آلمسؤليين في ليبيا هم آلسبب,,وليس الشهيد معمر آلقذآفي,,

بارك الله بك اختى ولكن ليس كل ما قاله الثيران حقيقى فالذين يدعون ان الصحة متدنية ويذهبون الى تونس لانهم اوناس لايحبون الا التملق والنفاق والطبطبة والله بالحرف طبيب تونسى قال انا استغرب منكم ايها الليبيين كيف تأتون الى تونس وخاصة للدواخل وليس العاصمة تدفعون الاموال ويتعلمون فيكم ان ليبيا اختى ربما لم يتسنى لك زيارتها هناك المركز الطبى يوجد به تقريبا اربعة او خمسة ابراج مجهزة تجهيز كامل بالادوات والمعدات الطبية ياتى المواطن يسأل على جهاز يقولوا له عاطل هذا الجهاز اى غير شغال والدواء الدولة تقوم بدعمه وبنفس الوقت غير متوفر لدينا اكبر المخازن للأدوية فى منطقة الماية. التقصير اختى كما اسلفتى من المسؤليين . عندما تاتى الدولة وتنظف الطرقات على سبيل المثال وهذا حدث امام عيناى والله على ما اقول شهيد ياتى احد المواطنيين سامحه الله يقذف بعلبة حليب من الورق المقوى من نافذة سيارته فى عرض الطريق فقط لانه غير جيد ولك ان تتخيلى المنظر , ما ذنب الدولة فى تخلف بعض المواطنين. ناهيك عن من يعالجون بالخارج على حساب الدولة ما ذنب القائد رحمه الله فى الوساطة والمحسوبية فى اختيار من يسافر ومن لايسافر من طرف اللجنة الطبية مثلا . والحديث يطول بارك الله بك اختى وتقبلى مرورى

كلام رائع اخي تيتو وكله صدق ظاقعية بعيد عن المبالغة التي رايناها في العملاء،،مشكلة ليبيا هي البطأنه الفاسده في ليبيا التي لم توصل صوت المواطن وتحقق احتياجأته ولايهمها الا مصالحها وسرقة المال واول ماشعرت بالخطر تخلو عن بلادهم حتى لايفقدوا مناصبهم واموالهم التي سرقوها من ليبيا

القائد الشهيد دائما ما كان نصير الحق

راعي العدل يقف ويرشد الناس

وقد كان نفسه ينتقد هذا

الخونة ممن انشقوا عنه وانظموا لفورة قهاير هم سبب بلاء هذه البلاد

اهلن اخي محارب ابد والله كنت مصيفة ونا اختك ،،ومشاء الله يامحارب قلبت شمري مدري من الرياض على سوري هع خبصت الدنيأ،،واحييك علىوصفك لرائع للقائد والمعبر رحمة الله على معمر القذأفي ،،

الموضوع طويل و متشعب و خلاصته ان القائد الشهيد وضعوه سييا كشماعة لتدمير ليبيا و لكن بهذا قد زادوا في قدره بالفعل لانهم اعترفوا لا ليبيا بدون القائد و القائد هو ليبيا... ونحن نشعر كذلك هكذا في الجزائر..لما نقول القائد نقول ليبيا و لما نذكر ليبيا يعني القائد

ونعم كلمة الحق التي قلتيها وعلى الجميع ان يفهما

بارك الله بك

بارك الله فيك أختى كلنا فداك يا سيف ...
تو تعمري كانا خرابك منى

بداية ظـُلِموا بممارسات سوء الإدارة والفساد،التى استشرت منذ
العقد الاخير من القرن الماضى , التي شككت الكثيرين منهم بنجاعة اختياراتهم، وكفرت
بعضهم بالطريق السياسي الذي انتهجوه.
وتم
ظلمهم مرة ثانية بالانبهار بتجارب الغرب في
السياسة والاقتصاد، وتبني وصفات صندوق النقد دولي والمصرف الدولي باعتماد النهج الراسمالى الاستغلالى , والشروع في
تخلي الدولة عن وظيفتها الاجتماعية، وتخريد المؤسسات الإنتاجية والخدمية,
والوثوق بالأعداء التاريخيين للأمة, فنكثوا عهودهم، ونفثوا سمومهم، وطعنوا الأبرياء بسواطيرهم في أول
فرصة أتيحت لهم. وتجفيف منابع اللجان الثورية، وتدجينها , وتعطيل برامجها الفكرية
والحركية,

و ظـُلِموا باغتصاب سلطة المؤتمرات
الشعبية وتسفيه ارادتها , وتجسيد المركزية ، وتقليص عدد اللجان الشعبية، وتهميش
دورها , ومصادرة الكثير من صلاحياتها.وتسلط الفردية ثم ظـُلِموا بتبنى اهداف ومواقف وطموحات اعلى من قدراتهم , اى
ان القدر وضعهم في مواجهة قوى العسف والاستغلال العالمية، التي تؤمن بأن تبشيرالليبيين وشروعهم
في تطبيق نظام للحكم والاقتصاد،
يشكل خطر على مصالح تلك القوى من الأثرياء المحتكرين المهيمنين على حكومات العالم,
بالإضافة لتبني الليبيين مواقف سياسية تتعارض مـــــع استراتيجيات من يريد استمرار
التفرد بوحدانية القطبية, ويسعى حثيثاً لتشكيل مناطق النفوذ في العالم، قبل بروز أقطاب
عالمية جديدة. صاحب ذلك التركيز على الاهداف البعيدة واهمال بعض حاجات الناس
القريبة . اى ان المواطن العادى لايهمه التصدى للهيمنه الامبريالية وبناء
الفضاء العربى الافريقى بقدر اهتمامه وحرصه على توفير الحاجات الاساسية . ثم ظـُلِموا مرة أخرى باستلاب عقول بعضهم،
وتشكيل سلوكهم , وتعريضهم للصدمة والترويع والتضليل بفعل مخابرات اجنبية , استخدمت علوم التحكم فى
العقل , ووظفت آلة إعلامية مضللة مزورة , و شيوخ للفتنة منحرفين عن الدين.
وظلموا بعصابات من المجرمين مارسو القتل والحرق وتقطيع الجثث بقصد
الترويع للوصول الى الاستسلام
ثم
ظـُلِموا بالاعتداء عليهم من أقوى حلف عسكري في
العصر الحديث، صمدوا في وجهه لأكثر من سبعة أشهر، شنّ عليهم أكثر من 30000 غارة، و10000 صاروخ عابر للقارات،وتحت 17
قمر اصطناعى و7 طائرات اواكس , ناهيك عن القصف البحري والبري، إلى أن غلبوا في المعركة، لأن موازين القوة غير متساوية, كما أن
الضخ المالي لجيوب الطماعين, واستخدام علم التحكم في عقول ضعاف النفوس، ساهما في
تسليم طرابلس إلى الغزاة والمرتزقة؛ الأوربيين والآسيويين والعرب
وأخيراً
ها هم يتعرضون الآن للظلم، جراء
التقاتل والفوضى والتهجير والتعذيب والاقصاء , وتصفية الحسابات الشخصية، وانتشار
التطرف، ونفث الأحقاد , وانعدام الأمن، الذي بغيابه يغيب العدل، وتتوقف التنمية, وانتهاك السيادة الوطنية، وتنفيذ الأجندات الأجنبية

[/right]

بارك الله فيك اوخيتى