رغم سقوط نظام الجماهيريه.. أوباما يمدد لعام واحد تطبيق الإطار القضائي الذي يسمح بمعاقبة ليبيا

أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما مدد لعام واحد تطبيق الإطار القضائي الذي يسمح بمعاقبة ليبيا في مواجهة إمكان تهديد عائلة القذافي أو أعضاء في النظام الليبي المخلوع للمصالح الأمريكية.

وقال أوباما في مذكرة أرسلها إلى رؤساء مجلسي الكونغرس يوم الخميس 23 فبراير/شباط "نحن في صدد تقليص العقوبات، بسبب التطورات الإيجابية الكثيرة في ليبيا من بينها سقوط القذافي وحكومته" نهاية العام 2011.

وأشار الرئيس الأمريكي في المذكرة التي نشر مضمونها المكتب الإعلامي في البيت الأبيض: "نعمل بشكل وثيق مع الحكومة الجردانيه الجديدة والمجتمع الدولي لتخفيف القيود على الجهات التي تستهدفها العقوبات".

وأضاف أوباما "مع ذلك، الوضع في ليبيا لا يزال يمثل تهديدا غير اعتيادي واستثنائي للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة"، مستخدما التعابير المرتبطة بحالة "الطوارئ الوطنية" وهي الإطار القانوني لفرض عقوبات.

وفي 16 ديسمبر/كانون الأول الماضي رفعت الولايات المتحدة ومجلس الأمن الدولي جزءا كبيرا من العقوبات المفروضة على ليبيا خلال عهد الجماهيريه. وأوضحت وزارة الخزانة الأمريكية أن المبالغ التي رفع التجميد عنها تبلغ "أكثر من 30 مليار دولار".

المصدر: "أ ف ب"

المصدر : http://arabic.rt.com/news_all_news/news/579291/

هدا كلة على خاطر النفط باش يلهو الشعب حسبنا الله ونعم الوكيل فى الجردان اللى خلو ليبيا هكى

خايفين من القائد حيا وميتا لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ====================================== سرت التي تتوسط ليبيا الحبيبه وخير الامور اوسطها

ما يحتاج يهدد بأي عقوبات. جرذانه متربيين تربية مجاري، يعني يعجبوه من الاخير...أما الخضر، يقولوله: نقع قراراتك و اشرب اميتها، و نحنا نعيشو حتى على التراب و المية

لا فيتو لا نيتو لا يأثر فينا حصار، و طز مرة ثانية في امريكيا و بريطانيا و فرنسا و كل ازلامهم، انتهاءا بالجرذان

لو لا النفط ما دخلو ليبيا

طز في أمريكا على قولت قائدنا سيد السبيب

يتحدثون وكأنهم على طريقة التشريعات والقوانين الدولية ، وهم أكبر المجرمين الدولية .. أسلوب جديد بسرقة جديدة لنهب النفظ الليبي .. إحساسهم بأنهم يخوضوا ويلعبوا بممتلكات ليبيا أوهمهم بأنهم استعمروا ليبيا في غياب سيدهم (( قائدنا معمر القذافي )) .. يتوهمون ، مائة ألف مرة طز في أمريكا وما تابعها .
وغصباً عنهم بلادنا ونحن فيها ، وسنحرّرها بإذن الله تعالي ، ومعمر هو معمر وسيبقى معمر والتاريخ سيشهد .

طز مرة ثانية في امريكيا و بريطانيا