هذ و اقول الي كل من الايعرف الملعون انور ملك ان جريدة الشروق الجزائرية تتكئ علي اصدقاء انور ملك في النضام الجزائري و لهم اجندت فرنسية و امريكية و كل الجزائرين يعرفون هذ

حسبي الله ونعم والوكيل

حسبي الله ونعم والوكيل

اخ من العرب