أنها معركة كل الليبين أستعدو يا قبائلنا الشريفة

ان ذهبتم فسوف يعود منكم اما جيفة او مبتور الاعضاء او هاربا تائها في الصحراء او ان يقبض عليكم احياء وان فعلتوها باذن الله سوف تكون نهايتكم التي لا مفر منها ان شاءالله

نعـم الرصيفة لن تستسلم او تخضع لكمشه متسكعين ظوااال!
سوف تكون نهايتكم هنا يااوباااش .. تراب الرصيفة ناااار حمره جمررر عليكم يايهود!

اتراجي فيكم ,, وكان ما جيتوش ,, هي بتجيكم ,, بنيتو وبلا نيتو ,, تراجي فيكم

بني وليد العزة والصمود

بن وليد ستكون مقبرة لجردان

شرفاء التصدي والصمود لهم بالمرصاد وبعد التصدي لهم سوف يتبعوه بهجوم كاسح لهم ليقضوا على بقية قطيعان الجرذان وسوف تنطلق مسيرة الجهاد حتى النصر والتحرير بإذن الله تعالى

من قصائد الشيخ عبد السلام الاسمر الفيتوري وهو في بني وليد بعد ان هزموه اعدائه اعداء الدين من قبيلة الاهالي ومحالفتهم للعدو ضد الجهاد والمجاهدين ...,,,,
الله الله , ياواحد مالك تاني , الله الله , ياحي ياقيوم , الله الله , يادايم يارحماني , الله الله , ياعز للمظلوم , الله الله , والمصطفى العدناني , الله الله , طه النبي المعصوم , الله الله , ثبت مقال لساني , الله الله , بالصدق انزيد علوم , الله الله , اتيني بجمع اخواني , الله الله , يجلو عليا الهموم , الله الله , ممحون قلبي فاني , الله الله , في حبكم مغروم , الله الله , هاج الغرام دعاني , الله الله , مافاد فيكم لوم , الله الله , ناديت ياجيلاني , الله الله , ياعز للمظيوم , الله الله , مفتاح ياحشاني , الله الله , فوق البحور اتعوم , الله الله , بالبشتفي مع الهاني , الله الله , والبسكري معلوم , الله الله , سيدي علي الفرجاني , الله الله , يضوي مثيل انجوم , الله الله , فتح الله ياعجماني , الله الله , والغرب ايجي متموم , الله الله , رجال في السوداني , الله الله , سكان للخرطوم , الله الله , ناديت يادهماني , الله الله , يانصرة المظيوم . الله الله , فزعتك يادوكالي , الله الله , راهو عليك اللوم , الله الله , نـــــاديت لا لمن جاني , الله الله , بعتوني بارخص سوم , الله الله , في القلعه قاعد راني , الله الله , ومثل طير انحوم , الله الله , مظيوم نا انا وحداني , الله الله , في السدر مع البطوم , الله الله , صلو على العدناني , الله الله , طه النبي المعصوم , الله الله , طه النبي المعصوم , الله الله .
وهذا شرح مبسط لها ورد على من يصفيون الشيخ بالكفر في حياته وبعد مماته حتى اللحظه , بدء الشيخ قصيدته هذه وهي احدى القصائد التي قالها بعد ان اجبر على الخروج من موطنه زليتن بعد حرب ضروس بينه وبين اعدائه في الدين والوطن والتوجهات قبل 540 سنة تقريبا قتل فيها من قتل وشرد من شرد واعتقل من اعتقل ومن بين القتلى كان ابن الشيخ عمران تقبلهم الله شهداء وعلى اعدائهم مايستحقون من الله عز وجل , بدء بدكر الله سبحانه وبدكر بعض من اسمائه الحسنى التي لها دلاله كبيرة على مامر به ويمر في ذلك الوقت , ثم جاء ذكر المصطفى عليه الصلاة والسلام , وذكر انه هو المعصوم من الخطأ ودعاء ربه بعدها بطلب تبيت لسانه بتبيت لسانه توضيحا لمن اراد ان يتهمه بانه يدعي عدم الخطأ وهي طريقة قوية جدا لدعاء لايجيدها الا من كان بمقام الشيخ الاسمر رحمه الله , واشار لصدق كلامه واوضح ان باصدق يزيد المرء في العلوم في جميع المجالات وعلى كافة المستويات , ودعاء الله بان يجمع له اخوانه الذين لم ياتوه في المعركة الاولى , وهم من يجلي عليه همه اذا وفق الله في جمعهم لكي ينتصر لله وللوطن وليعود لدياره ويحرر البلاد , واوضح انه يحبهم كثيرا ويقصد معارفه من مشائخ المناطق بليبيا في ذلك الوقت , ذكر الشيخ الجيلاني ووكيف انه يهب لنصرة المظلوم , والشيخ مفتاح الحشاني الذي كان يمتهن البحر حرفه له , وذكر بعدهم البشتفي والهاني والبسكري وكانو من نفس المنطقة الغربية قريبا من طرابلس وكانو معروفين جدا ذلك الوقت وحتى الان , وذكر الشيخ علي الفرجاني وانه يظوي وجه من شدت بياضه وجماله , والشيخ فتح الله العجماني وهم من العجم سكان ليبيا وله قصة كبيرة جدا لايتسع الوقت لدكرها , ثم دكر الغرب انه لابد من قدومه كاملا له وعلى التمام , واتجه لطلابه الدارسين على يديه من السودان وكذلك له زميلين عندما كان يدرس علوم الدين على يد الشيخ الدوكالي في مسلاته , وعاد بروعه القاء وشعور بكلام يخرج من القلب لذكر الشيخ الدهماني ووصفه بانه ناصر للمظيوم الذي اخد حقه , وطلب الفزعه من شيخه الذي درسه الشيخ الدوكالي وانه يلوم عليه بانه يعرف الاسمر الفيتوري جيدا بكونه قد درسه ويعرف انه لايظلم باذن الله ويعلم اي علم قد تعلمه الاسمر واي خلق كان عليه , وقال انني ناديتكم وماجيتوا ليا وبعتوني بارخص سوم بدون مقابل , ودكر انه على قيد الحياة في القلعة وهي منطقة في ورفلة ,وانه مظيوم بمعنى مظلوم ولوحده مع بعض الافراد , بين السدر والبطوم وهي نباتات تنبت في تلك الارض , وهو يحوم ويتجول بها مثل الطير , وختم بطلب التصليه على الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام , فلمن يشكك في اسلام الشيخ ويتهمه انه ينده الاموات ويفزع فيهم نقول له ان كل من ذكر الشيخ كانوا على قيد الحياة في ذلك الوقت , وللعلم بعد فترة من الزمن تجمع الرجال من ورفله وغيرها من المناطق الليبية ودخلوا على العدو وحررو المدينة بمعركة كبيرة جدا وهذا موجود في التاريخ المحقق , وفي النهاية سؤال ماربط الشيخ الاسمر بالرؤيا في وقتنا هذا وماعلاقة ان تكون نفس الراية الخضراء له في ذلك الوقت ولنا الان ؟ ونعرف جيدا ان هذه الراية اي الخضراء راية الاسلام ومن الاسلام .

اطمئنوا لن يتجرى جردان مزراته التعدى على اسيادهم ورفله