للعلم يا أحرار وقبائل زليتن الشريفة

هذا الجرد المدعو عبد السلام إبراهيم الصفراني وأخواته وبعض من كبار عائلة إحمادي هم أكبر رؤوس الفتنة في مدينة زليتن وهم أول من أشعل الفتنة وتحريض الناس على الفورة وتضليل الشباب والنفاق والكذب عليهم وحديث أن القائد / معمر القدافي على أساس أنه جلب مرتزقة إلى مدينة زليتن لقتل أهل وسكان مدينة زليتن والمدعو أحمد محمد إحمادي حرض في إداعة زليتن الهرة على هدم الضريح عبد السلام الأسمر وغيرهما من عائلة إنديشه و عائلة الصاري وهؤلاء الجردان أحد المفتنين والمحرضين على تدمير جميع الأضرحة وهو وإخوته وهذا الشخص أحد أعظاء الجماعات التكفيرية في مدينة زليتن وهم من قاموا بتصفية أحرار قبيلة أولاد الشيخ والآن في هذه الساعة كتيبة 9 يوليو ومعها اللواء جردان زليتن واللجنة التكفيرية الجردانية تنشر عناصرها وتقوم بالتفتيش في البوابات وتطوق كلا من محلة سوق الثلاثاء ومحلة ماجر والجمعة والرجاء الحدر يا أحرار زليتن وعلماً أن أخو المدعو الجرد عبد السلام إبراهيم الصفراني كان مع الجماعات التكفيرية قام بحرقوبسرقة سيارات وتخريب وحرق البيوت والمحلات هم من كتيبة 9 يوليو ولواء جردان زليتن وجردان الآن للعلم يتجولون في جميع طرق زليتن بسيارات مدنية وهم يرديون أن تجرد جميع القبائل الشريفة في مدينة زليتن من السلاح وسجن أبنائهم أما قصة أن كتائب القدافي ومتطوعين زليتن على أساس كلام الجرد عبد الرؤوف الصاري والجرد عبد السلام الصفراني أن اأزلام النظام السابق والكتائب في ما سبق أنهم أحرقو النساء والمنازل هذا الكلام غير صحيح ولاصحة منه لم يحرق أي أحد من الكتائب والمتطوعين أي منزل أو أي إمرأة سكب على البنزين وتم حرقها ولم يتم تهجير أي عائلة من زليتن أبداً وهذا بشهادة 85 % من سكان زليتن ولكن الجردان هم شردوا عائلات كثر وأحرقوا محلات وبيوت كثيرة وقتل الكثير من أحرار زليتن فيقوا يا أحرار وقبائل زليتن قبل أن يتم تشريدكم وحرق منازلكم لأنهم الجردان ناوين الشر

المصدر من قلب الحدث - زليتن الصامده