الشبه بين الماضي والحاضر وماهو المستقبل ؟؟؟؟.

ماأشبه اليوم بالبارحه ...؟.
لكم الحكم على هذا المقطع ..
https://www.youtube.com/watch?v=7uriUl3uDYM


مشــــــــــــــاهدة ممتعه للجميع

لعنة الله عليهم هؤلاء ابناء الخونة الذين رحبو بالاستعمار

مالفخر أن يكون الأنسان خسيس بائع لوطنه خائن خانع ذليل إنهم لم يستطيعوا أن يتاعيشوا مع ابناء البلد الشرعيين فجلبوا من يفكر لهم وينتهك حرماتهم ويدنس ويرفس بيوتهم ونسائهم

ألميقولوا سابقا وهذه تكملة أخي للفيديو

يا مرحبتين بكازي روما ومن غيره ما فيش حكومة

واليوم قالوا يا سركوزي يا سركوزي لولا الدين نديرك زوجي

العرق دساس

كانوا أجدادهم يطبلون لهم من قبل فهم اليوم أبنائهم وأحفادهم يطبلون لهم من جديد

فعلاً التاريخ يعيد نفسه بعد 100 عام

فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

وحسبنا الله ونعم الوكيل

اريد اخي ابو المعتصم بالله ان اشكرك علي هذا الفيديوا ..كما اريد ان اقول لك بان المنطقة الشرقية هي منطقة منافقة من ايام الاحتلال الايطالي، واليك ما كان المنافقين من سكان المنطقة الشرقية يهتفون به: روى لي هذه القصة جدى وساكمل لك انا ما لم يحضره جدى..

يقول جدى في العهد الايطالي ، كانوا في بنغازى يصفقون واعتقد في هذا الاستقبال ويقولون
" مرحبتين بكازى روما من غيره ما فيش حكومة"... ثم بعد ان اخذت ليبيا الاستقلال المزيف ، والذى يرفعون اعلامه اليوم دون ان يعلموا ما يعني هذا العلم...
قال لي جدى ، اهل برقة عندما جاء دريس السنوسي الي الحكم ، كانوا يقولون ادرسنا يا يا دريسنا ياحامينا يادرسنا... وبعد تفجير الثورة العظيم في عام 1969 ، قال يقولون زيد تحدى زيد يا صقر الوحيد.... وبعدها مات جدى قبل ان يحضر ما حل بنا الان، ولكن اكمل لك اخي بانهم الان يقولون حضرة المستشار عبد الذليل..هو الرئيس المثالي في ليبيا...

وعلي فكرة اخي العزيز الذين صفقوا للطليان هم نفسهم العائلات التي استقبلت وصفقت لدريس السنوسي ، وهم نفس المنافقين الذين نافقوا القائد ... وهم انفسهم نفس العائلات الخصيصة والمنافقة التي استقبلت اليهود والنصار في بنغازى بعد الفوضي وهي من رفعت اعلام العار والفرنسين والامريكان واليهود في بنغازى..

يعني بعض العائلات المنافقة هي من مستمرة في النفاق حتي الان، يعني هم بدون طارقة كيف ما يقولوا عرب الشرق " يعني مع كل ورد عطشان " ..

وهذه قصة عرب الشرق المنافقين وليس كلهم ، فهي ايضا بها الاحرار والمجاهدين الذين يحبون القائد..وهم مناصرون القائد...