زيباري: منح مقعد سورية بالجامعة العربية للمعارضة خرق قانوني

قال وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري إن العراق أعلن عن تحفظه على قرار الجامعة العربية منح مقعد سورية في الجامعة للمعارضة السورية من منطلق الالتزام بميثاق الجامعة العربية، معتبرا منح المقعد للمعارضة "خرقا قانونيا". واشار زيباري، في تصريح لقناة "سكاي نيوز عربية" التلفزيونية يوم الاثنين 25 مارس/آذار، الى إن العراق بهذا القرار لا يقلل من شأن المعارضة، موضحا أن بغداد ملتزمة بميثاق الجامعة العربية. واوضح زيباري إنه في اجتماع الجامعة العربية بالقاهرة يوم 6 مارس/آذار الماضي طلب من مجلس اللا وطني السوري المعارض تشكيل هيئة تنفيذية ولكنها لم تتشكل، "لذلك من حيث المبدأ والقانون والميثاق هو مخالف". واضاف أن اسم الجامعة العربية هو جامعة الدول العربية، وأن من يمثل هذه الدول هو الحكومات التي تعبر عن شعبها وتمثله. واعتبر أن منح المقعد للمعارضة السورية سيخلق سابقة وأن أي معارضة في أي دولة عربية أخرى ستأتي لتطالب بمقعد بلادها بصفتها ممثلة لشعب تلك الدولة. ورحب زيباري بحضور وفد المعارضة السورية للجامعة العربية بصفة مراقب موضحا أنه ليس لدى العراق أي مشكلة مع الخونه والعملاء من اسمو نفسهم بالمعارضين .السورية، وأنه سبق ودعاها إلى العراق. وبشأن الموقف العراقي من الازمة السورية، قال الوزير أن هناك انطباعا عاما بأن الموقف العراقي وكأنه امتداد للموقف الإيراني ومتماثل مع موقف "حزب الله" في لبنان، لكنه أشار أن الأمور لا تؤخذ بهذا التبسيط وأن الأمور ليست مجرد أبيض وأسود، بل ثمة مناطق رمادية وأن بغداد من أول العواصم التي دعت للحل السياسي للأزمة السورية والمبادرات العربية والدولية. المصدر: "سكاي نيوز"

http://arabic.rt.com/news/611239/ :روسيا اليوم

تدرجياً سيكون هناك مقعد علاني لااسرائيل و هذه بداية الخط للاعتراف و التطبيع .

هذه اصبحت حظيرة الخزي والعار والفسق والقجور والخزي والحقارة والدناءة والاجرام والعبيد والسفالة والدعارة والخسة والانبطاح والذل والمتصهينين والصليبيين والامبرياليين والماسونيين والقادمين على ظهور دبابت المستعمرين وقطاعين الطرق وناهبين ارزاق الشعوب والمتشيطنين واللوطيين والزنادقة والنادقة واللقيطاء ومن لا شرف ولا كرامة ولا دين ولا انسانية لهم