من هو محمد المقريف، أول رئيس من "تحرير" ليبيا من قبل قوات حلف شمال الاطلسي؟

"المعتدل" رجل الإسلامية و "التوافق" هو الصورة التي رسمها الإعلام الغربي الجديد المتحدث باسم المؤتمر الوطني العام والرئيس الفعلي من
تحرير" ليبيا


المسار جنبا إلى جنب مع الامبريالية والدكتاتوريات العربية: مؤسس FNSL من الحرب الباردة، والمنفى في الولايات المتحدة

خبير اقتصادي من خلال التدريب، من بنغازي، محمد المقريف تعاني من الصعود في خدمة نظام القذافي، رئاسة ديوان المحاسبة في عام 1972 عن عمر يناهز ال 31 عاما وأصبح وزيرا للخارجية بعد ذلك بخمس سنوات.

في عام 1978 تم تعيينه سفيرا في نيودلهي. بالفعل على اتصال مع المخابرات الامريكية، انشق على النظام في عام 1980 والتي تأسست في العام التالي، مع المرتدين غيرها من أجهزة الدولة الليبية، و الجبهة الوطنية لإنقاذ ليبيا (FNSL).

الاعتماد على انقلاب المرتزقة، و FNSL يصبح أداة مميزة في النضال من القوى الغربية، والولايات المتحدة وأول فرنسا، ضد نظام القذافي.

التذرع الخطاب "الديمقراطية" حرب جيدة خلال الحرب الباردة، FNSL يضاعف أنشطة إرهابية على الأراضي الليبية، وتنشط في الجانب التشادي من الحرب بين تشاد وبدعم من القوى الغربية، إلى ليبيا.

ثبت الآن أن الدعم اللوجستي والمالي للولايات المتحدة، عبر وكالة الاستخبارات المركزية وفرنسا وإسرائيل إلى أعمال FSLN. كما أن دعم الأنظمة الديكتاتورية المصرية والتونسية والملكيات المطلقة من السعودية والمغربية. منحت المملكة العربية السعودية إلى جماعة إرهابية أكثر من 7 ملايين دولار في 1980s.

دمرت عسكريا في أواخر 1980s، قادة منشق على FSLN اختيار المنفى. لالمقيريف، سيكون من الأصل، والولايات المتحدة وأتلانتا، حيث انه لا يزال على المناورة وراء الكواليس لحشد الدعم السياسي والأموال الأميركية، وبناء معارضة للنظام الموالي للإمبريالية من القذافي.

أعيد انتخاب الأمين العام للتدريب أربع مرات، وهو واحد من مهندسي الشهير المؤتمر الوطني للمعارضة الليبية ، الذي عقد في لندن في عام 2005، مما يشكل ضد اتخاذ برنامج للثورة ثم، من قبل NTC تنفيذها خلال الحرب الأهلية عام 2011.

برنامج جنبا إلى جنب مع المصالح الغربية: المحافظ الاسلامية، المتطرف الليبرالية والفدرالية

بعد انتصار "المتمردين" التي تدعمها قوات حلف شمال الاطلسي، التي تواجه المجتمع المدني غير موجود والصحراء السياسية، والحلفاء الغربيين على تقليص واجهة منظماتهم شبه العسكرية واشترى العذرية الديمقراطية.

هذا هو الحال بالنسبة للFNSL يصبح ببساطة الجبهة الوطنية مايو 2012، وبما في ذلك محمد المقريف أصبح السكرتير الاول.

وتستند عملية البحث عن شركاء موثوق بها للقوى الامبريالية الغربية على ثلاثة معايير هي التي تلبي 4 الجانب الليبي التي تم إنشاؤها من الصفر في عام 2011:

محافظ الإسلامية ، الضامن للإجماع شعبي والاستقرار الاجتماعي؛
1 الاقتصاد الليبرالي المتطرف ، وفتح البلاد على رأس المال الدولية؛
وهي منظمة لا مركزية اتحادية ، وضمان الحصول على الثروة النفطية للشرق الولايات المتحدة والشركات الكبرى الأوروبية؛

والبرنامج الذي يستجيب نقطة بواسطة محمد نقطة المقيريف في مقابلة مع jeuneafrique ، 5 آب:

الإسلام المتطرف: بعد التصريحات المعتادة من الصرامة في دولة جديدة "مدنية وغير الدينية" ، المقيريف من الطبيعي أن الشريعة الإسلامية هي "مصدرا من مصادر القانون، وأنه لا شيء يمكن ان تتعارض مع ذلك" ، وقال تسلسل ان النقاش داخل الدولة الجديدة هي بين أولئك الذين يرون 'فقط' "الإسلام كدين للدولة" وغيرهم الذين يرغبون في توضيح أن "الشريعة هي مصدر القانون."

في الليبرالية الاقتصادية : المقيريف 1 يذكر الحاجة الى انهاء مرحلة من التمرد المسلح، من أجل إعادة بناء قوات الأمن، والجيش، لاستعادة الاستقرار اللازمة "لاطلاق عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية لل ليبيا " ، الذي "ينطوي على طمأنة المستثمرين الأجانب ؛

في دولة فيدرالية: زعيم الجبهة الوطنية يبدأ من نقد مركزية من ذوي الخبرة في القذافي وحتى في ظل النظام الملكي، والثناء من اللامركزية والفيدرالية السابق الذي لا يمكن أن يكون في القرن العشرين باعتبارها محمية الاستعمارية في برقة وطرابلس الايطالية. آل Megrayef ثم تقدم برنامجها الأساسية: "اليوم، كل ما نريده هو نظام لا مركزي كما قدر الإمكان." الهدف رقم واحد، لضمان التمتع الكامل برقة من الفوز بالجائزة الكبرى للنفط: "ل السماح لكل المدينة والمنطقة لتبادل منصف في تنمية البلاد وتقاسم الثروة ولكن أيضا لديها الخدمات اللازمة. "



انتخاب موظف متحمس للقوى الامبريالية الغربية على رأس الدولة الليبية كرمز. واحد بعد "تحرير" من ليبيا من قبل قوات حلف شمال الأطلسي، فإن عملية إعادة استعمار ليبيا هو الآن في مرحلة متقدمة

المصدر
http://solidarite-internationale-pcf.over-blog.net/article-qui-est-mohamed-al-megaryef-premier-president-de-la-libye-liberee-par-les-forces-de-l-otan-109005161.html