جزائرية ارغمت الكلب الجيفة برنار ليفي على الصمت ولقنته درسا لن ينساه... تفطنت لنواياه السيئة في مناظرة مرسيليا المجاهدة زهرة ظريف تنتصر على بيرنارد هنري ليفي.
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
جزائرية ارغمت الكلب الجيفة برنار ليفي على الصمت ولقنته درسا لن ينساه... تفطنت لنواياه السيئة في مناظرة مرسيليا المجاهدة زهرة ظريف تنتصر على بيرنارد هنري ليفي.
جزائرية ارغمت الكلب الجيفة برنار ليفي على الصمت ولقنته درسا لن ينساه
http://www.elkhabar.com/ar/autres/nadwa/285604.html...خرجت المجاهدة والسيناتور زهرة ظريف، منتصرة من
المناظرة التي جمعتها مع المفكر الفرنسي بيرنارد هنري ليفي، مؤخرا، خلال
منتدى ''حرب الجزائر بعد خمسين سنة'' بمرسيليا. ظهرت في صورة مجاهدة لم
تفقد شيئا من صرامتها ومن إيمانها بقضيتها، رغم محاولات ليفي اللعب على وتر
الأحاسيس، ووضعها في خانة ''جلاد'' ودفعها في اتجاه إظهار شدة أسفه على
فعل ثوري تحوّل بعد خمسين سنة إلى مجرد سلوك ''طائش وعنيف لا يستحق
التقدير''.
تمكنت المجاهدة زهرة ظريف من وضع المفكر
المتطرف بيرنارد هنري ليفي في مكانه، ودحضت أطروحاته الخبيثة ببرودة أعصاب
وقدرة على الجدل، فظهرت في صورة امرأة حديدية قادرة على التحكم في
أطروحاتها، ورفضت التنازل عن مبادئها والانسياق وراء محاولات ليفي
لاستدراجها إلى حيث يريد، بغرض الإطاحة بها وإظهارها في صورة ''إرهابية''
وجب عليها الاعتراف ''بالجرائم'' التي اقترفتها في حق ''المدنيين والعزل''
من السكان الأوروبيين، لما وضعت قنبلة في مقهى ''ميلك بار'' بالجزائر
العاصمة يوم 25 سبتمبر 1956، كرد فعل على تفجير شارع ''ثيب'' بالقصبة والذي
نفذته عناصر تنتمي لمنظمة اليد الحمراء الإرهابية.
في بداية النقاش قدمت زهرة ظريف الوجه الحقيقي
للاستعمار الفرنسي، وفندت الطرح اليميني الجديد الذي يروّج له منذ قانون 23
فيفري 2005، بإظهار ما يسمى ''فضائل وحسنات الوجود الفرنسي في
المستعمرات''. ثم رد ليفي بكثير من الخبث والنوايا السيئة وتظاهر بدوره
بارتباطه بأرض الجزائر، وتحدث عن جده اليهودي والراعي بين بني صاف وتلمسان.
ورفع من حدة رغبته في الارتباط بالأرض الجزائرية لما قال ''لما كنت صغيرا،
كنت أستمع لأفراد عائلتي وهم يظهرون مساندتهم لحملة الحقائب المتعاطفين مع
الثورة الجزائرية''.
بيرنارد هنري ليفي أراد أن يساوي بين بول أوساريس وزهرة ظريف
ومع عملية التحضير النفسي لتقبل أفكاره ونواياه
السيئة، وتجنب الظهور في صورة ''مثقف رافض للثورة الجزائرية''، لكسب
الانتصار العاطفي كخطوة نحو الانتصار الأيديولوجي، انتقل بيرنارد إلى الشق
الثاني من أطروحاته، وهي بيت القصيد، وتحدث عن ''العنف الأعمى'' الذي لجأت
إليه الثورة الجزائرية. ولم يختلف ليفي في طرحه عن رفيقه آلان فينكينكرولت
المفكر اليهودي الآخر الذي ينتمي بدوره إلى تيار المحافظين الجدد في فرنسا،
الذي قال في محاضرة سابقة ''العنف من حق الدولة في الغرب، وليس من حق شعوب
المستعمرات''. وفي رأي الثنائي ليفي ـ فينكينكرولت، فإن العنف لما
يستعمله الخاضعون لاستعمار للتخلص من الهيمنة الاستعمارية يعتبر
''إرهابا''، لكنه يصبح ''فعلا يصحح مسار التاريخ'' لما تلجأ إليه الدولة
الغربية.
انساق ليفي وراء هذه الفكرة، وراح يدفع
بالمجاهدة زهرة ظريف نحو الاعتراف بأن ما فعلته خلال الثورة يعد عملا
إجراميا. أراد أن يلعب على وتر الأحاسيس، سألها إن ''ندمت على فعلها؟ إن
كانت تنام دون كوابيس؟'' وغيرها من الأسئلة التي طُرحت على بول أوساريس.
وبكثير من الخبث راح يوازي بين إجرام الجنرالات الفرنسيين وعمل الفدائيين
الجزائريين، لما أراد الوصول إلى فكرة خلق مرحلة جديدة في العلاقات
الجزائرية الفرنسية، تمر عبر اعتراف كل طرف بجرائمه. بمعنى أنه أراد أن
يساوي بين الجنرال بول أوساريس والمجاهدة زهرة ظريف التي تفطنت لهذه
النوايا السيئة، وراحت تتابع كلام ليفي بهدوء، ولم تقاطعه ولو مرة واحدة
مما أظهر تحكمها في أعصابها، ورفضها الانسياق وراء العاطفة. ثم شرعت في
مرافعة مضادة، برباطة جأش لا مثيل لها، أذهلت من في القاعة، فوضعت ليفي في
موقف صعب، بالأخص لما حطمت الأسطورة القائلة بأن الأقدام السوداء في
الجزائر كانوا يتمتعون بحس إنساني، وهم ضحايا جبهة التحرير الوطني وخيار
العنف المسلح الذي اعتبره ليفي بمثابة ''انحراف عن الســــلوك
الحضــــاري''.
زهرة ظريف تفطنت لإرادة إظهار الجزائريين في صورة ''نازيين'' والأقدام السوداء كضحايا
تفطنت السيدة ظريف لهذا الموقف، وأظهرت الأقدام
السوداء في صورة ''مواطنين عنصريين متواطئين مع النظام الاستعماري''،
فكسرت أطروحة ليفي التي أراد من خلالها تشبيه الأقدام السوداء ''باليهود''
الذين تعرضوا للإبادة، والفدائيين الجزائريين في صورة النازيين والمجرمين،
ليدفع أكثر نحو ''الإحساس بالذنب''.
وبقدرتها على تكسير هذه الصورة النمطية
والمغرضة، بدأت زهرة ظريف تحقق الانتصار على ''فيلسوف كبير عاصر جان بول
سارتر، وكان من تلاميذه''. انتصرت بفضل النوايا الحسنة، والإيمان المطلق
بعدالة قضيتها. وبالفعل أدرك ليفي أنه بصدد التراجع والانهزام أمام سيدة
تملك ما يكفي من الأدلة لتجنب السقوط في الفخ والانسياق وراء أوهام ما يسمى
''التاريخ المشترك'' الذي يوازي بين الجلاد والضحية، بل يسعى لإظهار
الثوري في صورة ''مجرم''.
لقد ظهر بيرنارد هنري ليفي في صورة مثقف غربي
متطرف، انساق وراء أبوية فكرية، وراح يتحدث بصيغة الإملاء وتقديم
الدروس،على شاكلة قوله ''اعترفوا بجرائمكم''.
ولا يمكن النأي بهذا التفكير المتعالي
والمتعجرف عن محاولات الأطراف الإسرائيلية من أصول جزائرية، تحاول، في
المدة الأخيرة، دفع الحكومة الفرنسية في اتجاه نزع الشرعية عن الثورة
الجزائرية من أجل الحصول على تعويضات مادية. لقد انتصرت زهرة ظريف ثلاث
مرات، لما خرجت الجزائر منتصرة على الاستعمار الفرنسي، ولما دحضت أفكار
بيرنارد هنري ليفي وواجهتها، ولما تشجعت وذهبت إلى مرسيليا لمواجهة التطرف
الجديد. متابعة البقية عبر الرابط
.....
http://www.elkhabar.com/ar/autres/nadwa/285604.html...خرجت المجاهدة والسيناتور زهرة ظريف، منتصرة من
المناظرة التي جمعتها مع المفكر الفرنسي بيرنارد هنري ليفي، مؤخرا، خلال
منتدى ''حرب الجزائر بعد خمسين سنة'' بمرسيليا. ظهرت في صورة مجاهدة لم
تفقد شيئا من صرامتها ومن إيمانها بقضيتها، رغم محاولات ليفي اللعب على وتر
الأحاسيس، ووضعها في خانة ''جلاد'' ودفعها في اتجاه إظهار شدة أسفه على
فعل ثوري تحوّل بعد خمسين سنة إلى مجرد سلوك ''طائش وعنيف لا يستحق
التقدير''.
تمكنت المجاهدة زهرة ظريف من وضع المفكر
المتطرف بيرنارد هنري ليفي في مكانه، ودحضت أطروحاته الخبيثة ببرودة أعصاب
وقدرة على الجدل، فظهرت في صورة امرأة حديدية قادرة على التحكم في
أطروحاتها، ورفضت التنازل عن مبادئها والانسياق وراء محاولات ليفي
لاستدراجها إلى حيث يريد، بغرض الإطاحة بها وإظهارها في صورة ''إرهابية''
وجب عليها الاعتراف ''بالجرائم'' التي اقترفتها في حق ''المدنيين والعزل''
من السكان الأوروبيين، لما وضعت قنبلة في مقهى ''ميلك بار'' بالجزائر
العاصمة يوم 25 سبتمبر 1956، كرد فعل على تفجير شارع ''ثيب'' بالقصبة والذي
نفذته عناصر تنتمي لمنظمة اليد الحمراء الإرهابية.
في بداية النقاش قدمت زهرة ظريف الوجه الحقيقي
للاستعمار الفرنسي، وفندت الطرح اليميني الجديد الذي يروّج له منذ قانون 23
فيفري 2005، بإظهار ما يسمى ''فضائل وحسنات الوجود الفرنسي في
المستعمرات''. ثم رد ليفي بكثير من الخبث والنوايا السيئة وتظاهر بدوره
بارتباطه بأرض الجزائر، وتحدث عن جده اليهودي والراعي بين بني صاف وتلمسان.
ورفع من حدة رغبته في الارتباط بالأرض الجزائرية لما قال ''لما كنت صغيرا،
كنت أستمع لأفراد عائلتي وهم يظهرون مساندتهم لحملة الحقائب المتعاطفين مع
الثورة الجزائرية''.
بيرنارد هنري ليفي أراد أن يساوي بين بول أوساريس وزهرة ظريف
ومع عملية التحضير النفسي لتقبل أفكاره ونواياه
السيئة، وتجنب الظهور في صورة ''مثقف رافض للثورة الجزائرية''، لكسب
الانتصار العاطفي كخطوة نحو الانتصار الأيديولوجي، انتقل بيرنارد إلى الشق
الثاني من أطروحاته، وهي بيت القصيد، وتحدث عن ''العنف الأعمى'' الذي لجأت
إليه الثورة الجزائرية. ولم يختلف ليفي في طرحه عن رفيقه آلان فينكينكرولت
المفكر اليهودي الآخر الذي ينتمي بدوره إلى تيار المحافظين الجدد في فرنسا،
الذي قال في محاضرة سابقة ''العنف من حق الدولة في الغرب، وليس من حق شعوب
المستعمرات''. وفي رأي الثنائي ليفي ـ فينكينكرولت، فإن العنف لما
يستعمله الخاضعون لاستعمار للتخلص من الهيمنة الاستعمارية يعتبر
''إرهابا''، لكنه يصبح ''فعلا يصحح مسار التاريخ'' لما تلجأ إليه الدولة
الغربية.
انساق ليفي وراء هذه الفكرة، وراح يدفع
بالمجاهدة زهرة ظريف نحو الاعتراف بأن ما فعلته خلال الثورة يعد عملا
إجراميا. أراد أن يلعب على وتر الأحاسيس، سألها إن ''ندمت على فعلها؟ إن
كانت تنام دون كوابيس؟'' وغيرها من الأسئلة التي طُرحت على بول أوساريس.
وبكثير من الخبث راح يوازي بين إجرام الجنرالات الفرنسيين وعمل الفدائيين
الجزائريين، لما أراد الوصول إلى فكرة خلق مرحلة جديدة في العلاقات
الجزائرية الفرنسية، تمر عبر اعتراف كل طرف بجرائمه. بمعنى أنه أراد أن
يساوي بين الجنرال بول أوساريس والمجاهدة زهرة ظريف التي تفطنت لهذه
النوايا السيئة، وراحت تتابع كلام ليفي بهدوء، ولم تقاطعه ولو مرة واحدة
مما أظهر تحكمها في أعصابها، ورفضها الانسياق وراء العاطفة. ثم شرعت في
مرافعة مضادة، برباطة جأش لا مثيل لها، أذهلت من في القاعة، فوضعت ليفي في
موقف صعب، بالأخص لما حطمت الأسطورة القائلة بأن الأقدام السوداء في
الجزائر كانوا يتمتعون بحس إنساني، وهم ضحايا جبهة التحرير الوطني وخيار
العنف المسلح الذي اعتبره ليفي بمثابة ''انحراف عن الســــلوك
الحضــــاري''.
زهرة ظريف تفطنت لإرادة إظهار الجزائريين في صورة ''نازيين'' والأقدام السوداء كضحايا
تفطنت السيدة ظريف لهذا الموقف، وأظهرت الأقدام
السوداء في صورة ''مواطنين عنصريين متواطئين مع النظام الاستعماري''،
فكسرت أطروحة ليفي التي أراد من خلالها تشبيه الأقدام السوداء ''باليهود''
الذين تعرضوا للإبادة، والفدائيين الجزائريين في صورة النازيين والمجرمين،
ليدفع أكثر نحو ''الإحساس بالذنب''.
وبقدرتها على تكسير هذه الصورة النمطية
والمغرضة، بدأت زهرة ظريف تحقق الانتصار على ''فيلسوف كبير عاصر جان بول
سارتر، وكان من تلاميذه''. انتصرت بفضل النوايا الحسنة، والإيمان المطلق
بعدالة قضيتها. وبالفعل أدرك ليفي أنه بصدد التراجع والانهزام أمام سيدة
تملك ما يكفي من الأدلة لتجنب السقوط في الفخ والانسياق وراء أوهام ما يسمى
''التاريخ المشترك'' الذي يوازي بين الجلاد والضحية، بل يسعى لإظهار
الثوري في صورة ''مجرم''.
لقد ظهر بيرنارد هنري ليفي في صورة مثقف غربي
متطرف، انساق وراء أبوية فكرية، وراح يتحدث بصيغة الإملاء وتقديم
الدروس،على شاكلة قوله ''اعترفوا بجرائمكم''.
ولا يمكن النأي بهذا التفكير المتعالي
والمتعجرف عن محاولات الأطراف الإسرائيلية من أصول جزائرية، تحاول، في
المدة الأخيرة، دفع الحكومة الفرنسية في اتجاه نزع الشرعية عن الثورة
الجزائرية من أجل الحصول على تعويضات مادية. لقد انتصرت زهرة ظريف ثلاث
مرات، لما خرجت الجزائر منتصرة على الاستعمار الفرنسي، ولما دحضت أفكار
بيرنارد هنري ليفي وواجهتها، ولما تشجعت وذهبت إلى مرسيليا لمواجهة التطرف
الجديد. متابعة البقية عبر الرابط
.....
larbi-
- الجنس :
عدد المساهمات : 14307
نقاط : 33111
تاريخ التسجيل : 27/09/2011
. :
. :
رد: جزائرية ارغمت الكلب الجيفة برنار ليفي على الصمت ولقنته درسا لن ينساه... تفطنت لنواياه السيئة في مناظرة مرسيليا المجاهدة زهرة ظريف تنتصر على بيرنارد هنري ليفي.
امراة ولا كل الرجال
الجمت هذا الصهيوني الكلب
شكرا اخي العرب عالمقال
الجمت هذا الصهيوني الكلب
شكرا اخي العرب عالمقال
بلد الطيوب-
- الجنس :
عدد المساهمات : 10027
نقاط : 19412
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
. :
. :
مواضيع مماثلة
» شكرا بيرنارد هنري ليفي
» برنار هنري ليفي وفورتيه في " كان "
» عين برنار هنري ليفي على الجزائر
» اضحكوا على الجرذ برنار هنري ليفي
» الجزائر تستعصي على مخططات “برنار هنري ليفي”..
» برنار هنري ليفي وفورتيه في " كان "
» عين برنار هنري ليفي على الجزائر
» اضحكوا على الجرذ برنار هنري ليفي
» الجزائر تستعصي على مخططات “برنار هنري ليفي”..
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 7 يناير - 7:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» النفير المقدس
الخميس 4 يناير - 1:50 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى شيوخ ومثقفي الخليج
الأحد 31 ديسمبر - 17:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» .سجل حضورك ... بصورة تعز عليك ... للبطل الشهيد القائد معمر القذافي
الإثنين 25 ديسمبر - 17:43 من طرف chlih
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:07 من طرف علي عبد الله البسامي
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» عملاق الردى
الأحد 24 ديسمبر - 17:15 من طرف علي عبد الله البسامي
» إجرام الغرب
السبت 16 ديسمبر - 16:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» فضبدة الخذلان
الجمعة 8 ديسمبر - 9:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» شرف المقاومة
الأحد 3 ديسمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» زمرة العز في زمن الهوان
السبت 2 ديسمبر - 13:22 من طرف علي عبد الله البسامي
» دليل التّردِّي
الثلاثاء 28 نوفمبر - 0:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» الخذلان المذل
الأحد 26 نوفمبر - 11:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» أحرارُ الخَلَف
الخميس 23 نوفمبر - 17:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» وثبة الابطال في اليمن
الأربعاء 22 نوفمبر - 17:11 من طرف علي عبد الله البسامي
» هان العرب
الأربعاء 22 نوفمبر - 6:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:02 من طرف علي عبد الله البسامي
» شعب الاباء في غزة
السبت 18 نوفمبر - 0:42 من طرف علي عبد الله البسامي
» ضرُّ المذلّة في الامّة
الأحد 12 نوفمبر - 0:40 من طرف علي عبد الله البسامي