لكي لا ننسي عظمة هذا البطل....
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لكي لا ننسي عظمة هذا البطل....
الدكتور موسى ابراهيم
هذا الشاب الليبي من اصول عربية من قبيلة القدادفه الشامخة , وليس بغريب بالطبع على
مثل هذه القبيلة انجاب الابطال , يمكن انه لم تتاح له الفرصه قبل اندلاع
الحرب او انه كان بطبيعة تخصصه بعيدا على اجواء السياسة المعلنه , ولاكن
عندما كان الواجب عليه ان يتقدم فتقدم بكل شجاعة ضاربا بعرض الحائط كل
مايمكن ان يجره عليه موقفه الذي اتخده , كان بامكانه ان يتجنب ولاكن مرؤته
واصله واولا واخيرا دينه كان يفرض عليه الاتجاه الذي اتخده , ومايلفت
انتباهنا الى انه كان بعيدا على اجواء
السياسة انه في خروجه لمرات الاولى كان يترجم لبعض الناطقين باسم الحكومة
الليبية , وربما كان بامكانه ان يخرج بغير ذلك من البداية ولاكنه بدء من
البداية وهذا دليل على اتقانه عمله , اصبح الناطق باسم الحكومة الليبية
ابان الحرب , وكلما اشدد وطيس المعركة كان متالقا مبدعا , بدء صاحب اطلاله
رائعه رغم الظروف التي من حوله ومن حول الليبين الشرفاء الكثر امثاله , كان
شابا متعلما فظهر بمظهر القوة رغم مايحاك بالوطن , كان شجاعا وبطلا
ومحاربا قويا , ولاشك انه لا يهاب الموت في سبيل الله ومن ثم في سبيل الوطن
والعرض والمال , هذا الشاب الرائع صدم الغرب المتأمر وكان يضيق الخناق على
عملائه سواء من حكام العرب العملاء او رؤس الفتنة في الجماهيرية العظمى
وحتى الغرب الكافر ومن يخطط امثال ليفي وجون ماكين , الله اعطاه من فضله
بان كان صاحب دين وعلم وفهم وحكمه وشخصية قوية تضي بقوة النظام الذي يتكلم
باسمه , هو بطل من ابطال الحرب بجميع المقايس , وكانو اولئك الذين لهم نفس
التخصص العلمي لموسى يبحثون على ثغره في احاديثه ولاكن بدون جدوى لكي يتسنى
لهم الطعن فيه فما كان منهم الا تاويل الكلام لمصلحتهم , خرج الدكتور ذات
يوما ليوضح للشعب ماهو الاعلام الذي درسه وتعلمه وتخصص فيه , وكانو اولئك
المتامرون ينتظرون , قال موسى نحن تعلمنا كيف يمكن لنا ان نغير موقف
مخابرات دول بناء على الاعلام , هو بدون شك عندي وعند الكثير يقصد احدرو
القنوات والتصريحات المضلله فانها تساهم في احباط المعنويات لدى الشعب وقد
وصلت فكرته تماما في وقتها والحمد لله , وكان السدج من منحرفون ومجرمون
وسفهاء ومخبولين من ليبيا يهيمون في غيهم امام قناة الجزيرة القطرية هادرت
الدم الليبي البري وما كان منها الا ان تتحايل على المعنى بانه قصد نفسه
وصدق التائهون من اتباع فبراير اللعينة بالطبع وكالعادة , هم اغبياء لدرجة
كبيرة فلاضير , كان الدكتور رائعا في اطلالته متقنا لعمله , واذا صح تعبيري
الان هو كنز من كنوز الجماهيرية الليبية , هو قدوة للعديد من الشباب
الليبي في النضال ورمي زينة الحياة الدنيا خلف ظهره , هو محل دراسه من
المختصين والمهتمين في العالم بلاشك , وعندما يذكر الدكتور موسى ابراهيم
يشعر الكثير من العرب بالخجل من مواقفهم المشينة , هو مدرسة في التفاني في
العمل وبدل الغالي والرخيص من اجل قضية ومبدء , واي قضية واي مبدء نتحدث
عليه هو الدين والشرف والوطن والكرامه والمال فهي جميعها القضية والمبدء ,
فتحية اكبار لدكتور ولانعزيه في من فقد من اسرته الكريمة فنحن اسرته نحن
اخوته الذين احببناه وشددنا على يديه وندعو له وللاسرته ولمن فقد من اخوته
واهله بالمغفرة والرحمة من صاحب الملكوت سبحانه عز وجل , ونسال الله له
العفو والعافية في الدنيا والاخرة وللجميع الاسر الليبية الشريفة , ونتظر
بشوق اطلالته من جديد وعن قريب باذن الله , تحيات الشعب الليبي المقاوم لك
ياموسى , وفرج الله كربك وكرب والوطن , ايه البطل
نقلا عن ايه عرب
هذا الشاب الليبي من اصول عربية من قبيلة القدادفه الشامخة , وليس بغريب بالطبع على
مثل هذه القبيلة انجاب الابطال , يمكن انه لم تتاح له الفرصه قبل اندلاع
الحرب او انه كان بطبيعة تخصصه بعيدا على اجواء السياسة المعلنه , ولاكن
عندما كان الواجب عليه ان يتقدم فتقدم بكل شجاعة ضاربا بعرض الحائط كل
مايمكن ان يجره عليه موقفه الذي اتخده , كان بامكانه ان يتجنب ولاكن مرؤته
واصله واولا واخيرا دينه كان يفرض عليه الاتجاه الذي اتخده , ومايلفت
انتباهنا الى انه كان بعيدا على اجواء
السياسة انه في خروجه لمرات الاولى كان يترجم لبعض الناطقين باسم الحكومة
الليبية , وربما كان بامكانه ان يخرج بغير ذلك من البداية ولاكنه بدء من
البداية وهذا دليل على اتقانه عمله , اصبح الناطق باسم الحكومة الليبية
ابان الحرب , وكلما اشدد وطيس المعركة كان متالقا مبدعا , بدء صاحب اطلاله
رائعه رغم الظروف التي من حوله ومن حول الليبين الشرفاء الكثر امثاله , كان
شابا متعلما فظهر بمظهر القوة رغم مايحاك بالوطن , كان شجاعا وبطلا
ومحاربا قويا , ولاشك انه لا يهاب الموت في سبيل الله ومن ثم في سبيل الوطن
والعرض والمال , هذا الشاب الرائع صدم الغرب المتأمر وكان يضيق الخناق على
عملائه سواء من حكام العرب العملاء او رؤس الفتنة في الجماهيرية العظمى
وحتى الغرب الكافر ومن يخطط امثال ليفي وجون ماكين , الله اعطاه من فضله
بان كان صاحب دين وعلم وفهم وحكمه وشخصية قوية تضي بقوة النظام الذي يتكلم
باسمه , هو بطل من ابطال الحرب بجميع المقايس , وكانو اولئك الذين لهم نفس
التخصص العلمي لموسى يبحثون على ثغره في احاديثه ولاكن بدون جدوى لكي يتسنى
لهم الطعن فيه فما كان منهم الا تاويل الكلام لمصلحتهم , خرج الدكتور ذات
يوما ليوضح للشعب ماهو الاعلام الذي درسه وتعلمه وتخصص فيه , وكانو اولئك
المتامرون ينتظرون , قال موسى نحن تعلمنا كيف يمكن لنا ان نغير موقف
مخابرات دول بناء على الاعلام , هو بدون شك عندي وعند الكثير يقصد احدرو
القنوات والتصريحات المضلله فانها تساهم في احباط المعنويات لدى الشعب وقد
وصلت فكرته تماما في وقتها والحمد لله , وكان السدج من منحرفون ومجرمون
وسفهاء ومخبولين من ليبيا يهيمون في غيهم امام قناة الجزيرة القطرية هادرت
الدم الليبي البري وما كان منها الا ان تتحايل على المعنى بانه قصد نفسه
وصدق التائهون من اتباع فبراير اللعينة بالطبع وكالعادة , هم اغبياء لدرجة
كبيرة فلاضير , كان الدكتور رائعا في اطلالته متقنا لعمله , واذا صح تعبيري
الان هو كنز من كنوز الجماهيرية الليبية , هو قدوة للعديد من الشباب
الليبي في النضال ورمي زينة الحياة الدنيا خلف ظهره , هو محل دراسه من
المختصين والمهتمين في العالم بلاشك , وعندما يذكر الدكتور موسى ابراهيم
يشعر الكثير من العرب بالخجل من مواقفهم المشينة , هو مدرسة في التفاني في
العمل وبدل الغالي والرخيص من اجل قضية ومبدء , واي قضية واي مبدء نتحدث
عليه هو الدين والشرف والوطن والكرامه والمال فهي جميعها القضية والمبدء ,
فتحية اكبار لدكتور ولانعزيه في من فقد من اسرته الكريمة فنحن اسرته نحن
اخوته الذين احببناه وشددنا على يديه وندعو له وللاسرته ولمن فقد من اخوته
واهله بالمغفرة والرحمة من صاحب الملكوت سبحانه عز وجل , ونسال الله له
العفو والعافية في الدنيا والاخرة وللجميع الاسر الليبية الشريفة , ونتظر
بشوق اطلالته من جديد وعن قريب باذن الله , تحيات الشعب الليبي المقاوم لك
ياموسى , وفرج الله كربك وكرب والوطن , ايه البطل
نقلا عن ايه عرب
Mohamed Abdel Moumene-
- الجنس :
عدد المساهمات : 3555
نقاط : 16075
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
رد: لكي لا ننسي عظمة هذا البطل....
أتشرف أنه كان أحد معلمي ..
طبيبة القلوب الخضراء-
- الجنس :
عدد المساهمات : 7073
نقاط : 18193
تاريخ التسجيل : 09/05/2012
بطاقة الشخصية
زنقتنا: 69
رد: لكي لا ننسي عظمة هذا البطل....
الدكتور موسى ابراهيم
ان شاء الله يكون بالف خير و في مكان امن
ان شاء الله يكون بالف خير و في مكان امن
karim.dz-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1047
نقاط : 10543
تاريخ التسجيل : 16/09/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 0:48 من طرف علي عبد الله البسامي
» غائط القرن
السبت 4 مايو - 0:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» أحلاس الصّهينة
الأحد 7 يناير - 7:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» النفير المقدس
الخميس 4 يناير - 1:50 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى شيوخ ومثقفي الخليج
الأحد 31 ديسمبر - 17:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» .سجل حضورك ... بصورة تعز عليك ... للبطل الشهيد القائد معمر القذافي
الإثنين 25 ديسمبر - 17:43 من طرف chlih
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:07 من طرف علي عبد الله البسامي
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» عملاق الردى
الأحد 24 ديسمبر - 17:15 من طرف علي عبد الله البسامي
» إجرام الغرب
السبت 16 ديسمبر - 16:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» فضبدة الخذلان
الجمعة 8 ديسمبر - 9:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» شرف المقاومة
الأحد 3 ديسمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» زمرة العز في زمن الهوان
السبت 2 ديسمبر - 13:22 من طرف علي عبد الله البسامي
» دليل التّردِّي
الثلاثاء 28 نوفمبر - 0:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» الخذلان المذل
الأحد 26 نوفمبر - 11:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» أحرارُ الخَلَف
الخميس 23 نوفمبر - 17:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» وثبة الابطال في اليمن
الأربعاء 22 نوفمبر - 17:11 من طرف علي عبد الله البسامي
» هان العرب
الأربعاء 22 نوفمبر - 6:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:02 من طرف علي عبد الله البسامي