لجنة تقصي حقائق بريطانية لم نجد اي دليل عن وجود قصف جوي للمدنيين من قبل القوات الليبية والقذافي بريء من التهمة

هدا انشروه فى صفحات الجردان اللى قاعدين ايلكلكوا فى الاسطوانة هدى زى المستكة

الله اكبر الحق يعلو ولا يعلا عليه

هدا زى حكاية العراق بعد مالى ضرب ضرب والى هرب هرب والى يبوه صار قالو وبكل وقاحة حاشاكم لم نجد فى العراق اسلحة للدمار الشامل كنا مخطئين سورى ,خيرنا مانغلطوش حتى حنى بشر راهو مايغركمش انا قوة عظمى نحن بنى ادم وكل بنى ادم خطاء.
بعد شنى ............بعد خراب مالطا,لكن لاباس يترك هذا الاعتراف بالخطا للتاريخ

الله اكبر الحق يعلو ولا يعلا عليه

الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا
كل يوم يمر تظهر علينا حقيقة من الحقائق وتتكشف للعالم أكاذيبهم التي سوقوها على القيادة الشرعية المتمثلة في شخص رمزنا القائد الشهيد وافتراءاتهم عليه بأنه أمر أو قام بقصف الأحياء المدنية في كل تاجوراء وفشلوم وزاوية الدهماني وشارع الجمهورية وأنه أمر بقتل المدنيين وباغتصاب الحرائر الليبيات وأنه استعان بالمرتزقة في مواجهة المتمردين و... و... ولكم أن تعدوا ما شئتم من الاتهامات الباطلة التي ألقوها على القائد والقوات المسلحة الباسلة والمتطوعين وكانت كلها مجرد إدعاءات وافتراءات لا صلة لها بالحق والحقيقة التي بدأت تظهر تباعا واضحة جلية لكل ذي عقل وبصيرة كالشمس الساطعة بأن كل هذه الاتهامات باطلة ولا أساس لها من الصحة وتم تفنيدها ولم يقدم هؤلاء المفترين الأفاقين دليلا واحدا يدعم إدعاءاتهم ولم تثبت أية جهة قامت بالتحقيقات ولو تهمة واحدة ألقوا بها على القائد الرمز والجيش الليبي الشريف والمتطوعين الأحرار وإن وجدثت بعض الأخطاء الفردية التي لا تحسب إلا على من ارتكبها والقيادة والجيش أبرياء من أي عمل فردي أو حماقة ارتكبها بعض من أفراد الجيش او المتطوعين وخاصة من المتطوعين لقلة خبرتهم ودرايتهم بالانضباطية وطريقة التعامل في مثل هذه المواقف وهذا ما أعطى في الحقيقة الفرصة لهؤلاء لاستغلال هذه الأخطاء الفردية وتهويلها والزيادة عليها ومن ثم تعميمها واحتسابها على أنها ارتكبها الجيش الليبي وبأوامر من القيادة بغية التشويه والإساءة والقائد على وجه الخصوص بريء من كل ذلك براءة الذئب من دم سيدنا يوسف والحمد لله.. وهاهي تظهر الحقائق تباعا لتثبت هذه البراءة الناصعة وتضحض كل تلك الإدعاءات والأكاذيب بشكل قطعي لا يدع مجالا للشك..

ومع ذلك هناك الكثير من الحاقدين والسوس والسفهاء التافهين المنافقين الذي لا يخشون الله مازالوا يرددون هذه التفاهات والترهات زورا وبهتانا ويشهدون بما لم ترى أعينهم مما تم الترويج له في بداية الأحداث وخلالها ومنهم الكثيرين من نعرف بأنهم كانوا لا يخرجون من بيوتهم والشجاع بينهم كان قبل الغروب بقليل يلزم بيته ولا يخرج منه إلا في نهار اليوم التالى وتجده لا تظهر سوى عينيه من تحت البطانية وجهاز التحكم (الريموت كونترول) يكاد لا يفارق يديه وكأنه ملتصق بأصابعه متنقلا من قناة إلى أخرى من قنوات العهر الإعلامي المغرضة!!.. والمصيبة الأكبر أنهم مازالوا مستمرين في غيهم هذا ومصرون عليه بغباء شديد وسذاجة وبأسلوب لا يقنع إلا الأغبياء والسذج أمثالهم!!..

وحسبنا الله ونعم الوكيل في الظالم والمفتري..

ورحم الله شهيد الوطن رمزنا الخالد في ذاكرتنا وذاكرة التاريخ الناصع البياض وجميع شهدائنا الأبرار ونسأله أن يفك أسر المعتقلين الأحرار وينتقم لنا ولهم من كل هؤلاء الضالين والظالمين الأشرار الحاقدين يارب إنك أنت الجبار المنتقم وانصرنا عليهم يا ذا العزة والجبروت