انصار الشريعية انسحبوا من بنغازى حقن الدم بعد تعرضهم هجوم من كتيبة السحاتى و المتظاهرين ولكن صرحوا درنة خط احمر والسلاح لم نسلمه ولن نخرط فى الجيش

انصار الشريعية انسحبوا من معسكراتهم او مقراتهم فى بنغازى لحقن الدماء بعد تعرضهم للهجوم من قبل كتيبة راف الله السحاتى و الجماهير المتظاهرة وبعد سقوط قتلها امام مقر اقامته فضلة الانسحاب من المكان حقن للدم ولكنه صرحوها الشخصيات داخل الكتيبة انهم انهم لم يسلمو السلاح ولكن انسحابهم جاء تنفيد رغبة الشعب وتفادى نزيف الدم بالوقت قاموا بالتهديد بانهم لو حاولوا الهجوم عليهم فى درنه وانزل تحت المناطق الشرق بانهم سوف يستخدمون القوة والجدير بالذكر انه انصار الشريعية منتشرين لا بل مسيطرين على درنة والطبرق يعنى ضواحى الشرق او مناطق الشرقيه مابعد بنغازى انزل تحت وانهم يهددون باستخدام القوة لو حاولوا اقتحام مقارته هناك بحكم سيطرتهم على درنة وغير حيث فى بنغازى يعتبرون قلة قليلة بالعكس الاوضاع هناك هم قوة ضاربة

هؤلاء ليس هناك حرمة للدم عندهم وانما انسحابهم للنجاة برؤوسهم مما ينتظرهم

حسبنا الله ونعم الوكيل والله يرحمك يا قائد كنت امربيهم

فكة وفكة

في عيون الاعلام الغربي : بعد أن كانو ثوار و أبطال باتوا اليوم مليشيا غير شرعية ؟!

الغارديان البريطانية :

لا يمكن تفكيك الميليشيات لأن الحكومة متحالفة معهم !

...

رأت صحيفة "الجارديان" البريطانية أن المساعي الليبية لحل الميليشيات
المسلحة لن
تنجح، وأن تصريحات السلطات الأخيرة بشأن الميليشيات للاستهلاك الإعلامي
فقط، فهي لن تستطيع بـأي حل من الأحوال تنفيذ وعودها بحلها.

وقالت الصحيفة: إن الضغط الشعبي وراء إصدار السلطات الليبية إنذار
للميليشيات بإخلاء معسكراتها بنهاية اليوم الاثنين، في تحدٍ للميليشيا ، وأنه حتى بعد الاحتجاجات الشعبية التي أدت
لإجلاء ثلاث ميليشيات على الأقل من معسكراتها شرقي البلاد، لا يعتقد
الكثيرون أن الحكومة لديها من القوة والإرادة السياسية ما يسمح لها
بمواجهة الميليشيات، التي لا تزال العنصر الرئيس في الاستراتيجية الأمنية
للنظام الجديد الذي مازال ضعيفا.

ونقلت الصحيفة عن "عمر خان"
المحلل قوله: "في الوقت الحالي لا يمكن تفكيك الميليشيات لأن الحكومة
متحالفة معهم.. لا يمكن للحكومة استدعاء إحدى الميليشيات لمجابهة ميليشيا
أخرى".
وترى الصحيفة أن الميليشيات تعد مشكلة أمنية خطيرة بالنسبة لليبيا، وتعمل بعض الميليشيات تحت
إشراف وزارتي الدفاع والداخلية الليبيتين بينما لا تنضوي بعضها تحت لواء
زعمائها.

ووأوضحت الصحيفة أن الكثير من الليبيين يأملون أن تمكن
الانتخابات البرلمانية التي جرت في يوليو الماضي الحكومة من مواجهة
الميليشيات، ويوم الجمعة تظاهر عشرات الآلاف من الليبيين في بنغازي
للتنديد بالتطرف وللمطالبة بحل كل الميليشيات إثر الهجوم الذي تعرضت له
القنصلية الأمريكية في بنغازي.

وأن حكومة رئيس المؤتمر الوطني
الليبي "محمد المقريف" تحاول الاستجابة للإحباط الشعبي الموجه الآن
للميليشيات الذي يمكن أن يتحول لإحباط وغضب موجه ضد الحكومة الجديدة، ورغم
أن الحكومة أعربت عن تضامنها مع مطالب المتظاهرين، إلا أنها تخاف من
الانقلاب على الميليشيات بصورة مفاجئة، وأن الحكومة صاغت بحرص شديد تعهدًا
بحل "الميليشيات غير الشرعية"، مما يمنح الحكومة فرصة لحماية بعض
الميليشيات حتى إذا كان ذلك يعني غضب الليبيين.

صحيفة الوفد المصرية

هدوما يبوا يلعبوا على خط ثانى وليس حقن للدماء لو يعرفوا حقن للدماء لحقنوها من اول يوم

هؤلاء انصار الشريعة المزيفة شريعة الغاب التي تعلموها من اسيادهم الصهاينة والصليبيين والخوارج