قتلة السفير الأمريكي كريستوفر ستيفنز( المتخصص في العمليات الدبلوماسية و العسكرية السرية في بنغازي)  فرقة من قوات الكومندوس الصهيونية

مختلف شهود عيان في بنغازي أكدوا أن القوات الخاصة التي هاجمت القافلة الأمريكية كانت لهم خوذ ذوات رؤية ليلية و أسلحة موجهة بالليزر و متطورة للغاية، ومعدات تتبع الج-ب-اس و ألبسة وحدات  القوات الخاصة لحلف الشمال الاطلسي، مثل وحدة تشتغل من بنغازي حتى الحدود المصرية. وأكد هؤلاء الشهود المختفون فجأة أن أيا من هؤلاء المهاجمين لا يتكلم لا اللغة العربية ولا اللهجة الليبية. فالمشتبه بهم الرئيسيون هم الإسرائيليون، فأوباما لا يزال يرفض إلى اليوم الاجتماع مع نتنياهو كما حصل في عام 2007، فإسرائيل تؤجج كراهية الإسلام عند الغرب لانها خسرت معركتها الاستخباراتية ضد كل دول الشرق الأوسط، كما أن الولايات المتحدة لم تكن قادرة على التكهن بالضبط بما كان يقوم به نتنياهو، فهذا أمر جديد تماما في واشنطن. تم تصميم هذه الموجة الجديدة من الاستفزازات لتأجيج الكراهية ضد المسلمين في الولايات المتحدة، ووضع جدول الأعمال الإسرائيلي على الطاولة من جديد و هذا ب7 أسابيع قبل الانتخابات الرئاسية، لإعطاء رومني ,جواد نتنياهو الذي يراهن عليه "نفسا جديدا" ، لأن هزيمته من طرف أوباما الآن صارت شبه مأكدة ، إلا إذا استطاعت اسرائيل أن تحرك حربا ضد الجيش الأمريكي في الشرق الأوسط و بالطبع تلسق التهمة بالعرب
 و هذا ما حصل بالذات في بنغازي !

بعد كل هذا, ألا ترون يا إخوتي في ليبيا أننا صرنا كالأيتام  في مؤدبة اللئام ؟

خوي ما نراه دمج صهيوني هو موضوعك المنقول هذا حشاك
فياريت نبتعد عن مثل هكذا هرطقات تخدم مصلحه امريكا اولا فهي في حرج وتريد ان تبري عملائها ولو ظاهريا فهم نتاج سياستها المتعجرفه في المنطقه فذعك من مثل هكذا اضغات احلام عن قوات خاصه ووووو
داروها وجات بينهم ]

ايها الاخوة الاحرار
ليس مهما من هو قاتل هذا السفاح
المهم الان ان الا رض احتلت و هنا اصبح الجهاد فرض عين على كل قادر