امير سعودي يدعم مينمار المجرمة ضد اخوته

الامير الوليد بن طلال حليف اليهودي ميردوخ وحبيب الصهاينة يتلقى وسام من الحكومة البورمية

https://www.youtube.com/watch?v=jvWiKzeQ8mQ

لاحول ولاقوة الا بالله...

سفانة كتب:لاحول ولاقوة الا بالله...

من طرف ???? الثلاثاء 25 ديسمبر - 16:15

هذا امير حرامي ولص وغاسل أموال

لماذا لم يرسل حكام الخليج الاموال والسلاح والرجال للدفاع عن المسلمين في بورما ضد البوذيين المجرمين بدلا من ارسالهم الى سوريا لقتال اخوتهم المسلمين

حسبنا الله ونعم الوكيل

السهم الناري كتب:هذا امير حرامي ولص وغاسل أموال

لماذا لم يرسل حكام الخليج الاموال والسلاح والرجال للدفاع عن المسلمين في بورما ضد البوذيين المجرمين بدلا من ارسالهم الى سوريا لقتال اخوتهم المسلمين

حسبنا الله ونعم الوكيل

معك حق هذا الامير موالي لليهود

الوساااااام الذي تتحدثون عنه تم منحه عاااام 2010 اي قبل احداث مينمار بعامين

فهد الخالدي كتب:الوساااااام الذي تتحدثون عنه تم منحه عاااام 2010 اي قبل احداث مينمار بعامين

اكيد لوساطاته في شراء الاسلحة لنظام البوذيين واستعملوه لقتل المسلمين

هذا الامير الحقير لم يساعد المسلمين يوما لا في افغانستان ولا ميانمار ولا الصومال ولا فلسطين

ويوم عرض على نيويورك مساعدة بعد سقوط البرجين رفضوا عرضه

ولا ننسى نظام الامارات و الاردن الذين يساعدون جنرالات ميانمار للفرار من الجنايات الدولية ومساعدتهم لحلف النيتو في افغانستان

لاحول ولاقوة الا بالله

ما بكم تحوقلون؟

كأن الموضوع لم يعجبكم؟

عبد الرشيد كتب:ما بكم تحوقلون؟

كأن الموضوع لم يعجبكم؟

اخى لم افهم كلمة تحوقلون ولكن نحن على الامير اللى ناسى الاخرة لعنة الله عليه وبارك الله فيك اخى عبد الرشيد وجزاك الله الف خير

اكيد الموضوع<فحوى الموضوع> لم يعجبنا ومن اجل ذال نحن نحوقل اي استعانة بالله

والمعنى أن الله هو خالق أعمال العباد كلها، فمن وفق إلى شيء من الخير فبتوفيق الله وإرادته وخلقه تعالى، ومن فعل شيئاً من الحرام فبإرادة الله وخلقه كذلك، وكذلك من فعل الكفر أو الضلال فهو بخلق الله وبإرادته وخذلان الله له،

لكن بما ان الاخ فهد الخالدي ذكر ان التكريم مضى عليه وقت اي قبل المجازر التي تقوم بها حكومة ميناما ر فنحن لادخل لنا به اين يضع اويتبرع بامواله .....الله يهديه

شكرا لك اخت ليبيا التحدي
الحوقلة هي كلمة : لا حول ولا قوة الا بالله

عبد الرشيد كتب:شكرا لك اخت ليبيا التحدي
الحوقلة هي كلمة : لا حول ولا قوة الا بالله

بارك الله فيك اخى

سفانة كتب:اكيد الموضوع<فحوى الموضوع> لم يعجبنا ومن اجل ذال نحن نحوقل اي استعانة بالله

والمعنى أن الله هو خالق أعمال العباد كلها، فمن وفق إلى شيء من الخير فبتوفيق الله وإرادته وخلقه تعالى، ومن فعل شيئاً من الحرام فبإرادة الله وخلقه كذلك، وكذلك من فعل الكفر أو الضلال فهو بخلق الله وبإرادته وخذلان الله له،

لكن بما ان الاخ فهد الخالدي ذكر ان التكريم مضى عليه وقت اي قبل المجازر التي تقوم بها حكومة ميناما ر فنحن لادخل لنا به اين يضع اويتبرع بامواله .....الله يهديه

ليس هكذا يا سفانة والا فلماذا يحاسب الله عباده ؟

ان الله خلق العباد واخذ عليهم عليهم ميثاق ان يعبدوه ولايشركوا به شيئا

وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ. [الأعراف:172]

لو كان كما تقولين فلماذا القصاص والحدود ؟

جيئ برجل الى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فسأله عمر لم سرقت فقال الرجل انما سرقت بقدر الله

فقال عمر رضيالله عنه ونحن نقطع بقدر الله

اذاكان يا سفانة الامر كما قولين فلا لوم اذا على الخونة او الكفار لانهم يقاتلوننا

هذا الامير وكل الامراء المجرمين امثاله اظنك انتي والشعب السعودي الشريف براء منهم

من طرف ???? الثلاثاء 25 ديسمبر - 23:41

سفانة كتب:اكيد الموضوع<فحوى الموضوع> لم يعجبنا ومن اجل ذال نحن نحوقل اي استعانة بالله

والمعنى أن الله هو خالق أعمال العباد كلها، فمن وفق إلى شيء من الخير فبتوفيق الله وإرادته وخلقه تعالى، ومن فعل شيئاً من الحرام فبإرادة الله وخلقه كذلك، وكذلك من فعل الكفر أو الضلال فهو بخلق الله وبإرادته وخذلان الله له،

لكن بما ان الاخ فهد الخالدي ذكر ان التكريم مضى عليه وقت اي قبل المجازر التي تقوم بها حكومة ميناما ر فنحن لادخل لنا به اين يضع اويتبرع بامواله .....الله يهديه

لا يا عمو سفانة

قال تعالى - كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ * إِلاَّ أَصْحَابَ الْيَمِينِ * فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ * عَنْ الْمُجْرِمِينَ * مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ * قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ * وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ * وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ * وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ * حَتَّى أَتَانَا الْيَقِينُ [المدثر:38-47].