ردوا عليهم ((1))

المفعول به ( الخاين سليمان بوخة ) والذي فعل به في إحد إستراحات وادي الربيع في ضواحي طرابلس من قبل لوطيين مزراطة والذين لهم باع طويل في ممارسة مثل هذه الموبقات وبعد أن فقد رجولته وما تبقى من شرفه و أخلاقه يخرج علينا هذا الضال في إتصال هاتفي مع إحد القنوات المصرية ليتقيء علينا ويقول بأن القائد الشهيد كان خائف من سقوط نظام ( مبارك ) وكان يعمل لأجل الحيلولة دون نجاح الثورة المصرية فنحن بدورنا نرد على هذا المعتوه .....

أولا ً . خسئت وكذبت أيها المتملق الكاذب الفاجر ألم تستحي على نفسك و أنت تتكلم على الرجال والعمالقة كالقائد الشهيد الذي إنحنى له التاريخ إحتراما ً له وأنت من يفقد رجولته وشرفه أيها الملعون لعنك الله فعليك أن تمضمض فمك بماء النار جيدا ً قبل أن تتفوه بكلمة على أسيادك .

ثانيا ً . القائد الشهيد كان يدعم وبقوة سقوط نظام ( مبارك ) والقائد هو من كان يسميه ( حسني البارك ) وذلك لبروكه وعمالته لأمريكا والغرب ودوره الجلي في حماية إسرائيل والحصار الذي كان يفرضه على غزة و الذي كان يسبب ألم كبير للقائد الشهيد والذي لاتعلمه يا سيادة ( المفعول به ) بأن القائد دعم الثورة المصرية بكل الوسائل والدليل يشهده أهله والوفود التي أرسلها القائد لتشجيع الثورة المصرية و إسقاط مبارك كانت أكبر دليل على دعمنا لهذه الثورة ولعل رؤساء وشباب حركة 6 إبريل والحزب القومي الناصري يشهدون بهذا الدعم المكثف والقوي من قبل القيادة التاريخية وكان من أبرز قضايا الأختلاف مع نظام مبارك هو القضية الفلسطينية الحساسة بالنسبة للشعب الليبي والتي رأت القيادة التاريخية إن الثورة المصرية فرصة سانحة لإسقاط ( مبارك ) وفك الحصار عن غزة و رجوع مصر إلى عروبتها وقوميتها التي فقدتها بمراهقي السياسة من أمثال السادات ومبارك .

ثالثا ً . القائد الشهيد ليس لديه ما يخاف منه من جراء سقوط الأنظمة المجاورة لنا فهو لم يكن إلا رمزٍ وقائد و إن كانت هناك أخطاء في النظام الجماهيري إلا إن الشعب هو المسؤل عن هذه الأخطاء والقائد كان دائما ً يحرض على ممارسة سلطة الشعب و الثورة ضد الحكومات الفاسدة وهو الذي قال لنا في خطاباته التاريخية دوسوا على كل المكاتب البرجوازية التي لا تقدم خدمات للشعب الليبي والقائد الشهيد بنفسه كان قد حذر الدكتور (البغذاذي المحمودي) بأنه سيقود الشعب الليبي في ثورة ضده وضد حكومته .

رابعا ً . الباب مفتوح لكل الأعضاء للرد على المخنث ( دوغة ) و أمثاله وفضخهم وفضح كذبهم المشهود

أسد ترهونة

كفيت واوفيت واحسنت ما قلت فيكفيه الوصف الذي ناله ذلك الفاسد المفعول به.

بوق من ابواق الغرب فى بداية الاحداث اصدع رؤسنا بالكذب والتبلى على الكتائب والجيش الليبى وهو يدافع عن الثوار الذين اتوا من كوكب اخر والان بعد ان ذاق ما كان ينسب للجيش والكتائب خرس . اخرسه حجة ومنطق الثوار المقنع, عليه من الله مايستحق .
اين هو الان من مايحدث للبلد وللشعب ام هى اوامر يتحرك بها والان ليس لديه اوامر ؟

الم تلاحظو ان تورة قهاير من قام بها هم مفعول به
الكتير الكتير من هذه النمادج موجوده الان فى الكراسى
حسبنا الله ونعم الوكيل ......فى المفعول به

لعنة الله عليه وعلى امثاله