وصية الولي الصالح- عبد السلام الأسمر الفيتوري للشعب الليبي

وصية الولي الصالح- عبد السلام الأسمر الفيتوري للشعب الليبي

ملاحظه قد قام من قبل نشرها بعد الاعضاء لكن كانت كلها ناقصه وهذي النسخه الكامله التي وصلتنا من احد الاعضاء:

يا أهل الوطن: الكافرات بعد الفاجرات.. والغدرات بعد الخترات.. والزوات بعد النزوات.. إن بعثتكم إلى ثغوركم غللتم وخنتم, وإن أمنتم ارتجفتم, وإن خفتم نافقتم, لا دركون حسنة ولا تشكرون نعمة.

هل استخفكم ناكث, أو استغواكم غاو, أو استنصركم ظالم, أو استعضدكم خالع, إلا تبعتموه وأويتموه ونصرتموه وزكيتموه.

وبعد عامين: إيرد عليكم صاحبكم الأول يكملكم على أشفار الحديد، وجاك الخلا يا زوارة, ويازاوية نبشرك بالهم, وجنزور هي الإشارة , ويا طرابلس يا حفرة الدم, فيك الدم للركبة, ويا ويلكن يا نساوين وذر طرابلس من شليوني بن غيلان تركبنه حفايا.

والعشار ينبنى ويعمار, والسلاح يبدا في الغمار, والمال يا قلة من يلم, الغرب يهد والشرق يشدو والملاقاة في راس حمد يا عيد يا عاشوراء.. وسعدودكم يا أهل الوسط تسمعوا ولا تروعوا.

يا أهل الساحل وطرابلس هل شغب شاغب أو نعب ناعب أو زفر زافر إلا كنتم أتباعه وأنصاره؟

يا سرت جرحك بيلتم... من زليتن تجيك البشارة... ترهونة بورفلة بتلتحم وبينزلوا لطرابلس بجيوش جرارة... ويا مصراتة همك معاه غم بتجلو من بلادكم بحارة... ونار في شرقها بتعم يوم ماتنفعهم فزعة النصارى.

النص طويل لكنه يستحق القراءة بالتاكيد.

ياهل الساحل، وطرابلس، والغرب، وما تبعة وشرقى حتى النيل ,, ان الشيطان قد استبطنكم، فخالط اللحم والدم والعصب والمسامع والأطراف والأعضاء والشغاف، ثم أفضي إلى المخاخ والأصماخ، ثم ارتفع فعشش ودحى وفرخ، فحشاكم نفاقا وشقاقا، وأشعركم خلافا اتخذتموه دليلا تتبعونه وقائدا تطيعونه ومؤامرا تستشيرونه فكيف تنفعكم تجربة أو تعظكم وقعة أو يحجزكم إسلام أو ينفعكم بيان؟

ألستم أصحابي وخونتوني وغدرتوني حيث رمتم المكر وسعيتم بالغدر واستجمعتم للكفر وظننتم أن الله يخذل دينه وخلافته وأنا أرميكم بطرفي وأنتم تتسللون، وندعى عليكم الى والد الولد لواذا، وتنهزمون سراعا،

ثم يوم الزاوية وما يوم الزاوية ( ولا نعرف ماذا يقصد بالزاوية ,ممكن زاوية الحظرة والبندير؟؟؟لا اعتقد يقصد اهل مدينه الزاويه ) بها كان فشلكم وتنازعكم وتخاذلكم، وبراءة الله منكم، ونكوص وليكم عنكم، إذ وليتم كالإبل الشوارد إلى اوطانها النوازع إلى أعطانها، لا يسأل المرء عن أخيه، ولا يلوي الشيخ على بنيه، حتى عضكم السلاح، وقصمتكم الرماح،

ثم يوم دير الجماجم ، وما يوم دير الجماجم، بها كانت المعارك والملاحم .بضرب يزيل الهام عن مقيله ويذهل الخليل عن خليله . . .

((((( هنا يبدا الجزء المهم))))

. . . وايجيكم ولد بدوي، من تحت البل، يحكمكم اربعين عام، ايدير كيف ما ايبى فيكم، وتخدمو تحتة كيف الخدم، و أنتم خانعين خايفين، انتم كيف الكلاب ترحبو على الجاي و تنبحو على الماشى و هوعرف طبكم.

وكيف ما خنتوني اتخونوه، وهذين عوايدكم من جيل الى جيل، وتطلبو العون من الكافر، وعامين وانتم حايسن والدم الى الركبة في كل شعبة و وادي، وتحصلو حصلة الشبكة فى السدرة.

يأهل الوطن، والكفرات بعد الفجرات، والغدرات بعد الخترات، والزوات بعد النزوات، إن بعثتكم إلى ثغوركم غللتم وخنتم، وإن أمنتم أرجفتم، وإن خفتم نافقتم، لا تذكرون حسنة، ولا تشكرون نعمة،

هل استخفكم ناكث؟ أو استغواكم غاو؟ أو استنصركم ظالم؟ أو استعضدكم خالع؟ إلا تبعتموه وآويتموه ونصرتموه وزكيتموه .

وبعد عامين أيرد عليكم صاحبكم الاول ايكملكم على اشفار الحديد. جاك الخلي يازوارة، ويا زاوية نبشرك بالهم، وجنزور هي الإشارة، ويا طرابلس يا حفرة الدم فيك الدم للركبة، ويا ويلكن يا نساء و ذر طرابلس من شليوني بن غيلان تركبنه حفايا، والعشار بينبنى ويعمار، والسلاح يبدا غمار غمار، والمال يا قلة من يلم, الغرب يهد، والشرق يشد، والملاقاة في راس حمد يا عيد يا عاشورا