هده صوره من استراحة الساعدي معمر القدافي بعد احداث اليوم .ليلا

هده صوره من استراحة الساعدي معمر القدافي بعد احداث اليوم ... اثر اشتباكات مليشيات الزنتان ومصراته ....حيث يتم تطويقها الان من ما يسمى باللجنه الامنيه العليا الجردانيه ...
حيث الفوضى تعم المكان والنهـب لكل محتويات الاستراحة .. حرق ما لا يمكن حمـله .. .... تهديد بالسلاح ..

حسبي الله ونعم الوكيل

انشالله نار تحرقهم جردان الناتو الاغبياء ، وانشالله ربي يشردهم ويكره كل مخلوقاته فيهم حتي الحيونات تكره الجردان الانهم يقسون علي كل الكائيانات الحية ...لعنهم الله الي يوم الدين ..

حسبي الله ونعم الوكيل

حسبي الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل نعم الموالى ونعم النصير

منذ ساعة واحدة 36 دقيقة - ليبيا




دارت معركة بالأسلحة النارية الثقيلة والخفيفة بين ميليشيات متنافسة استمرت لمدة ساعتين للسيطرة على منزل فاخر يطل على الشاطئ في العاصمة طرابلس كان يملكه الساعدي القذافي ويستخدم ثكنة عسكرية.

خاضت ميليشيات متنافسة معركة بالاسلحة النارية استمرت ساعتين للسيطرة على منزل فاخر على الشاطيء يستخدم ثكنة عسكرية بالعاصمة الليبية اليوم الاربعاء مما يظهر مدى هشاشة الوضع الأمني في البلاد بعد استشهاد بمعمر القذافي.

وقال مراسل لرويترز انه امكن سماع تبادل نيران الاسلحة الثقيلة والخفيفة بمنطقة شاطيء الساعدي بطرابلس وهي منطقة على ساحل البحر المتوسط تطل عليها مبان إدارية شاهقة وفندق ماريوت.

وقال شاهد كان على الشاطيء مع أسرته لقناة تلفزيون محلية ان مقاتلين اقتحموا المنزل بعدما جاءوا على متن شاحنات صغيرة تحمل مدافع مضادة للطائرات وتوقفت على الطريق الساحلي السريع وتابع الشاهد "حدثت فوضى. وصل المقاتلون فجأة في سيارات وبدأوا في إطلاق النار على المنزل. هربت الأسر من على الشاطيء."

وكانت ميليشيا من مصراتة وصلت الى طرابلس أثناء الحرب الأهلية العام الماضي تستخدم المنزل ثكنة عسكرية. وهذا المنزل ملك الساعدي القذافي الذي يقيم الآن في النيجر إثر خروج عبر الحدود بعد سيطرة قوات المجلس الـــعـــار على طرابلس في أغسطس آب.

وقال عضو باللجنة الأمنية العليا التابعة للمجلس الـــعــار ان القتال جرى بين ميليشيا من مصراتة ووحدات من الزنتان. وشاركت الجماعات من المدينتين في القتال للاطاحة بالقذافي وتستخدم الآن قوتها المسلحة لفرض نفوذها في ليبيا الجديدة.

واضاف العضو الذي طلب عدم نشر اسمه "لا نعرف سبب القتال لكن القوات الحكومية طوقت المنطقة والوضع هاديء الآن."

ويحاول المجلس الـــعــار الحاكم في ليبيا جهده لفرض سيطرته على البلاد وتشكيل جيش وقوة شرطة وطنية تستطيع آداء دورها بفاعلية. وتملأ الميليشيات المدججة بالسلاح الفراغ الأمني. ورغم ان مقاتلي هذه الميليشيات يعلنون ولاءهم للمجلس الــعــار إلا انهم يتعاملون فقط مع قادتهم المحليين.

وأقامت العديد من الميليشيات من خارج العاصمة قواعد لها في طرابلس. وتندلع الاشتباكات بين هذه الميليشيات بين الحين والآخر غالبا بسبب الخلاف على السيطرة على أحياء المدينة وتمثل اشتباكات اليوم الأربعاء المرة الأولى على مدى أسابيع التي
تدور فيها معركة كبرى في وسط العاصمة.

الخبر مكرر أخيتي ومشكورةعلى النقل سوف يتم دمج الموضوع مع مواضيع مشابهة

حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم