معلومة رائعة أعجبتني جدا

بارك الله فيك اختى بنت طرابلس وجزاك الله عنا خير الجزاء

جعله الله لك فى ميزان حسناتك

بارك الله فيك اختى بنت طرابلس وجزاك الله عنا خير الجزاء

جعله الله لك فى ميزان حسناتك

الله عليك يا اختي الغالية بنت طرابلس. فعلا أنها معلومة رائعة و اشكرك على مشاركتنا إياها

شكرا اختي بنت طرابلس علي المعلومه القيمه وايصالها لنا ====================================== سرت التي تتوسط ليبيا الحبيبه وخير الامور اوسطها

بارك الله فيك على هذه المعلومة ... نسال الله ان تكونوا من اصحاب الجنة

سبحانك الله لا اله الا انت اني كنت من لظالمين..

بارك الله فيكِ أخيتي وجزاكِ خيراً ، وللأسف ما ورد هنا ليس بصحيح ‘‘
ليس لهذا الكلام أصل ولا سند عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فلا تجوز نسبته إلى الشرع
وقد ذَكَر العلماء تفسير التحيات والطيبات والصلوات ، ولم يذكروا من ذلك شيئا .

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد بين العلماء معاني ألفاظ التشهد ومنهم ابن دقيق العيد، في كتابه إحكام الأحكام شرح عمدة الأحكام فقال:
التحيات جمع التحية وهي الملك وقيل السلام وقيل العظمة وقيل البقاء، فإذا حمل على السلام فيكون التقدير التحيات التي تعظم بها الملوك مستحقة لله تعالى، وإذا حمل على البقاء فلا شك في اختصاص الله تعالى به، وإذا حمل على الملك والعظمة فيكون معناه الملك الحقيقي التام والعظمة الكاملة لله، لأن ما سوى ملكه وعظمته تعالى فهو ناقص.
والصلوات يحتمل أن تراد بها الصلوات المعهودة ويكون التقدير أنها واجبة لله لا يجوز أن يقصد بها غيره، أو يكون ذلك إخباراً عن إخلاصنا الصلوات له أي أن صلواتنا مخلصة له لا لغيره، ويحتمل أن يراد بالصلوات الرحمة ويكون معنى قوله: لله تعالى أي المتفضل بها والمعطي هو الله لأن الرحمة التامة لله تعالى لا لغيره.
وأما الطيبات فقد فسرت بالأقوال الطيبات، ولعل تفسيرها بما هو أعم وأولى أعني الطيبات من الأفعال والأقوال والأوصاف، وطيب الأوصاف كونها بصفة الكمال وخلوصها عن شوائب النقص.
و الله و رسوله اعلم ....