حينما يتكلم الرجال عن... "خيمة العقيد"
+2
المجاهدة
دبلوماسي سابق
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حينما يتكلم الرجال عن... "خيمة العقيد"
منقول
"في خيمة القذافي".. الطعن من الخلف..!
الثلاثاء 4 كانون الأول (ديسمبر) 2012
سيدي محمد ولد ابه، كاتب صحفي
"في خيمة القذافي".. الطعن من الخلف..! صحيح أن السكاكين تتكاثر على الثور حين يسقط مضرجا بالدماء، والأصح أيضا أن أشباه المثقفين في الوطن العربي، يصدق فيهم قول المتنبي:
..وإذا ما خلا الجبان بأرض.. طلب الطعن وحده والنزالا
عادت بنا الذاكرة إلى هذه المقولة ونحن نقرأ ما قيل إنه تقديم لكتاب أصدرته دار "الحياة" اللندنية تحت عنوان: "في خيمة القذّافي - رفاق العقيد يكشفون خبايا عهده" لمؤلفه غسان شربل..
وعلى الرغم من أن الكتاب مليئ بالمغالطات وتزوير الوقائع، إلا أننا هنا لن ننجر إلى تتبع ما ورد فيه، وإنما سنكتفي بتعقيب موجز على المضمون بشكل عام، ومحاولة فهم السياق الزمني الذي نشر فيه..
ومن المعلوم بالضرورة أن أي عمل من هذا النوع يفقد قيمته الفكرية والأخلاقية، فالحديث عن "مثالب" القادة بعد انتهاء مأمورياتهم استقالة أو وفاة، يفقد مبرره الأخلاقي، ومحاولة إظهار القائد معمر القذافي كما لو كان صفحة سوداء في تاريخ الجماهيرية أو البشرية بشكل عام، فيه كثير من التجني على رجل شغل العالم، ومثل منعطفا في تاريخ الأمة، وشهادات هؤلاء الذين سيقوا للإدلاء بالتصريحات الإعلامية، تحسب عليهم، وليست لهم..
فإذا كان الشهيد معمر القذافي بكل هذا السوء فما المبرر الأخلاقي والديني، للبقاء إلى جانبه خمسين سنة، بالنسبة لعبد السلام جلود، وعبد السلام التريكي، وعبد الرحمن شلقم، ونوري المسماري؟ ما الذي يمنع هؤلاء من الثورة على الرجل قبل وصول طائرات الناتو؟ ألا يعتقد المسماري أن شهادته على "اغتصاب" النساء المزعوم يمثل إدانة له قبل أي شيئ آخر؟
أما الحديث عن اغتيال موسى الصدر والتفجيرات والانقلابات فالمؤكد أن كل هؤلاء الذين استمع إليهم الكاتب يتحملون أوزارها- إن ثبتت فعلا- فعبد السلام جلود كان الذراع اليمنى للقائد على مدى 25 سنة، وعبد السلام التريكي كان إلى جانبه 40 سنة، وشلقم كان الأكثر حضورا في المشهد الليبي خلال الـ30 سنة الماضية، وجميع هؤلاء لم نسمع لهم اعتراضا على أي قرار أو توجه أو سياسة تنتهجها ليبيا طيلة عهد الشهيد الراحل.. فما الذي جعل ضمائرهم تصحوا فجأة حين بدأت السفينة تغرق..؟
أما بالنسبة للجهة التي صدر عنها الكتاب فهي مهزوزة المصداقية أصلا، ومعروفة في الأوساط الإعلامية بأنها أنشئت خصيصا لتلميع أوجه عربية صدئة، لم تعد تجديها كل مساحيق الدنيا، وأتذكر هنا أنه في صيف 1996 جمعنا لقاء صحفي للشهيد القائد معمر القذافي مع مدير صحيفة الحياة اللندنية في مدينة سرت المجاهدة بالجماهيرية العظمى، وعند افتتاح المؤتمر الصحفي، طلب الشهيد من الصحفيين التعريف بأسمائهم ومؤسساتهم، قبل طرح الأسئلة، وحين جاء الدور على "الحياة" قال القائد الشهيد للصحفي: "لماذا أنتم تكرسون صحيفتهم للعداء لثورة الفاتح..؟ للأسف أعرف أن هناك من يدفع لكم لكتابة أخبار كاذبة عن الجماهيرية، نحن نقترح إعادة المال لهؤلاء الذين يريدونكم أن تكتبوا الكذب، ونحن مستعدون للدفع لكم مقابل كتابة الحقيقة"... عندها تلعثم الصحفي المدير، وعبثا حاول أن ينفي عنه التهمة..
إن إيراد هذه الحادثة هنا، يأتي لتأكيد النوايا "العدوانية" لصحيفة "الحياة" تجاه القائد معمر القذافي، ومن قبله الشهيد صدام حسين، وبالتالي فإن كل ما يصدر عنها أو عن رئيس تحريرها يبقى بلا مصداقية، وكان يمكن السكوت عنه لو صدر قبل سنتين من اليوم فقط....
خلاصة القول إن الطعن في ظهر القائد اليوم بعد أن أمضى 14 شهرا تحت التراب، غير أخلاقي، خاصة وأن الكتاب لم يتطرق لنقد النظرية العالمية الثالثة أو التعريض بسياسة ليبيا كدولة، وإنما طفق يكيل التهم جزافا لشخص الشهيد الذي يعلم الله وحده أنه لو لم يكن من طينة الثوريين المخلصين، لما تكالبت عليه أمم الأشرار هذه، ولما تعرضت بلاده لأعنف حملة عسكرية يخوضها حلف شمال الأطلسي في القرن الواحد والعشرين..
____________________________________________________
إنتهى المقال
وأنا أقول لكاتبه : شكراً لك أيها الرجل في زمن قل فيه الرجال
"في خيمة القذافي".. الطعن من الخلف..!
الثلاثاء 4 كانون الأول (ديسمبر) 2012
سيدي محمد ولد ابه، كاتب صحفي
"في خيمة القذافي".. الطعن من الخلف..! صحيح أن السكاكين تتكاثر على الثور حين يسقط مضرجا بالدماء، والأصح أيضا أن أشباه المثقفين في الوطن العربي، يصدق فيهم قول المتنبي:
..وإذا ما خلا الجبان بأرض.. طلب الطعن وحده والنزالا
عادت بنا الذاكرة إلى هذه المقولة ونحن نقرأ ما قيل إنه تقديم لكتاب أصدرته دار "الحياة" اللندنية تحت عنوان: "في خيمة القذّافي - رفاق العقيد يكشفون خبايا عهده" لمؤلفه غسان شربل..
وعلى الرغم من أن الكتاب مليئ بالمغالطات وتزوير الوقائع، إلا أننا هنا لن ننجر إلى تتبع ما ورد فيه، وإنما سنكتفي بتعقيب موجز على المضمون بشكل عام، ومحاولة فهم السياق الزمني الذي نشر فيه..
ومن المعلوم بالضرورة أن أي عمل من هذا النوع يفقد قيمته الفكرية والأخلاقية، فالحديث عن "مثالب" القادة بعد انتهاء مأمورياتهم استقالة أو وفاة، يفقد مبرره الأخلاقي، ومحاولة إظهار القائد معمر القذافي كما لو كان صفحة سوداء في تاريخ الجماهيرية أو البشرية بشكل عام، فيه كثير من التجني على رجل شغل العالم، ومثل منعطفا في تاريخ الأمة، وشهادات هؤلاء الذين سيقوا للإدلاء بالتصريحات الإعلامية، تحسب عليهم، وليست لهم..
فإذا كان الشهيد معمر القذافي بكل هذا السوء فما المبرر الأخلاقي والديني، للبقاء إلى جانبه خمسين سنة، بالنسبة لعبد السلام جلود، وعبد السلام التريكي، وعبد الرحمن شلقم، ونوري المسماري؟ ما الذي يمنع هؤلاء من الثورة على الرجل قبل وصول طائرات الناتو؟ ألا يعتقد المسماري أن شهادته على "اغتصاب" النساء المزعوم يمثل إدانة له قبل أي شيئ آخر؟
أما الحديث عن اغتيال موسى الصدر والتفجيرات والانقلابات فالمؤكد أن كل هؤلاء الذين استمع إليهم الكاتب يتحملون أوزارها- إن ثبتت فعلا- فعبد السلام جلود كان الذراع اليمنى للقائد على مدى 25 سنة، وعبد السلام التريكي كان إلى جانبه 40 سنة، وشلقم كان الأكثر حضورا في المشهد الليبي خلال الـ30 سنة الماضية، وجميع هؤلاء لم نسمع لهم اعتراضا على أي قرار أو توجه أو سياسة تنتهجها ليبيا طيلة عهد الشهيد الراحل.. فما الذي جعل ضمائرهم تصحوا فجأة حين بدأت السفينة تغرق..؟
أما بالنسبة للجهة التي صدر عنها الكتاب فهي مهزوزة المصداقية أصلا، ومعروفة في الأوساط الإعلامية بأنها أنشئت خصيصا لتلميع أوجه عربية صدئة، لم تعد تجديها كل مساحيق الدنيا، وأتذكر هنا أنه في صيف 1996 جمعنا لقاء صحفي للشهيد القائد معمر القذافي مع مدير صحيفة الحياة اللندنية في مدينة سرت المجاهدة بالجماهيرية العظمى، وعند افتتاح المؤتمر الصحفي، طلب الشهيد من الصحفيين التعريف بأسمائهم ومؤسساتهم، قبل طرح الأسئلة، وحين جاء الدور على "الحياة" قال القائد الشهيد للصحفي: "لماذا أنتم تكرسون صحيفتهم للعداء لثورة الفاتح..؟ للأسف أعرف أن هناك من يدفع لكم لكتابة أخبار كاذبة عن الجماهيرية، نحن نقترح إعادة المال لهؤلاء الذين يريدونكم أن تكتبوا الكذب، ونحن مستعدون للدفع لكم مقابل كتابة الحقيقة"... عندها تلعثم الصحفي المدير، وعبثا حاول أن ينفي عنه التهمة..
إن إيراد هذه الحادثة هنا، يأتي لتأكيد النوايا "العدوانية" لصحيفة "الحياة" تجاه القائد معمر القذافي، ومن قبله الشهيد صدام حسين، وبالتالي فإن كل ما يصدر عنها أو عن رئيس تحريرها يبقى بلا مصداقية، وكان يمكن السكوت عنه لو صدر قبل سنتين من اليوم فقط....
خلاصة القول إن الطعن في ظهر القائد اليوم بعد أن أمضى 14 شهرا تحت التراب، غير أخلاقي، خاصة وأن الكتاب لم يتطرق لنقد النظرية العالمية الثالثة أو التعريض بسياسة ليبيا كدولة، وإنما طفق يكيل التهم جزافا لشخص الشهيد الذي يعلم الله وحده أنه لو لم يكن من طينة الثوريين المخلصين، لما تكالبت عليه أمم الأشرار هذه، ولما تعرضت بلاده لأعنف حملة عسكرية يخوضها حلف شمال الأطلسي في القرن الواحد والعشرين..
____________________________________________________
إنتهى المقال
وأنا أقول لكاتبه : شكراً لك أيها الرجل في زمن قل فيه الرجال
دبلوماسي سابق-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1110
نقاط : 11064
تاريخ التسجيل : 21/11/2011
. :
رد: حينما يتكلم الرجال عن... "خيمة العقيد"
شكرا للكاتب على صدقه في زمن الكذب
وشكرا لاخي دبلوماسي سابق على النقل والاختيارت التى تناسب المرحلة .. سلمت يداك
وشكرا لاخي دبلوماسي سابق على النقل والاختيارت التى تناسب المرحلة .. سلمت يداك
المجاهدة-
- الجنس :
عدد المساهمات : 2031
نقاط : 11534
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
. :
رد: حينما يتكلم الرجال عن... "خيمة العقيد"
حسبنا الله ونعم الوكيل
في كل من تبلي ووكذب
علي شهيدنا البطل,,قائدنا,,رحمة الله عليه
,,,,,,,,,,,,
شكرا لهذاالكاتب علي المصدقية والشفاية التي
يتمتع بيها
والشكر ليك اخي ,,الدبلوماسي,, علي النقل
جزاك الله الف خير
تحياتي ليك
أميرة السلام-
- الجنس :
عدد المساهمات : 9961
نقاط : 19950
تاريخ التسجيل : 20/09/2011
. :
. :
بطاقة الشخصية
زنقتنا: بنت القائد بكل اعتزاز وفخر,, ونحب الجماهيرية ,, وندعي لربي ترجع بلادنا خضوووووووووووووورية زي ما كانت ,,, كل طحلوب وطحلوبة ليهم في قلبي مكانة ما يعلمها الا ربي,, ربي يحفظهم ويحميهم كلهم كلهم,امووووورة القذافي
رد: حينما يتكلم الرجال عن... "خيمة العقيد"
الشكر لله أخواتي .... هذا أقل جهد ممكن نقوم به وفاءً للشهيد الرمز
دبلوماسي سابق-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1110
نقاط : 11064
تاريخ التسجيل : 21/11/2011
. :
رد: حينما يتكلم الرجال عن... "خيمة العقيد"
هؤلاء كلاب ضاله حاشاكم الله دعوهم يعوون وينبحون فالايام دول وبإذن الله سوف نسوقهم من نواصيهم هؤلاء الكذابين الدجالين الخونة والعملاء
????- زائر
رد: حينما يتكلم الرجال عن... "خيمة العقيد"
الشكر كل الشكر لهذا الكاتب الصادق ولك
بنت ليبيا-
- الجنس :
عدد المساهمات : 318
نقاط : 9891
تاريخ التسجيل : 23/04/2011
( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين
الدين الاسلامى الحنيف يحثنا على ذكر حسنات موتانا ,وليس ذمهم ,فالميت تجوز عليه الرحمه فقط,هذا ما بالك اذا كان هذا الطعن هو مجرد تشويهه وتلفيق وكذب من قبل خونه وعملاء واشباه رجال ,ولن يستطيعو ان يشوهو تاريخ ومجد وعزه دام لمده 42 عاما ,لقد تناسو عندما خرج الشهيد لكل الليبيين ليقول لهم ماذا يريد الشعب الليبي ,فرد عليه الشعب كله بكلمه واحده ماذا يريد معمر القذافى ..الله الله ماهذه الثقه ,ويال هذا الحب الصادق ,فالشعب الليبي احب القائد وطلب منه ان يبقى فى قياده الثوره ,42 سنه وراينا الشعب بالامس القريب يخرج فى مسيرات مليونيه ليقول الله ثم معمر وليبيا وبس , اثنان واربعون عامامن العطاء,حتى اخر يوم ليعطى فيها روحه وارواح ابنائه هديه لكم ايها الليبيين ,فهل بعد هذا المجد مجد ,ليبيا معمر القذافى كانت مجد وعز وصنعت من ليبيا بلد كريم وبلد المليون ونصف المليون حافظ للقراءان الكريم ,ناهيك عن الانجازات الحضاريه التى لو حصرناها لما كفانا يوم او يومين او ثلاثه ,ولكن مهما شكك المشككون ومهما كذب الكذابين ,ستبقى الاسود اسود والكلاب كلاب ..,
تحيه لكاتب المقال , وتحيه لك اخى دبلوماسي سابق فقد اتحفتنا باختيارك ,والى الامام
تحيه لكاتب المقال , وتحيه لك اخى دبلوماسي سابق فقد اتحفتنا باختيارك ,والى الامام
عدل سابقا من قبل فرح في الأربعاء 5 ديسمبر - 20:01 عدل 1 مرات
فرح- .
- الجنس :
عدد المساهمات : 8273
نقاط : 18786
تاريخ التسجيل : 07/07/2011
. :
. :
رد: حينما يتكلم الرجال عن... "خيمة العقيد"
مهما حاولوا لن يستطيعوا حجب نور الشمس ... ربما تتمكن بعض السحب من الحيلولة دون روية الشمس ولكن ..... ستبزغ الشمس من جديد بعد أن تتلاشى السحب والغيوم العابرة
دبلوماسي سابق-
- الجنس :
عدد المساهمات : 1110
نقاط : 11064
تاريخ التسجيل : 21/11/2011
. :
رد: حينما يتكلم الرجال عن... "خيمة العقيد"
بارك الله فيك اخي الدبلومسي علي هدا النقل
صخور ليبيا-
- الجنس :
عدد المساهمات : 5022
نقاط : 14591
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
مواضيع مماثلة
» العقيد القذافي ..خيمة ليبيا
» حدث ذات صباح في خيمة العقيد ...الموسيقار
» خطاب العقيد معمر القذافي في الجمعية العامة للأمم المتحدة سيبقى يرن في مسمع التاريخ هكذا الرجال يا قائد
» من الجزائر الى احرار ليبيا....لا يعرف قيمة الرجال الا الرجال و الكمال لله
» فدائي القذافي شاعر سعودي اصيل ولايعرف قدر الرجال الا الرجال
» حدث ذات صباح في خيمة العقيد ...الموسيقار
» خطاب العقيد معمر القذافي في الجمعية العامة للأمم المتحدة سيبقى يرن في مسمع التاريخ هكذا الرجال يا قائد
» من الجزائر الى احرار ليبيا....لا يعرف قيمة الرجال الا الرجال و الكمال لله
» فدائي القذافي شاعر سعودي اصيل ولايعرف قدر الرجال الا الرجال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 4 مايو - 0:33 من طرف علي عبد الله البسامي
» أحلاس الصّهينة
الأحد 7 يناير - 7:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» النفير المقدس
الخميس 4 يناير - 1:50 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى شيوخ ومثقفي الخليج
الأحد 31 ديسمبر - 17:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» .سجل حضورك ... بصورة تعز عليك ... للبطل الشهيد القائد معمر القذافي
الإثنين 25 ديسمبر - 17:43 من طرف chlih
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:07 من طرف علي عبد الله البسامي
» أملٌ زمنَ القهر
الأحد 24 ديسمبر - 18:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» عملاق الردى
الأحد 24 ديسمبر - 17:15 من طرف علي عبد الله البسامي
» إجرام الغرب
السبت 16 ديسمبر - 16:40 من طرف علي عبد الله البسامي
» فضبدة الخذلان
الجمعة 8 ديسمبر - 9:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» شرف المقاومة
الأحد 3 ديسمبر - 23:43 من طرف علي عبد الله البسامي
» زمرة العز في زمن الهوان
السبت 2 ديسمبر - 13:22 من طرف علي عبد الله البسامي
» دليل التّردِّي
الثلاثاء 28 نوفمبر - 0:26 من طرف علي عبد الله البسامي
» الخذلان المذل
الأحد 26 نوفمبر - 11:55 من طرف علي عبد الله البسامي
» أحرارُ الخَلَف
الخميس 23 نوفمبر - 17:06 من طرف علي عبد الله البسامي
» وثبة الابطال في اليمن
الأربعاء 22 نوفمبر - 17:11 من طرف علي عبد الله البسامي
» هان العرب
الأربعاء 22 نوفمبر - 6:32 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:03 من طرف علي عبد الله البسامي
» الى ابي عبيدة
الإثنين 20 نوفمبر - 23:02 من طرف علي عبد الله البسامي
» شعب الاباء في غزة
السبت 18 نوفمبر - 0:42 من طرف علي عبد الله البسامي