أهالي تاورغاء اتخدوا القرار بالعودة الى ديارهم و ابلاغ كل من الامم المتحدة و الاتحاد الافريقي و الجامعة العبرية و القبائل الليبية

أهالي
تاورغاء يعودون إلى مدينتهم في شهر يوينو المقبل،ويعلنون عزمهم إبلاغ
المجتمع الدولي هيئة الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية
بقرار العودة للوقوف أمام ما وصفوها”مسؤولياتهم لحماية المدنيين”.


أعلن أهالي تاورغاء المهجرون خارج
ديارهم الأصلية قرارهم بالعودة إلى مدينتهم بشكل سلمي خلال شهر يونيو
المقبل،مصحوبين بالعائلات والشيوخ والأطفال،وأكدوا أنهم سيبلغون الهيآت
الدولية المتمثلة في هيئة الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي وجامعة الدول
العربية بقرار العودة للوقوف أمام ما وصفوها”مسؤولياتهم لحماية المدنيين”.

وقال أعيان ومشائخ تاورغاء في بنغازي في بيان أصدروه عقب اجتماع عقدوه يوم
أمس السبت في قاعة جمعية الكفيف بخصوص العودة الى مدينتهم إنهم
سيبلغون”كافة القبائل الليبية بهذا القرار





نرجوا ذكر المصدر ............. الاشراف..........................من حرايرنا و انا اثق فيها و في كلامها كما اثق في ادارة زنقتنا.....................و اليوم وجدته في ص فحة جردانية



ليـبـيانـا


منذ ‏23‏ ساعة


المجلس
المحلي تاورغاء يعلن رسمياً عن عودة اهالي تاورغاء الى مدينتهم مطلع يوليو
المقبل وان المجلس بصدد اخطار الامم المتحدة وجميع منظمات حقوق الانسان .
وان العودة ستكون بشكل سلمي من كل مناطق ليبيا .

الله يكون بعونهم ويحفظهم من كل مكروه
هذا قرار صائب نتمنى لهم السلامة والتوفيق

الله يكون بعونهم ويحفظهم من كل مكروه
هذا قرار صائب نتمنى لهم السلامة والتوفيق

الامر محفوف بالمخاطر جدا جدا ولااعتقد ان يهود خيبر المصاريت سيتركونهم وشأنهم

والافضل ان يتم تفعيل حملة اعلامية شعوا على اوسع نطاق وبشكل غير مسبوق حتى يتنبه العالم ان هناك
مدينة منكوبة ومهجرة وعلى المسلمين ان يضعوا رادع لمن قام بتهجيرهم بغير وجه حق

وقد تكون هذه الخطوة سبب في هلاك الطغاة ابناء عمومة برنار ليفي

عودوا يا أهل تاورغاء والله معكم

ربى معكم يا اخوتنا وحفظكم الله وحماكم

منقول حرفيا.................وكالة عاجل ليبيا / بنغازي - المنارة

أهالي تاورغاء يعلنون عن عودتهم إلى ديارهم في شهر يونيو المقبل


أعلن أهالي تاورغاء المهجرون خارج ديارهم الأصلية قرارهم بالعودة إلى
مدينتهم بشكل سلمي خلال شهر يونيو المقبل، مصحوبين بالعائلات والشيوخ والأطفال،
وأكدوا أنهم سيبلغون الهيئات الدولية المتمثلة في الأمم المتحدة، والاتحاد
الإفريقي، وجامعة الدول العربية بقرار العودة للوقوف أمام ما وصفوها
"مسؤولياتهم لحماية المدنيين".
وقال أعيان ومشائخ تاورغاء في بنغازي في
بيان أصدروه عقب اجتماع عقدوه يوم السبت، في قاعة جمعية الكفيف بخصوص
العودة الى مدينتهم إنهم سيبلغون كافة القبائل الليبية بهذا القرار،
وسيشركونهم في الحوار لحل الإشكال القائم بين تاورغاء ومصراته، بما في ذلك
اللقاء المباشر بين الطرفين قبيل العودة، ودعوة العقلاء والحكماء وأهل
العلم واتحاد ثوار مصراته لتحمل مسؤولياتهم في حقن الدماء. بحسب قولهم.
ودعوا من وصفوهم "القائمين على الدولة الليبية" وهم رئيس مجلس الإفتاء في
ليبيا الصادق الغرياني، ورئيس وأعضاء المؤتمر الوطني العام، ورئيس الوزراء
والجهات ذات الاختصاص وعلى رأسها وزير الداخلية والدفاع، إلى تحمل
مسؤولياتهم في حماية الأهالي ومدينتهم أثناء رجوعهم إلى تاورغاء.

مصالحة وطنية
وأكد البيان أن "المصالحة الوطنية" تعتبر خارطة طريق لحل المشاكل بين كافة
الليبيين، إلى جانب تأكيدهم على كافة القرارات الصادرة بالخصوص. موضحين أن
"ما عانته مدينة تاورغاء -بحسب تعبيرهم - خلال أحداث ثورة 17 قهاير لم
تعانيه أي مدينة ليبية من التهجير القصري والتشريد والقتل، والاعتقال على
الهوية والموت تحت التعذيب، وهدم وحرق المدينة والمؤسسات العامة الخاصة
ودور العبادة".
وأبدى البيان استغراب مصدريه من تصريح رئيس المؤتمر
الوطني العام محمد يوسف المقريف، بقناة ليبيا الوطنية بخصوص تاورغاء، دون
الرجوع إلى لجان المصالحة الوطنية المتمثلة في لجنة حكماء ليبيا ولجنة
والصلح خير، أو تشكيل لجنة لتقصي الحقائق بين تاورغاء ومصراته.
وكان
أهالي تاورغاء قد طالبوا في ملتقاهم الأول الذي عقدوه في طرابلس خلال يومي
الثامن والعشرين والتاسع والعشرين من نوفمبر، بإصدار قرار بعودتهم إلى
مدينتهم في أسرع وقت ممكن وإعلانها مدينة منكوبة، ودعوا المؤتمر الوطني
وقتها والحكومة الانتقالية المؤقتة إلى وضع حل عاجل وسريع لمن قال إنهم
المعتقلون على الهوية تعسفيا بدون وجه حق داخل سجون مصراته.

إشراف دولي
ودعوا إلى نقل جميع أبناء تاورغاء في سجون مصراته إلى أي مدينة أخرى،
وتشكيل هيأة دفاع محلية ودولية على أهالي تاورغاء، وتفعيل دور القضاء
الليبي تحت إشراف دولي .بحسب قولهم.
وأكد أهالي تاورغاء في بيان أصدروه
عقب انتهاء ملتقاهم حينها أنهم يشددون على ضرورة "القصاص العادل من كل من
ارتكب جرما خلال ثورة 17 قهاير المجيدة" حيث أعلنوا قائلين "نمد أيدينا
ونفتح قلوبنا للمصالحة الوطنية لبناء ليبيا الحبيبة"......

على القبائل الشريفة أن تؤمن عودتهم سالمين الى ديارهم وتشكيل مجموعات حرة لحمايتهم